لم نسمع أن بلدا في العالم لقب بالسعيد سوى اليمن القديم. وما من ريب في أنه كان يملك من أسباب السعادة ما أساغ وصفه بتلك الصفة التي هي الغاية القصوى لكل إنسان..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie