نحن نعلم أن اكثر ما يؤثر في الإنسان وعيا ونفسية وثقافة وأمنا واقتصادا في زماننا المعاصر هي الدولة الحديثة عبر قوانينها وبيروقراطها ودعايتها، وفي نفس الوقت -شخصيا مؤمن- بجوهرية بناء الإنسان ليكون عضوا فاعلا في مجتمع حي يعرف حقوقه فيتعاضد في تحصيلها والحفاظ عليها ويعرف واجباته فيتناصح ويتشارك في تنفيذ