جاءت معارك الهلال النفطي الأخيرة في ليبيا لتضع الأزمة في البلاد في صدراة الأحداث سواء المحلية أو العالمية
الخريطة الإعلامية في ليبيا تحتاج إلى إعادة هيكلة
هل "حفتر" يريد بناء جيش حقيقي أم أنه مشروع ديكتاتور جديد؟
التخوف الآن أن ينتقل التقاتل والحرب بين الغرب والشرق، أي بين قوات المجلس الرئاسي وقوات حفتر..
نحن من نصنع الثورات ونحن من نقتلها...
وبين التناحر والتوازن شرقا وغربا، تظل المشكلة تكمن في "التوافق" وليس "الاتفاق"
يجب استغلال انتصارات سرت في استيعاب القوات المقاتلة هناك وإرجاع بعضها إلى العاصمة لضبط الأمن وإنهاء منظومة الميليشيات المتناحرة وجعل الجميع تحت راية موحدة أساسها "الجيش الليبي"
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie