اليوم يشعر الأردنيون بنشوة الانتصار. ليس الانتصار على أحد، بل الانتصار على سمعة طاردتهم سنوات حكومة هاني الملقي بأنهم شعب بإمكان حكومته أن تقرر عنه ما تشاء وتقسو، ثم لا يقول شيئا سوى بعض من الآهات على صفحات تواصله الاجتماعي.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie