لو ضاعت هذه الفرصة من أيدينا وبقي السيسي جاثما على الصدور وعاد من نيويورك كرئيس لمصر؛ فترقبوا الطامة الكبرى.. انتقاما أعمى ومذابح وقمعا أكثر فأكثر
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie