صفقة القرن التي لم تُبق سوى 15 بالمائة من فلسطين التاريخية، ليست وليدة اليوم، إنها قصة خيانة طويلة.
وعلى غير ما يتمناه المرجفون، فإن السلمية التي رافقها الراحل الكبير، يجب أن تبقى عنوانا لكل الجزائريين، والدماء التي حقنها بصبره وحنكته، يجب ألا تسفك أبدا، فهي وصية الراحل لمحبيه، بأن الانتصار للوطن، يكون بالأخلاق والوطنية أولا.
وحدها الحرية تصنع المعجزات، وتمنح الشعوب قوة الإبداع والتقدم.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie