هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت صحيفة واشنطن بوست، إن المفاوضات بشأن غزة، تشهد نقطة خلاف مركزية، وتجري ضغوطات واتصالات من كافة الأطراف، من أجل حلها، للوصول إلى اتفاق، في ظل زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى المنطقة.
تؤكد هذه السطور أنه في الوقت الذي تفشل فيه دولة الاحتلال في إنجاز المهمة الرئيسية في الجبهة الجنوبية، وتحديدا في غزة، فإنها لا تستطيع التعامل بشكل مناسب مع التحدي العسكري والسياسي الذي تم إعداده لها في الجبهة الشمالية، وتحديدا مع لبنان، رغم تصاعده مؤخرا.
لا تتوقف الممارسات القمعية التي يقوم بها النظام الإماراتي حتي داخل الحرم الجامعي في جامعة نيويورك أبوظبي٬ فالطلاب الذين أرادوا أن يظهروا تعاطفهم مع ما يحدث في غزة مثل ما حدث مع طلاب الجامعات الأمريكية٬ قوبلوا بلائحة قوانين جديدة وصرامة ومقيدة للتعبير عن الرأي
كشف تحقيق لصحيفة هآرتس العبرية، عن تصاعد في حجم شحنات الأسلحة القادمة من صربيا، والتي تشمل العديد من الذخائر والقذائف والصواريخ، رغم التحذيرات المتصاعدة من اشتراك بلغراد في جرائم حرب ضد الفلسطينيين.
قال ضابط المخابرات الأمريكي السابق بول بيلار في مقال نشر في مجلة "ناشونال إنترست" الأمريكية تحت عنوان "حماس ليست هي القضية"، إنه "بعد عقود من الاحتلال الإسرائيلي، تتلاشى الذكريات، مما أدى إلى عدم فهم كثيرين لجذور وطبيعة ما يجري في قطاع غزة".
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، أن "مسؤولين إسرائيليين وأميركيين يقولون إنهم لا يعرفون مكان احتجاز العديد من الرهائن. وحتى عندما يفعلون ذلك، في كثير من الحالات، تكون مهمة الإنقاذ ببساطة غير ممكنة".
حملت المسيرة معها لافتات كتب عليها أسماء المختطفين الذين ما زالوا في غزة وصورهم
تصوت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين على استمرار الاقتراح الذي روج له رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لإعفاء اليهود المتشددين "الحريديم" من التجنيد كما صاغه بني باني في الكنيست، وسط توقعات بأن وزير الحرب يوآف غالانت سيعارضه..
الصحيفة قالت إن إعلان مقتل ثلاثة محتجزين في غزة خلال العملية يظهر خطورة الأوضاع وظروف الاحتجاز..
ما زالت الحلبة السياسية والحزبية الإسرائيلية تعيش حالة من ردود الفعل على استقالة رئيس حزب الدولة بيني غانتس، بين مؤيد ومعارض، فيما دعاه رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو إلى البقاء فيها، بزعم أن هذا "ليس الوقت المناسب للتخلي عن الحرب وأن الباب سيبقى مفتوحا أمام أي حزب صهيوني"..