هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عبد العزيز يكتب: ما المانع، لدى العلمانيين في بلاد العرب والمسلمين، في أن تكون مصر أو غيرها من الدول العربية والإسلامية، دولة ديمقراطية إسلامية مدنية؟!
إبراهيم الديب يكتب: حان الوقت، لنصنع الفرصة ونتحول من المنتدى إلى المؤسسية الفكرية العالمية. ونعتقد بأن التنوع والاختلاف في الفهم والتنفيذ سنّة كونية، وأن وحدة المرجعية النصية والفكرية الواحدة للأمة الإسلامية الواحدة سنة وقانون إلهي ملزم لنجاح العاملين للتمكين لكلمة الله الواحد لتكون هي العليا
محمود عبد الله عاكف يكتب: شاهدت الكثير من المواقف التي أثبتت الأيام بعد النظر واتساع الرؤية للأستاذ إبراهيم رحمه الله، بالإضافة إلى مدى قدرته على الصبر في مواجهة العديد من المواقف الصعبة، وكان الهدف الرئيس هو الحفاظ على تماسك الجماعة واستمرارها في تحقيق أهدافها
امحمد مالكي يكتب: لا تبدو صورة العام الجديد (2023)، ونحن على أبوابه، سارّة وسهلة، بل يُرجح أن تحتاج البشرية إلى ردح من الزمن كي تستعيد عافيتها، وتُعيد ترميم صورتها من جديد، وأكثر ما تحتاج إليه أن تستعيد عقلها ورُشدها، كي تبني جسور الثقة والمحبة والاقتناع بالعيش المشترك بين كل مكوناتها
أحمد موفق زيدان يكتب: ما أقلق الأمريكي أخيراً، هو أن هذه الشبكة وصل خطرها وتهديدها إلى أوروبا، وذلك بعد أن تم اكتشاف شحنات إلى إيطاليا واليونان، وحتى ماليزيا وأفريقيا، وهو الأمر الذي عدّه القانون الأمريكي خطرا على الأمن الدولي والسلامة العالمية..
هشام عبد الحميد يكتب: من غير المعقول ولا المقبول أن يعاني أعضاء نقابة المهن التمثيلية التي من المفترض أنها من أهم النقابات النوعية بمصر، وتمثل أحد أهم أسلحتها للقوة الناعمة.
هشام الحمامي يكتب: اهتدى الباشا محمد علي بفطرته الاستراتيجية إلى "الضرورة الاستراتيجية" لغلق أي باب من الأبواب التي قد يأتي منها "ريح الخطر".. فرفض حفر "قناة السويس" ورفض "الاقتراض" من البنوك الأوروبية.. وأقام مشروعه الاستراتيجي الضخم في "أم الدنيا" بأموال مصرية خالصة..
قطب العربي يكتب: من الطبيعي أن ينزعج المصريون من نوايا النظام تجاه القناة، والذي يسعى لبيع بعض أصولها تطبيقا لمقولته الشهيرة "والله لو ينفع أتباع هتباع"، أي لو كان ممكنا بيعه شخصيا فلا مانع لديه. وقد شرع بالفعل في بيع العديد من الأصول الاستراتيجية وفاء لديونه..
مصطفى جاويش يكتب: مرضى الأورام لهم كامل الحقوق في الرعاية الصحية الشاملة المجانية حسب جميع المواثيق الدولية، ومن واجب الدولة اعتبارهم أولوية تستدعى الإنفاق المالي الحكومي الذي يلبي احتياجاتهم، إضافة إلى تبرعات أهل الخير باعتبارها مكملة لتحسين الجودة
هاني بشر يكتب: توارت الطرق التقليدية في التعليم لضيق الوقت تارة ولعدم إدراك أهميتها التعليمية والروحية والنفسية على الأطفال خاصة تارة أخرى، حتى صار تعليم القرآن الكريم يتم بطريقة تلقينية تثمر كثيرا أو قليلا من الحفظ لكنها منزوعة أساسيات تعليم علوم القرآن؛ بالطريقة التي عرفها الأوائل وطوروها
في واحد من أغرب الأخبار، أعلنت وسائل إعلام جزائرية وفي مقدمها وكالة الأنباء الرسمية أن وزارة التجارة الجزائرية فوضت مسجد باريس بمنح شهادة "حلال" للمنتجات المطابقة للشريعة الإسلامية المصدرة من فرنسا نحو الجزائر، وفي مقدمتها اللحم..
ربما كان من المفيد، حتى لا نقول من الضروري، أن نعيد طرح أسئلة على أنفسنا، بهدف القيام بمراجعة لدور الإبداع الفكري والأدبي والفني في مجتمعنا، وصولاً إلى حالة صحية في هذا المجال، تساهم في إخراجنا من أدواء أودت بنا وبالوطن إلى أوضاع لا يقبلها أحد..
عبد السلام فايز يكتب: ليست الكراهية ووصول الأحزاب المتطرفة هما السببان الوحيدان لحالة القلق هذه، بل إنّ هناك أسبابا أخرى باعتقادي، يتصدرها مشهد المواجهة الحديثة بين الفلسطينيين أصحاب الأرض، والاحتلال الإسرائيلي.
جاسم الشمري يكتب: يُمكن تشبيه تصفيات كأس العالم بالانتخابات البرلمانيّة في أيّ دولة، والفرق الرياضيّة تُماثل الكيانات السياسيّة المُتنافسة للفوز بالكأس (البرلمان)، وكذلك مُقارنة اللاعبين بالسياسيّين والمرشّحين، واللاعب البارز بالسياسيّ المُخضرم، وهكذا
أسامة جاويش يكتب: عندما تصل إلى مرحلة الاستدانة لسداد فوائد ديون قديمة فاعلم أن وزير المالية المصري محمد معيط كان محقا؛ عندما أعلنها مدوية منذ سنوات ولم ينتبه إليه أحد. لم يعد الاقتراض الخارجي حلا لأزمات مصر الاقتصادية، وهذا يظهر جليا في قيمة القروض التي تحصل عليها مصر مؤخرا
عادل بن عبد الله يكتب: نعتقد أن الرئيس سيمضي في استكمال مشروعه السياسي وذلك لسببين؛ أولهما أن الرئيس يعلم جيدا أنه لا يحكم بفضل الدعم الشعبي، بل بفضل تقاطع المصالح بينه وبين القوة الصلبة ومراكز النفوذ المالي والجهوي في تونس والمؤسسات المالية الدولية. أما السبب الثاني فهو غياب البديل السياسي القادر على إقناع الشعب والشركاء الإقليميين والدوليين بانتفاء الحاجة إلى الرئيس