هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حسام شاكر يكتب: إنّ القيادة الإسرائيلية التي تُعلِن بشكل متكرِّر أنّها عازمة على "تغيير الواقع في الشرق الأوسط"، كما قال بنيامين نتنياهو ذاته على منصّة الجمعية العامّة للأمم المتحدة، لا تدع مجالا للشكّ بأنها تمارس سطوتها على الإقليم ككلّ، وهي تحرص على إظهار هذه السطوة على الملأ، فكيف لدولة فلسطينية مجهرية ضعيفة ومنزوعة السلاح أن تحتمل هذه السطوة اللصيقة بها واحتمال محاصرة قادتها أو حتى اغتيالهم في أي وقت يرغب به الاحتلال؟!
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس أنها أوقعت قوة هندسية إسرائيلية في كمين محكم، شمل تدمير جرافتين عسكريتين.
بحري العرفاوي يكتب: المقاومة ليست فقط فعلا قتاليا بسلاح مادي إنها هي أيضا قتال في جبهات الوعي ومرابطة في خريطة الفكر وصمود في حصون المبادئ، فلا تؤثر فينا الحملات التي يقوم بها العدو وأعوانه من أجل بث الخوف والتردد واليأس والظنون السيئة، ومن أجل دفعنا إلى الاستسلام والقبول بالتسويات المائلة تمهيدا لمشروع "الشرق الأوسط الجديد" الذي سيكون مشروع إبادة حقيقية لا مجازية لكل دعاة التحرر
طالب المتظاهرون الذين فاقت أعدادهم حاجز الـ32 ألف، بوقف الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، مشددين على ضرورة فرض حظر على صادرات السلاح إلى "إسرائيل"..
لا يخفي الإسرائيليون حجم الانتكاسات التي يواجهونها حول العالم في شرعنة عدوانهم الدموي الجاري على الشعبين الفلسطيني واللبناني، بسبب مشاهد الموت والدمار التي تتسبب بها طائراتهم وقذائفهم..
دخلت قرية ساريس قائمة القرى المهجرة منذ نكبة عام 1948، وتبعد 15 كيلومترا عن القدس غربا، وكانت القرية تشرف أيضا على مناطق واسعة من فلسطين من جانبها الغربي تحديدا، حيث تشاهد بوضوح الرملة واللد، وكانت الغابات المحيطة بالموقع تضفي مزيدا من الجمال على المشهد..
أظهرت اللقطات المتداولة على نطاق واسع على منصات التواصل، طفلة فلسطينية حافية القدمين وهي تسير تحت أشعة الشمس الحارقة في قطاع غزة وتحمل شقيقتها المصابة متوجهة إلى المكان الذي تمكث فيه عائلتها على بعد كيلومترين اثنين..
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" أن الاحتلال الإسرائيلي رفض طلبا عاجلا تقدمت به الوكالة لإجلاء العالقين تحت الأنقاض، جراء الإبادة التي ترتكب شمال قطاع غزة..
أصدر معهد سياسة الشعب اليهودي JPPI تقريره السنوي، والذي جاء عنوانه: "عام من الحرب: التقييم السنوي للشعب اليهودي عام 2024". وهو كما يقول كاتبوه: "تحليل أساسي يدرس مدى التأثير الإيجابي أو السلبي للأحداث والتطورات خلال عام على إسرائيل والعالم اليهودي.."..
شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، غارات عنيفة على مناطق متفرقة من العاصمة اللبنانية بيروت بما في ذلك محيط مطار رفيق الحريري الدولي، الذي يواصل العمل على الرغم من كثافة القصف الإسرائيلي..
شعب فلسطين يتعرض للإبادة والقتل والتصفية، والعالم المتحضر الأميركي الأوروبي، يتفرج ، يسمع، يرى، و يتمسك بـ «حق المستعمرة للدفاع عن نفسها»، ويقدم لها كل الدعم ضد الفلسطينيين، الذين يتعرضون لتصفية وجودهم، بالقتل غير الرحيم، ودفعهم نحو التشرد واللجوء..
أحبط الشهيد الكبير «أبو إبراهيم» كل تلك التوقعات، حين سقط بجانب اثنين من مقاتليه، وهو في حالة اشتباك ومقاومة، من فوق الأرض، فكان هو البطل الاستثنائي..
صحيح كان وقع تلك الاغتيالات مؤلماً ومؤثراً على تلك المنظمات، لكن على الواقع العملياتي لم تؤثر تلك الاغتيالات على قدراتهم. حزب الله يقصف تل أبيب وحيفا وعكا والجليل بعد ثلاثة أسابيع من اغتيال حسن نصرالله، وحماس تقاتل ببسالة وتقتل وتقنص وتفخخ مباني وتلحق الخسائر بالجنود الغزاة ودباباتهم وعرباتهم في غزة وتقصف غلاف غزة وحتى تل أبيب..
تواصل المقاومة إلحاق خسائر فادحة بقوات الاحتلال في مخيم جباليا، وأعلن جيش الاحتلال مقتل وإصابة العديد من ضباطه وجنوده خلال الأيام الماضية..
نقلت قناة "الحرة" الأمريكية، عن مصدر إسرائيلي وصفته بأنه "رفيع المستوى"، قوله إن دولة الاحتلال الإسرائيلي تلقت طلبات من دول خليجية من أجل إعلامها بموعد الرد المرتقب بهدف تمكنها من "اتخاذ احتياطاتها في حال تعرضها لهجوم مضاد"..