هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إذا كان الشعب المصري قد ثمّن صفقة الأسلحة التشيكية منتصف الخمسينات كونها ساعدت قواته المسلحة في مواجهة الحظر التسليحي الغربي، فإن هذا الشعب الذي يكتوي الآن بنار الأسلحة التشيكية، ويفقد العديد من أبنائه أرواحهم بنيران تلك الأسلحة
شددت صحيفة إسرائيلية، على أهمية أن تستعد "إسرائيل" لليوم التالي لرئيس السلطة محمود عباس، والذي سيأتي آجلا أم عاجلا..
قد يكون الرئيس قيس سعيد في هذه الفترة محوجا إلى النقد أكثر من احتياجه إلى الدعم غير المشروط. ولا شك في أن القراءة "المتفائلة" أو المنحازة للرئيس ستجد في أي نقد "تحاملا"، وفي أي قراءة تفكيكية لخطابه ضربا من "الخيانة" أو من التجني على منطوق خطابه الذي أجمع أغلب التونسيين على استحسانه
لقد شهدت تونس انتقالا سلسلا للسلطة، بعد أن شهدت مشهدا انتخابيا رائعا، في ظل أوضاع بائسة تعيشها دول الجوار. فالعسكر استولوا على الحكم في مصر.
تتطلع فئات واسعة من الشعب التونسي إلى أن يقود الرئيس الجديد البلاد نحو التغيير وتحقيق مطامح الثورة، ويأمل الشباب الذين شكلوا قاطرة "قيس سعيد" نحو الفوز الكبير والمُذهل أن يفتح لهم أفقاً لتغيير أوضاعهم، وإعادة الشعور بالأمان في نفوسهم
من يستفيدون من الفوضى والصراخ هم من يفتقدون الفكرة والرؤية والمشروع، وهم من يريدونها عويلا دائما حتى لا ينكشف أمرهم ولا يبان خواؤهم، وحتى يكون الجميع في اللغو سواء.
نحن إزاء مرحلة تاريخية جديدة من ناحية التاريخ السياسي، على الجميع التقاطها حتى يمكن للهبة الشعبية التي أعادت بعض الأمل في الاستحقاق الانتخابي الأخير؛ أن تجد صداها في بناء المؤسسات والخروج من عنق الزجاجة الاقتصادية- الاجتماعية
أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، فوز المرشح قيس سعّيد رسميا وبصورة نهائية في منصب رئاسة الجمهورية بعد حصوله على 72.71 بالمئة من أصوات الناخبين التونسيين.
هذا هو أحد الدروس المهمة في قصة فوز الرئيس التونسي الجديد: الصدق والوضوح والبساطة هي الطريق الأقرب إلى قلوب الناس، والكذب والتلون وإن ظن صاحبه أنه أمارة ذكاء، فهو ينطوي على هشاشة لا يمكن لها أن تقيم بناءً راسخاً في الأرض والزمان
قرر رجل الأعمال ورئيس حزب قلب تونس نبيل القروي عدم تقديم طعن في نتائج الانتخابات الرئاسية التي هُزم فيها أمام منافسه
احتمالات الدخول في مرحلة ما بعد الأحزاب والتنظيمات، وهي مرحلة تُلمّح إليها العديد من المؤشرات في العالم العربي، لا في تونس وحدها
قوبل فوز المرشح الرئاسي التونسي قيس سعيد في الانتخابات الرئاسية، تفاعلات واسعة بين النشطاء التونسيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس رسميا الاثنين، فوز قيس سعيد برئاسة البلاد بنسبة بلغت 72.71 من أصوات الناخبين، متوفقا بذلك على منافسه، نبيل القروي، الذي حصل على 27 % من الأصوات.
احتفى نشطاء في شتى البلدان العربية، بنتائج الانتخابات الرئاسية التونسية، والتي "حققت معاني الديمقراطية وتداول السلطة والشفافية"، بحسب ما وصفوها.
قال المرشح الرئاسي التونسي الذي أعلنت نتائج استطلاعات الرأي، فوزه الكاسح قيس سعّيد في أول كلمة له، إن "عهد الوصاية انتهى على أي كان".
تداول ناشطون وإعلاميون تونسيون على مواقع التواصل الاجتماعي تسجيلا مصورا لما قالوا إنه ضابط سابق في جهاز الموساد الإسرائيلي وهو يدلي بتصريحات حيال ما يعرف بقضية " اللوبينغ".