عربى21
الإثنين، 18 فبراير 2019 / 12 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • تعرف على أساليب الاحتلال للسيطرة على عقارات المقدسيين
  • أردوغان يوجّه أسئلة مثيرة لواشنطن فيما خصّ سوريا والسلاح؟
  • سيناء قبل وبعد عمليات الجيش المصري.. "مدينة أشباح" (شاهد)
  • عناكب نفقت منذ 100 مليون عام.. وما زالت عيونها تلمع
  • لوفيغارو: هكذا أخاف ترامب قادة أوروبا وخلط أوراقهم الأمنية
  • تشاووش أوغلو يهدد بشن عمليات شرق الفرات ضد "الإرهابيين"
  • تسيبي ليفني تعتزل الحياة السياسية بعد تراجع حزبها
  • فورين بوليسي: كيف كان مؤتمر وارسو "قمة حرب" ضد إيران؟
  • الأردن يحتج لدى الاحتلال على إغلاق أبواب المسجد الأقصى
  • صحيفة روسية: هل يجد ابن سلمان بديلا لواشنطن في آسيا؟
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    كيف تسلل الاستبداد من نافذة "طاعة ولي الأمر"؟

    عربي 21- أحمد أبو رتيمة
    # الأربعاء، 12 يوليو 2017 04:53 م
    5
    كيف تسلل الاستبداد من نافذة "طاعة ولي الأمر"؟
    تساؤلات عن مفهوم الطاعة والخروج على الحاكم
    تتداول الأوساط الفقهية مفهوم "طاعة ولي الأمر وحرمة الخروج عليه" في سياق نقد الثورات الشعبية، وتسويغ اعتزال النشاط السياسي. وتختلف الآراء حول هذا المفهوم بين من يتهمه بتبرير الاستبداد ودعوة الناس إلى الخنوع، وبين من يرى فيه ضرورة لحفظ استقرار البلاد وأمنها ودفع الفتنة.

    "ولي الأمر".. طاعة ومناصحة

    ورأى الباحث السوري في الفكر الإسلامي، عماد العبار، أن "استدعاء مفهوم طاعة ولي الأمر؛ يقوم على تصور خاطئ للعلاقة بين الحاكم والمحكوم، يخالف سنة الخلفاء الراشدين في العصر الإسلامي الأول".

    وأوضح أنه "وُضعت شروط دقيقة للبيعة في العصر الإسلامي الأول؛ تقوم على شقين، الأول تحريم منازعة الأمر أهله، والشق الثاني هو إلزام المسلمين بقول الحق وأن لا يخاف واحدهم في الله لومة لائم"، كما يقول.

    وأضاف لـ"عربي21": "لكن الشق الثاني الخاص بمواجهة وتقويم الحكام؛ تم تجاهله في التطبيقات التي حصلت بعد عصر الراشدين، وذلك حين أصبح الحاكم قدَرا لا تجوز معاندته في بعض المراحل، أو حاكما بأمر الله في مراحل أخرى، وهذا ما يتم تجاهله أيضا عند استحضار مفهوم (ولي الأمر) في وقتنا الراهن من قبل بعض الجماعات والأنظمة التي تسعى إلى توظيف النصوص بما يخدم في تكريس استبدادها".

    وحول كيفية استغلال الحكام المستبدين لهذا المفهوم؛ بين العبار أن "الأنظمة بغريزتها السلطوية تعمل دائما على تعزيز الفهم السلبي الذي يمكن من خلاله السيطرة على وعي الجماهير، وفي سبيل هذا الهدف فإنها تسعى دوما إلى تقريب أصحاب الفهم الخاطئ لمسألة ولي الأمر، والمحذّرين من القيام بأي حراك شعبي ضد تجاوزاتها".

    وتابع: "في المقابل؛ تحاصر السلطة أصحاب الفهم الإيجابي، وقد تضطر إلى اعتقالهم أو قتلهم إذا أدى وجودهم إلى تحفيز وعي الناس بحقوقهم على السلطة، وواجباتها تجاههم"، وفق رأيه.

    تغير النظام السياسي

    من جانبه؛ لفت الباحث في الفكر السياسي الإسلامي، محمد الصياد، إلى تباين البناء الاجتماعي والسياسي، بين العصر الإسلامي الأول الذي ظهر فيه مفهوم "ولي الأمر" وبين الواقع الراهن.

    وقال لـ"عربي21": "في الفقه القديم؛ كانت طاعة ولي الأمر جزءا من منظومة فقهية متكاملة، فكان الفقهاء يشترطون في ولي الأمر أن يكون فقيها مجتهدا أمينا ثقة ورعا، ويشترطون فيه أن يكون صاحب شوكة وغلبة، بمعنى أن تتلقاه الأمة بالقبول عن طريق القبائل والعشائر الكبيرة، فيعمّ الأمن والهدوء، نظرا لعدم وجود آلية في ذلك العصر للعمل المؤسسي الموجود اليوم، أو آلية لمشاركة كافة الجماهير في صناعة القرار السياسي".

    وأضاف: "أما حديثا؛ فقد تغيرت تلك المنظومة، وتوزعت مهام الحاكم على المؤسسات التي نشأت مع الدولة الحديثة، فصار هناك مؤسسات قضائية وتشريعية وتنفيذية، فأصبح السمع والطاعة في العصر الحديث للقوانين والدساتير، وليس للحاكم الذي يخضع للقانون مثله مثل أي فرد من أفراد الشعب، وباتت مقبولية المؤمنين متمثلةً في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي يشارك فيها الجمهور بكافة أطيافه، بدلا من الصورة القديمة التي كانت تكتفي بمقبولية القبائل والعشائر الكبيرة النافذة كممثل للأمة كلها".

    ورأى الصياد أن "أي استدعاء للمنظومة الفقهية الكلاسيكية، في ظل تغير العوائد والأعراف وهياكل الدولة وبنية المجتمع؛ يعد اجتهادا زائفا، لا يعتد به في الفقه السياسي الحديث، ولا في القواعد الفقهية والأصولية"، وفق تقديره.

    مفسدة الخروج على الحاكم

    من جهته، رأى الداعية محمد بن محمد الأسطل؛ أن طاعة ولي الأمر واجبة، وإلا لاختل نظام الناس، وتعثرت استقامة أحوالهم، كما يقول. لكنه يستدرك قائلا: "على أن الأمراء لهم مهمتان كبريان كما يقرر الفقهاء: سياسة الدين والنهضة بالدنيا، فمن أخذ برعيته فيهما فطاعته واجبة، ومخالفته محرمة." وفق رأيه.

    وأضاف الأسطل لـ"عربي21": "جماهير السلف أجمعوا على مخالفة الأمير الذي عصى الله في رعيته، ما لم يكن الضرر العائد على الرعية أكبر مما كانت عليه، فتحريم الخروج عند ذلك إنما هو لمصلحة المسلمين أنفسهم لا حاكمهم".

    ودافع الداعية الأسطل عن فتاوى العلماء بحرمة الخروج على الظالم؛ بأنها "لمصلحة المسلمين إذا لم يقدروا على إزالة الظلم بذلك، فإن استطاعوا رفع كفره الظاهر وظلمه البارز دون أن يتضرروا هم جاز لهم"، وفق اعتقاده.

    وفسر الأسطل كثرة الكتب التي تحرم الخروج على ولي الأمر؛ بأنها جاءت في بيئة كان العلماء يرون فيها شدة بطش الأمراء بالرعية عند أي حادثة، فأفتوا بحرمة الخروج انطلاقا من الحرص على سلامة الناس.

    وأوضح الأسطل أن "العنصر المقدس عند الفقهاء في تقرير الأحكام السلطانية هم الرعية وما يصلح لها من أحكام الدين، لذلك أجازوا نصح الحاكم ثم خلعه أو الخروج إلا إذا كانت المصلحة التي قصدوا إليها يقابلها زيادة مفسدة في حقهم، فعند ذلك يحرم عليهم ذلك من أجل أنفسهم، لئلا يزيد الضرر بهم"، وفق قوله.
    #

    الاسلام

    الاستبداد

    الطاعة

    ولي الأمر

    الفقه

    #
    ما علاقة "ضعف" العلم الشرعي بتغذية "التطرف"؟

    ما علاقة "ضعف" العلم الشرعي بتغذية "التطرف"؟

    الأربعاء، 14 يونيو 2017 09:56 ص
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: عربي بلا هوية

    الأربعاء، 12 يوليو 2017 07:29 م

    هذه زبالة و ليست فقهاً ، خرج علينا بها كهنة البترودولار في صحراء نجد و اليمامة، موطن مسيلمة الكذاب. و ما لها علاقة بالاسلام.

    بواسطة: غسان غلاينه

    الأربعاء، 12 يوليو 2017 08:07 م

    قال عمر بن الخطاب عندما تولى الخلافة :اذا رأيتم في اعوجاجا فقوموني" فرد عليه رجل من عامة المسلمين "والله لو رأينا فيك اعوجاجاً لقوماك بسيوفنا". فقال عمر: الحمد لله الذي جعل في هذه الأمة من يقوم اعوجاج عمر بسيفه. هذا هو دين الصحابة كما فهموه عن نبينا محمد علية الصلاة و السلام. المسألة واضحة كالشمس لمن أراد الحق. أما علماء الدرهم و الريال فهم يكذبون مثل هذه الروايات التي نقلت من عدة طرق، و يصرون على اخضاع المسلمين لأربابهم الطواغيت.

    بواسطة: مصرى

    الخميس، 13 يوليو 2017 06:47 ص

    هذا رأيى ايضا..حرمة الخروج على الحاكم الظالم ليس تقديسا للظالم فهو لا يستحق الا اللعنه وانما خوفا على الناس من بطشه هو واعوانه..اما افضل الجهاد فكلمة حق فى وجه سلطان جائر ..هل هناك قدسيه لحاكم لص او ظالم او فاسد ؟؟ هذا لا يعقل ابدا؟؟ هل مكانته عند الله الا النار؟؟ انما عدم الخروج فقط حمايه للناس من بطشه وتجبره هو وجيوشه اذا خرجوا عليه..حمايه للناس وليس حمايه للظالم واللص..مثل حى ..سوريا خرجت على بشار فماذا كانت النتيجه..لقد حرق بشار سوريا..لهذا لا نخرج على الحاكم الظالم لانه سيحرق الحرث والنسل وتكون الاضرار اكبر ..لكن هذا لا يعنى الا انه فى النار

    بواسطة: امازيغي

    الأربعاء، 13 سبتمبر 2017 01:54 م

    هذه زبالة و ليست فقهاً ، خرج علينا بها كهنة البترودولار في صحراء نجد و اليمامة، موطن مسيلمة الكذاب. و ما لها علاقة بالاسلام.

    بواسطة: تحسين

    الثلاثاء، 19 سبتمبر 2017 09:29 ص

    كما تم الاتفاق في سقيفة بني ساعدة بين """ سادة """ المهاجرين والآنصار على تولية - الخلافة - لقريش والوزارة ليثرب فقد ثبتت الى نهاية الدولة العباسية مع انتقال الحكم بعد الخلافة الراشدية الى """ الملكية """ لأسباب ذكرها التاريخ . فأولا الحاكم يجب أن يكون من السادة وليس من - الأصاغر - وكانت لديهم الفطرة على الحكم وكان لديهم مستشارون لكل شيء يتطلبه المجتمع ولذلك فتحوا البلاد من الصين شرقا الى الأندلس غربا الى أن غربت شمس الامبراطورية الاسلامية بسقوط الرجل المريض. مهما كانت نوعية الحكم السياسي وتآمر الحكام على بعضهم البعض فهذا لم يؤثر على المجتمع وهو الذي علينا ذكره وتذكره. نعم كان الحكم لله """ مجتمعيا """ وكان الأمراء يتقاتلون على الكرسي!!!!!!!!!!!.

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • أنباء عن فقدان نوال السعداوي لبصرها.. وابنتها توضح

      أنباء عن فقدان نوال السعداوي لبصرها.. وابنتها توضح

      سياسة
    • الممثل الذي ترك الإسلام ينشر فيديو جديدا.. لأجل أمه (شاهد)

      الممثل الذي ترك الإسلام ينشر فيديو جديدا.. لأجل أمه (شاهد)

      سياسة
    • حصري: هكذا تسبب السيسي بإرباك وفوضى في مؤتمر ميونخ

      حصري: هكذا تسبب السيسي بإرباك وفوضى في مؤتمر ميونخ

      سياسة
    • مسؤول ليبي يكشف كيف قتل القذافي ومكالمة كشفته (شاهد)

      مسؤول ليبي يكشف كيف قتل القذافي ومكالمة كشفته (شاهد)

      سياسة
    • تحقيق لصحفية بريطانية: هذه قصة علاقة الجبير بالموساد

      تحقيق لصحفية بريطانية: هذه قصة علاقة الجبير بالموساد

      صحافة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    فردانية القذافي وسطوته لم تمنع تنوع المشهد الإسلامي الليبي فردانية القذافي وسطوته لم تمنع تنوع المشهد الإسلامي الليبي

    أفكار

    فردانية القذافي وسطوته لم تمنع تنوع المشهد الإسلامي الليبي

    لم يمنع الاستبداد السياسي الذي فرضه الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي على الليبيين، ولا سطوة الزوايا الصوفية وانتشار الفكر الإخواني، من تنوع المشهد الإسلامي في ليبيا،

    المزيد
    إسلاميو ليبيا.. مزيج من الفكر الوطني وإرث التصوف والإخوان إسلاميو ليبيا.. مزيج من الفكر الوطني وإرث التصوف والإخوان

    أفكار

    إسلاميو ليبيا.. مزيج من الفكر الوطني وإرث التصوف والإخوان

    يرى الكاتب والباحث الليبي جمال أبو زيد، أن الحركة الإسلامية في ليبيا استفادت كثيرا من فكر الإخوان المسلمين في مصر، وإن احتفظت إلى حد ما ببعض البصمات الليبية، وهي عبارة عن مزيج بين مقومات الحركة الوطنية والفكر الصوفي.

    المزيد
    باحثون: "مشروع الإمارات الديني" أداة لبسط النفوذ والزعامة باحثون: "مشروع الإمارات الديني" أداة لبسط النفوذ والزعامة

    أفكار

    باحثون: "مشروع الإمارات الديني" أداة لبسط النفوذ والزعامة

    تسعى دولة الإمارات العربية لإشاعة نمط من التدين الخاص بها، أقرب ما يكون إلى التصوف الأشعري المذهبي، عبر تقريب وتبني شخصيات دينية مشهورة، كالشيخ الموريتاني عبد الله بن بيه، وشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، والداعية اليمني الحبيب علي الجفري وفقا لباحثين.

    المزيد
    الريسوني يتهم المغامسي بتحريف الدين عن حقائقه ومقاصده الريسوني يتهم المغامسي بتحريف الدين عن حقائقه ومقاصده

    أفكار

    الريسوني يتهم المغامسي بتحريف الدين عن حقائقه ومقاصده

    لازال الرأي الذي أدلى به الداعية السعودي صالح المغامسي بشأن المقصود بالذبيح في قصة النبي ابراهيم هل هو ابنه اسماعيل أم اسحق، تثير جدلا بين المنشغلين بالفكر الإسلامي في العالم.

    المزيد
    المغامسي يخالف جمهور المسلمين في ذبيح ابراهيم (شاهد) المغامسي يخالف جمهور المسلمين في ذبيح ابراهيم (شاهد)

    أفكار

    المغامسي يخالف جمهور المسلمين في ذبيح ابراهيم (شاهد)

    خالف إمام مسجد قباء في السعودية الداعية صالح المغامسي غالبية جمهور علماء المسلمين ورأى أن المقصود بالذبيح في قصة النبي ابراهيم عليه السلام هو ابنه اسحق وليس ابراهيم.

    المزيد
    هل بات الإلحاد ظاهرة مقلقة في العالم العربي؟ هل بات الإلحاد ظاهرة مقلقة في العالم العربي؟

    أفكار

    هل بات الإلحاد ظاهرة مقلقة في العالم العربي؟

    أصبح الحديث عن الإلحاد مادة متداولة بكثرة في وسائل الإعلام العربية التقليدية، ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة، إذ يتراوح الحديث عنها بين من يراها ظاهرة متفشية، ومن يراها حالات فردية تكثر في بعض المناطق وتقل في مناطق أخرى.

    المزيد
    كوت العمارة.. دراما القيم الخلاقة.. أين العرب منها؟ كوت العمارة.. دراما القيم الخلاقة.. أين العرب منها؟

    أفكار

    كوت العمارة.. دراما القيم الخلاقة.. أين العرب منها؟

    يسلط الكاتب والبإعلامي التونسي نورالدين العويديدي في قراءته لمسلسل "كوت العمارة" التركي، على أهمية العلاقة بين الدراما والتاريخ من جهة، وأيضا على الدراما حين تكون جزءا من عملية متكاملة للنهوض الحضاري لأمة ما.

    المزيد
    مفكر مغربي: لجأت إلى المعرفة رفضا لمسار استدماج النخب مفكر مغربي: لجأت إلى المعرفة رفضا لمسار استدماج النخب

    أفكار

    مفكر مغربي: لجأت إلى المعرفة رفضا لمسار استدماج النخب

    في الجزء الرابع والأخير، يسلط المفكر المغربي محمد سبيلا، الضوء على البيئة الفكرية والسياسية التي نشأ فيها أبرز المفكرين المغاربة في النصف الثاني من القرن العشرين، وهي بيئة من شقين: عروبي إسلامي، وفرنكفوني..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV