حول العالم

بريطانية تواجه السجن لسنوات في دبي بسبب "نظارة"

أجبرت الفتاة على توقيع أوراق لا تفهم ما كتب فيها- (من صفحتها على فيسبوك)
أجبرت الفتاة على توقيع أوراق لا تفهم ما كتب فيها- (من صفحتها على فيسبوك)
قال محامو فتاة بريطانية إنها قد تواجه السجن لسنوات في دبي، بعد أن دخلت في شجار في أحد الفنادق مع رجل اتهمها وأصدقاءها بسرقة نظارته.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد أشار المحامون إلى أن موكلتهم اضطرت إلى توقيع اعتراف مطوّل مكتوب باللغة العربية بعد تهديدها باقتيادها إلى السجن إن لم تفعل.

وتبلغ آسا هتشينسون 21 عاما، وكانت تشرب "الشمبانيا" مع أصدقائها في بهو الفندق عند الحادثة، فيما أفلح أصدقاؤها في مغادرة الإمارات العربية المتحدة إلى بريطانيا وبقيت هي تواجه السجن.

وناشد والدا الفتاة الشخص الذي رفع الدعوى ضدها، وهو سويدي الجنسية، التنازل عنها، والرأفة بحال ابنتهم التي أجبرت على توقيع الأوراق المكتوبة بلغة لا تفهمها.
التعليقات (7)
المحامي خالد
السبت، 20-01-2018 10:33 م
إذا كان الاعتراف مكتوب بلغة غير لغتعا فمن الطبيعي الا تنطبق شروط الاعتراف حسب المواد النظامية في الكيفية والصفة.. ودمتم. المحامي/ خالد
نزار منصور
الخميس، 11-01-2018 10:46 م
لا اعتقد ان الخبر صحيح فيما يتعلق باجبارها على توقيع ورقه باللغه العربيه......من يعيش في دبي يعرف سعي الحكومه لتقديم خدماتها على اعلى مستوى ولكل الجنسيات وان لديها كوادر مدربه وبعضهم يتحدث اكثر من لغه خصوصا اللغه الانجليزيه. اخبار كثير على هذا الموقع تتحدث عن بريطانيين يسجنون في دبي ودائما يتم تصويرهم على انهم مظلمون ولم نرى مره واحده توضيح وجهة نظر شرطة دبي بالموضوع رغم انهم الجهه الوحيده التي قد تفيد لتوضيح ملابسات اي قصه. حفظ الله الامارات وشعب الامارات عزيزا امنا
Ali
الإثنين، 01-01-2018 04:24 ص
ابوك على أبو الإمارات. لن ندخلها إلا مطرين...يعني ترانزيت
لله درك يا الامارات
الإثنين، 01-01-2018 03:17 ص
كتبتوا ام لا تكتبوا ..مسيره المجد مستمره ودائما ستبق في الطليعه وفي المراتب العليا بلادي (الامارت)
محمد الحلبي
الأحد، 31-12-2017 05:35 م
حدث معي نفس الشيء في ابو ظبي منذ أقل من شهر حيث اعتدى علي بالضرب شخص إماراتي داخل الطائرة وبرغم وجود الشهود على الواقعه إلا أن ضباط الأمن أجبروني على توقيع تعهد بعدم تكرار الحادث بينما طلبوا من المعتدي على توقيع تنازل عن دعوته ضدي لأنني ضربته بوجهي على يديه. ولولا أنني أحمل جواز سفر أوروبي لكنت خلف القضبان الآن.