سياسة عربية

السلطات المصرية تفتح معبر رفح البري استثنائيا لمدة 3 أيام

بدء سفر وعودة الفلسطينيين من وإلى قطاع غزة بعد اعلان فتحه 3 أيام- الأناضول
بدء سفر وعودة الفلسطينيين من وإلى قطاع غزة بعد اعلان فتحه 3 أيام- الأناضول

فتحت السلطات المصرية، معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، استثنائيا في كلا الاتجاهين لسفر الفلسطينيين من الحالات الإنسانية، وعودة العالقين .

ونشرت وزارة الداخلية الفلسطينية في قطاع غزة الأربعاء، كشف المسافرين عبر المعبر ليوم الخميس، على أن يتم استكمال باقي الكشوف للأيام القادمة في وقت لاحق.


وكانت السفارة الفلسطينية في القاهرة، أعلنت الأربعاء، قرار السلطات المصرية بفتح المعبر في كلا الاتجاهين ولمدة 3 أيام، ابتداء من الخميس حتى السبت القادم .


وتقوم السلطات المصرية بفتح معبر رفح لفترات محدودة، وتغلقه بشكل شبه كامل منذ تموز/ يوليو 2013، مما تسبب اغلاقه لفترات طويلة تكدس أعداد الراغبين بالسفر من الفلسطينيين من ذوي الحالات الإنسانية من المرضى والطلاب وأصحاب الإقامات.

 

وفي سياق متصل، غادر صباح اليوم الخميس، وفد قيادي من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، قطاع غزة، عبر معبر رفح، متجهاً إلى القاهرة لعقد لقاء وفد قيادي من حركة فتح، للتباحث في ملف المجلس الوطني.

 



التعليقات (2)
مصري
الخميس، 12-04-2018 02:35 م
يتهئ نظام السيسي الفاشل العميل مع الحمله الغربية علي سوريا إلي حملة هي الأكبر من نوعها لهدم و إزالة المباني في شمال سيناء و خاصة العريش بعد الفشل الذريع الذي نتج عن الحملة الشاملة علي سيناء فقد فشلوا في تحقيق أي من الأهداف الموضوعة في مخبئ العسكر بالقنطرة علي عمق 27 متر و اولها مواجهة المسلحين و القضاء عليهم و تدمير مخزون و احتياطي السلاح و الذخيرة لديهم فبالرغم من تفتيش العريش كلها شبر شبر إلا أنهم فشلوا في إيجاد مجرد أي رابط بين أي من ضحاياهم من القتلي و المخطوفين و بين المسلحين المنتشرين بين جبال سيناء و التي لا يقوي جيش العسكر المهترئ ومعه شبيحة الداخلية علي مواجهتهم في وهج الشمس و سخونة الرمال و صلابة الصخور و فضلوا بدلا من ذلك الإستقواء علي الأهالي العزل المسالمين في الظل الظليل و مدنية الحضر من طرق سهلة و استقامتها و بساطة الناس و عفويتهم و استسلامهم للواقع المهين الذي يفرضه العسكر الأوباش عملاء الموساد علي الشعب كله و ليس في سيناء فقط هذا هو الحال في سيناء ، الفشل و الفشل الذريع و الذي يتوقع علي إثرة أن تمتد هذة الحمله الرعناء الخائبه إلي نهاية العام الجاري ليخرج منه العسكر الفشله و قد دمروا نصف العريش و هجروا كل اهلها دون المساس بالمسلحين و أسلحتهم و ذخائرهم التي يضربون بها في المقتل و اخرها حادث وقع من حوالي يومين غرب العريش بين العريش و مدينة بئر العبد أي خارج العريش المحاطة و المغلقه و لا نجد سوي بيانات مايسمي كذبا بالمتحدث العسكري و هو مجرد بوق للأكاذيب و الإفتراءات علي غرار بيانات نكسة 67 لا تسمع فيها إلا الكذب و الجور و البهتان علي اهالي سيناء المظلومين و المتهمين كذبا و الموصومين إفتراءا بالإرهاب و أختم و أذكر بأن هذا الحملة قد فشلت فشلا ذريعا منذ بدايتها و من يومها الأول لأنها كانت مسرحيه تليفزيونيه و قد تورط فيها النظام و عصاباته المسلحه بعدما أدرك أن العريش خالية تماما من المسلحين فبات يهدم و يحرق ويشرد الأسر كما يفعل الإسرائيليون مع أفراد المقاومة الفلسطينيه تماما علما بأن الحياة داخل العريش في شلل تام فلا مواصلات أو سيارات فالوقود ممنوع و لا طعام اللهم إلا من مصادر تلك العصابات التي تحتكر الأغذيه و تتاجر فيها بأغلي الأثمان و لا أدوية و لا خدمات فالمدينه كلها تحت سيطرة عصابات العسكر الأوباش و مع ذلك ليس لديهم سوي الفشل الذريع و أوضح دليل علي ذلك هو مطالبتهم بمد فترات الحملة المزعومه إلي أجل غير مسمي أي أن الحملة عشوائية لم يتم التخطيط لها لأن العسكر الأوباش لم يتعلموا التخطيط و لم يسمعوا عن الأهداف التكتيكية و الأهداف الإستراتيجيه و الفرق بينهم هم لم يتعلموا العسكرية أصلا و فضلوا السير علي نهج عصابات قطاع الطريق من ذوي الضمائر الخربه و المنعدمه و هذا هو فصل من فصول حكم العسكر الأوباش منذ سطوهم المسلح علي حكم مصر في 1952 و قد آن الأوان أن نقول أن حذاء الملك فاروق كان أفضل بكثير من هؤلاء المرتزقه من العسكر الأوباش عملاء المخابرات الأمريكيه الضائعين الذين سطوا علي حكم مصر و ضيعوها في 23 يوليو 1952 .
مصري
الخميس، 12-04-2018 01:46 م
اكاذيب و ادعاءات كما تعودنا من العسكر الأوباش عملاء الموساد .