عربى21
الإثنين، 18 فبراير 2019 / 12 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • الهند.. اغتيال غاندي وجدلية الديني والقومي والسياسي
  • هل تنضم دول جديدة لمسار "أستانا" بعد الخلافات في "سوتشي"؟
  • طرفا النزاع يتوصلان لاتفاق جزئي حول الحديدة.. وهذه تفاصيله
  • "المستثمرون الملائكة".. منتدى عالمي ينطلق بإسطنبول التركية
  • الأناشيد الوطنية العربية.. ماذا تعرف عنها وأيها أجمل؟ (اختبار تفاعلي)
  • "فيسبوك" يغلق حسابات تعود لشركة "مافيك" الروسية للإعلام
  • "قسد" تناشد الدول الأوروبية نشر قوة دولية شمال سوريا
  • المعرض الدولي للكتاب الـ25 بالمغرب جذب نصف مليون زائر
  • تحقيق لصحفية بريطانية: هذه قصة علاقة الجبير بالموساد
  • المغرب.. نقابيو "العدل والإحسان" يدعمون إضراب 20 فبراير
    الرئيسيةالرئيسية > عالم الفن > بورتريه

    عادل عبد المهدي.. بغداد – طهران وبالعكس (بورتريه)

    عربي21- علي سعادة
    # الإثنين، 15 أكتوبر 2018 02:57 ص
    0
    عادل عبد المهدي.. بغداد – طهران وبالعكس (بورتريه)
    مر بتحولات وتقلبات أوقعته في دائرة الاتهام بالانتهازية بحثا عن مناصب سياسية.

    منافسوه يقولون إنه شخص غير متدين رغم أنه عضو قيادي في التيار الإسلامي.

    يبرر تحولاته الفكرية والسياسية بقوله، إن الأمر استغرق 50 عاما، وهي فترة طبيعية ليتغير المرء، كما يصف نفسه بالسياسي الواقعي، لكن مع الحفاظ على المبادئ.

    في بداية حياته تأثرا بالفكر العروبي وانتسب لحزب "البعث العربي الاشتراكي"، إلا أنه في مرحلة لاحقة انخرط في التيار الماركسي وتحديدا "الماوي" نسبة للرئيس الصيني ماو تسي تونغ.

     لكنه فيما بعد  غير ولاءه السياسي نحو النقيض بالانتماء إلى "المجلس الإسلامي الأعلى" بقيادة رجل الدين محمد باقر الحكيم، عندما كان المجلس ينشط في إيران بعد الثورة الإسلامية، وإبان الحرب العراقية الإيرانية.

    قربه من طهران لم يمنع الرجل من بناء علاقات سياسية "طيبة" مع زعامات الحزب "الجمهوري" الأمريكي الحاكم، كانت قد توطدت بعد الاجتياح الأمريكي للعراق عام 2003 في عهد الرئيس الأسبق جورج دبليو بوش.

    عادل عبد المهدي المنتفكي المولود  في عام  1942 في بغداد، ينحدر من عائلة علوية برجوازية سكنت المنتفك (الناصرية حاليا) وأصلها من الكوت، كان والده وزيرا في عهد الملك فيصل الأول، وكان أيضا نائبا في مجلس الأعيان العراقي، ممثلا للمنتفك (الناصرية) الذي أكسبه لقب المنتفكي.

    تأثر في شبابه بالأفكار القومية العربية، وله صداقات طفولة مع أحمد الجلبي وإياد علاوي.

    تعرض عبد المهدي للسجن في عهد الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، وحكم عليه بالإعدام في ستينيات القرن الماضي.

    وقبل الحكم عليه  كان قد حصل على شهادة البكالوريوس في الاقتصاد من "جامعة بغداد" عام 1963، ثم في فترة لاحقة غادر إلى فرنسا وحصل على الماجستير في العلوم السياسة من "المعهد الدولي للإدارة العامة" بباريس عام 1970، والماجستير في الاقتصاد السياسي في جامعة "بواتيه" بفرنسا عام 1972.

    بقي في فرنسا  حتى عام 1972 حيث ذهب بعدها إلى سوريا ومن ثم إلى لبنان، وبقي فيها إلى وقت الاجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان عام 1982 ليغادر من جديد  إلى فرنسا.

    بعد سقوط العاصمة العراقية تحت الاحتلال الأمريكي في عام 2003 عاد إلى العراق، ليساهم  في فترة وجيزة في صياغة الدستور العراقي الجديد، وليصبح أحد نائبَي الرئيس العراقي عام 2005، بعد أن كان مرشحا لمنصب رئيس الوزراء لكنه تنازل لصالح إبراهيم الجعفري، وكان آخر منصب تولاه وزارة النفط التي استقال منها في عام 2016.

    وبعد انتخابات برلمانية متقاربة، كلفه الرئيس العراقي الجديد برهم صالح بتشكيل الحكومة العراقية، بعد أن رشحته الكتل الكبرى المتنافسة لهذا المنصب، ليمنح الرجل  فرصة 30 يوما لتشكيل حكومته وعرضها على البرلمان للمصادقة عليها، وتبدو مصادقة في حكم المضمون من الآن.
    ويبدو أن عبد المهدي لم يواجه معارضة قوية من جانب الأطراف الكردية والسنية والكتل الأخرى، وأيضا المرجعية الدينية ممثلة بالمرجع الشيعي علي السيستاني.

    يعتبر عبد المهدي رئيس وزراء العراق رقم 49 منذ عام 1920، ورقم 4  بعد غزو العراق في عام 2003.

    وجرى العرف، كما نص الدستور في العراق أن  تكلف "الكتلة الأكبر" بتشكيل الحكومة، لكن منعا من التوتر وإفشال التفاهامات، اتفق على  تجاوز مسألة " الكتلة الأكبر".

    وتبين ذلك  بشكل واضح  "كتلة الصدر" التي قال زعيمها مقتدى الصدر، "إن العراق أكبر من الكتلة الأكبر"؛ في إشارة على الأرجح إلى الحل الوسط.

    وهو ما رفضه رئيس حكومة تصريف الأعمال، حيدر العبادي، الذي قال، "إن مرشح التسوية هو الأضعف، لأنه يلبي كل المطالب" متسائلا: "لماذا نختار الأضعف رغم وجود مرشحين رسميين؟".

    تولي عبد المهدي رئاسة الحكومة القادمة، ينهي 13 عاما من حكم "حزب الدعوة" على العراق، بعد أن تولى رئاسة الوزراء كل من: إبراهيم الجعفري، ونوري المالكي، وحيدر العبادي.

    يتفق عبد المهدي مع حكم إسلامي يكون أكثر اعتدالا من النموذج الإيراني، ولا يقر بوجود مخاطر من رياح الدولة الدينية القادمة من إيران. لكن مراقبين يرون أنه لن يخرج عن أجندة "المجلس الأعلى" في علاقة الدين بالدولة.

    علاقات عبد المهدي الإقليمية قد تفيده وتساعده في تشكيل حكومة مقبولة؛ إذ إنه يمتلك رصيدا معقولا في علاقاته مع الوسط السياسي العراقي ومع الدول الإقليمية، لكن كل ذلك مرتبط بالدرجة الأولى بتحسن في الخدمات التي وصلت إلى مرحلة الإنعاش والسخرية، في ظل انقطاع مستمر للكهرباء في بلد نفطي، وأزمة مياه في بلد يقسمه نهران.

    لكن انطلاق الحزمة الثانية من العقوبات الاقتصادية والدبلوماسية والعسكرية الأمريكية على إيران في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، وموقف العراق من جدية الالتزام بها، يضع عبد المهدي أمام تحديات معقدة وحساسة.
     فظل إيران يهيمن على بغداد، وحلفاؤها لا يستهان بهم، وهم في جميع المواقع القيادية والحساسة والنافذة في العراق.

    ومعظم المسؤولين العراقيين منذ عام 2003 مروا عبر طريق بغداد- طهران وبالعكس.

    كما أن عبد المهدي سيكون أمام اختبار آخر، وهو  إصدار تعليمات تفصيلية لقانون "هيئة الحشد الشعبي"، والموقف من الفصائل العابرة للحدود والفصائل غير منضوية تحت " الحشد الشعبي"، بالإضافة إلى الموقف من الفصائل الكردية المسلحة في شمال العراق ومن جنسيات غير عراقية.

    وسيكون عبد المهدي أمام تحديات أخرى، من بينها تراجع  النمو الاقتصادي، وتجفيف منابع مافيات اللجان الاقتصادية للأحزاب، ومكافحة الفساد والبيروقراطية وفرض الأمن من أجل بيئة آمنة مشجعة للاستثمار.

    ويقول دبلوماسيون عراقيون، إن الرئيس العراقي برهم صالح وعادل عبد المهدي، كلاهما شخصيات مجربة قد يكونا الحل الوحيد المتاح، مستبعدين أن تكون إيران قد فرضتهم أو جاءت بهم، فهم في جميع الأحوال أفضل الموجود الذي يساعد في الوقت الحاضر، دون أن يغفل المتابعون للشأن العراقي أن يكون ثمة موافقة أمريكية إيرانية على الرئاسات الثلاث في العراق، البرلمان والجمهورية والحكومة

    ورغم إعلان جميع الكتل السياسية دعمها لرئيس الوزراء الجديد لاختيار "الشخص المناسب في المكان المناسب" وفقا لمبدأ التكنوقراط، إلا إنها غير مستعدة للتخلي عن حصصها في الوزارات والمناصب في الحكومة الجديدة.

    وحتى لا تكون المحاصصة سببا في مزيد من الانقسام، فقد طالب زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بالإبقاء على المناصب الأمنية الحساسة في يد عادل عبد المهدي حصرا، محذرا إياه من "الدولة العميقة".
    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • أنباء عن فقدان نوال السعداوي لبصرها.. وابنتها توضح

      أنباء عن فقدان نوال السعداوي لبصرها.. وابنتها توضح

      سياسة
    • الممثل الذي ترك الإسلام ينشر فيديو جديدا.. لأجل أمه (شاهد)

      الممثل الذي ترك الإسلام ينشر فيديو جديدا.. لأجل أمه (شاهد)

      سياسة
    • مسؤول ليبي يكشف كيف قتل القذافي ومكالمة كشفته (شاهد)

      مسؤول ليبي يكشف كيف قتل القذافي ومكالمة كشفته (شاهد)

      سياسة
    • عاهل المغرب يفاجئ ملكة إسبانيا عندما شعرت بالبرد (شاهد)

      عاهل المغرب يفاجئ ملكة إسبانيا عندما شعرت بالبرد (شاهد)

      سياسة
    • حصري: هكذا تسبب السيسي بإرباك وفوضى في مؤتمر ميونخ

      حصري: هكذا تسبب السيسي بإرباك وفوضى في مؤتمر ميونخ

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    إمبراطور "التسويق" يواجه "ابتزازه" بسيف "WP" (بورتريه) إمبراطور "التسويق" يواجه "ابتزازه" بسيف "WP" (بورتريه)

    عالم الفن

    إمبراطور "التسويق" يواجه "ابتزازه" بسيف "WP" (بورتريه)

    واحد من أبرز رواد الأعمال والتسويق عبر شبكة الإنترنت الذين شهدهم التاريخ حتى اللحظة، ففي نحو 24 عاما تمكن من أن يصبح الرجل الأغنى في الكون في قائمة "فوربس".

    المزيد
    المشري.. "إخواني" سابق بضيافة الكونغرس وترامب (بورتريه) المشري.. "إخواني" سابق بضيافة الكونغرس وترامب (بورتريه)

    عالم الفن

    المشري.. "إخواني" سابق بضيافة الكونغرس وترامب (بورتريه)

    أثارت دعوة "الكونغرس" له لإلقاء خطاب حول مستقبل ليبيا، تساؤلات عن دلالة الخطوة الأمريكية غير المتوقعة، وما إذا كانت واشنطن تقاربت أكثر مع الغرب الليبي عبر قيادي سابق في "جماعة الإخوان المسلمين" على حساب البرلمان في الشرق المدعوم من مصر ودول الخليج العربي.

    المزيد
    "المرأة الخارقة" بمواجهة ألغاز محيّرة بمقتل خاشقجي (بورتريه) "المرأة الخارقة" بمواجهة ألغاز محيّرة بمقتل خاشقجي (بورتريه)

    عالم الفن

    "المرأة الخارقة" بمواجهة ألغاز محيّرة بمقتل خاشقجي (بورتريه)

    تقول مصادر متعددة بأنها حقوقية "جريئة" تتمتع بسيرة "مهنية احترافية"، ومدافعة "صلبة " عن حقوق الإنسان وحرية التعبير والإعلام، وعادة ما تصفها مواقع فرنسية وأممية بأنها بسيدة "لا تعرف الكلل".

    المزيد
    مادورو بمواجهة انقلاب "فتى يتسلى بالسياسة" (بورتريه) مادورو بمواجهة انقلاب "فتى يتسلى بالسياسة" (بورتريه)

    عالم الفن

    مادورو بمواجهة انقلاب "فتى يتسلى بالسياسة" (بورتريه)

    يحظى بتأييد قوي من أنصار الثورة البوليفارية اليسارية في بلاده، إذ يراه كثيرون منهم مدافعا مخلصا عن إرث الرئيس الفنزويلي الراحل هوغو تشافيز الاشتراكي.

    المزيد
    "عازف القربة" هل ينقذ رئاسة ترامب من "الغرق"؟‎ (بورتريه) "عازف القربة" هل ينقذ رئاسة ترامب من "الغرق"؟‎ (بورتريه)

    عالم الفن

    "عازف القربة" هل ينقذ رئاسة ترامب من "الغرق"؟‎ (بورتريه)

    سيرته الذاتية ليست مثيرة للكتابة، وليست مستفزة للكاتب، فهي سيرة تقليدية لمحامي بارز تعرفه محاكم واشنطن جيدا، لكنها سيرة مرشحة للإثارة بوجود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يغير أقواله ومسؤولي إدارته وقادتها كما يغير ملابسه كل يوم.

    المزيد
    سيدة واشنطن "الحديدية" في مواجهة "مزاجية" ترامب سيدة واشنطن "الحديدية" في مواجهة "مزاجية" ترامب

    عالم الفن

    سيدة واشنطن "الحديدية" في مواجهة "مزاجية" ترامب

    محاطة بأحفادها أدت اليمن الدستورية للمرة الثانية كرئيس للكونغرس، حيث تعد أقوى امرأة في السياسة الأمريكية، والشخصية الثالثة في هرم السلطة في الولايات المتحدة بعد الرئيس ونائبه.

    المزيد
    "الحجي" المستشار.. هل يحمل حقيبة "الداخلية" العراقية؟ "الحجي" المستشار.. هل يحمل حقيبة "الداخلية" العراقية؟

    عالم الفن

    "الحجي" المستشار.. هل يحمل حقيبة "الداخلية" العراقية؟

    لا يمتلك كاريزما طاغية بين السياسيين العراقيين، فقد اعتاد أن يكون الشخص الثاني دائما، فهو لاعب متمكن في الملعب العراقي لا يحب الظهور الإعلامي، يفضل البقاء خلف كواليس المسرح، رغم أنه من المؤثرين في بلاده، خصوصا في كل ما يتعلق بالملف الأمني.

    المزيد
    "الرجل الصامت" ومعتقل "ريتز" وزيرا لخارجية السعودية (بورتريه) "الرجل الصامت" ومعتقل "ريتز" وزيرا لخارجية السعودية (بورتريه)

    عالم الفن

    "الرجل الصامت" ومعتقل "ريتز" وزيرا لخارجية السعودية (بورتريه)

    الحارس المالي لأسرار أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، الرجل الصامت، أو رجل الظل أو البعيد عن الإعلام.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV