سياسة عربية

هكذا علق البرادعي على فوز طليب وعمر بانتخابات الكونغرس

البرادعي: رسالة أمل أن قيم التسامح والمساواة تزدهر ولا يمكن طمسها في نظام ديمقراطي يؤمن بالتعددية- جيتي
البرادعي: رسالة أمل أن قيم التسامح والمساواة تزدهر ولا يمكن طمسها في نظام ديمقراطي يؤمن بالتعددية- جيتي

علق نائب الرئيس المصري السابق محمد البرادعي على فوز رشيدة طليب، وإلهان عمر، بانتخابات الكونغرس.

 

وغرد البرادعي على حسابه عبر "تويتر": "خالص التهاني لرشيدة طليب وإلهان عمر على انتخابهما للكونغرس الأمريكي".

 

وتابع: "الاثنتان مسلمتان ، الأولى من أصول فلسطينية والثانية من أصول صومالية جاءت إلى أمريكا كلاجئة فى سن 14 سنةً. رسالة أمل أن قيم التسامح والمساواة تزدهر ولا يمكن طمسها في نظام ديمقراطي يؤمن بالتعددية".

 

وتمكنت رشيدة طليب الناشطة في مجال العمل الاجتماعي، والمولودة في ديترويت لأبوين فلسطينيين مهاجرين، من الفوز بمقعد في مجلس النواب، دون أن تتواجه مع منافس جمهوري في منطقتها.

وفازت أيضا إلهان عمر وهي لاجئة صومالية بمقعد في مجلس النواب عن منطقة ذات غالبية ديمقراطية في ولاية مينيسوتا، حيث ستخلف كيث أليسون الذي كان بدوره أول مسلم تم انتخابه في الكونغرس.

 

التعليقات (4)
الصومالي الثائر
الجمعة، 09-11-2018 10:33 ص
يبدو أنك تريد تعددية بدون الإخوان أليس هكذا يا أفندم ؟ !!!
مصري جدا
الخميس، 08-11-2018 05:08 م
الإنسان هو الإنسان في أي مكان ،، لكن المختلف هو ،، أجواء النجاح او أجواء الفشل ،، لذا قال الدكتور زويل ،،، في الغرب يساعدون الفاشل حتى ينجح ،،وهنا يحاربون الناجح حتى يفشل ،، لذا فالثورة وكل إجراءات الإصلاح الهدف الأساسي منها ، هو توفير أجواء النجاح في حياة حرة كريمة ،،،
بل "نائب رئيس" انقلابي
الخميس، 08-11-2018 05:00 م
أرجو الإشارة إلى أنه طبقاً لصحيح الدستور والقانون فإنه لم يصل إلى ما يُسمى بنائب الرئيس إلا نتيجة للانقلاب الفاشي المشؤوم وخيانته للرئيس الشرعي الدكتور مرسي وحكومته وسلطاته. كيف يسمح لنفسه بالتحدث عن الديمقراطية وهو كان من أعمدة الانقلاب عليها بشغله منصب "نائب الرئيس"، وكلاهما أي "الرئيس" و"نائب الرئيس" كانا معينين من قائد الانقلاب العسكري الخائن السيسي؟ لا يصلح لإعطاء الدروس فهو أول من يحتاج إليها. البرادعي فاشي انقلابي حتى وإن استقال بعد ذلك بعد مذبحة رباعة والنهضة، لأنه حتى لم يستقل من قبل بعد مذابح الحرس الجمهوري والمنصة ورمسيس وغيرها. بل لم يستقل بعد مذبحة رابعة إلا عندما استهجنت آشتون ما حدث في حضوره فاراد إنقاذ نفسه وادعاءاته بأنه ديمقراطي.
Dr. Walid Khier
الخميس، 08-11-2018 02:26 م
لا يا شيخ؟؟؟ وما دام الديموقراطية حلوة بهذا الشكل لماذا لم ترضي بنتائجها وتحالفت مع العسكر الذين انقلبوا عليها؟؟؟