سياسة عربية

شباب عرب يحضرون حفلا لفرقة إسرائيلية بإسطنبول (شاهد)

الحفل شارك فيه عدد من الشبان العرب- من الفيديو
الحفل شارك فيه عدد من الشبان العرب- من الفيديو

نشرت الحكومة الإسرائيلية على حسابها الرسمي "إسرائيل بالعربية" في موقع "تويتر"، الثلاثاء، مقطعا مصورا من حفل غنائي لفرقة إسرائيلية أقيم في مدينة إسطنبول التركية، حضرته جاليات من دول عربية عدة.


وقالت حكومة إسرائيل في تغريدتها: "خبر مفاجئ؟ توافد العديد من الشبان العرب من العراق، تونس، المغرب ودول أخرى على إسطنبول لحضور عرض موسيقي لفرقة (أورفان لاند) الإسرائيلية التي يتابعونها ويشغفون بها".


ولقي المقطع ردودا واسعة، حيث قال مغردون إن الشباب العرب الذين حضروا حفل الفرقة الإسرائيلية "لا يمثلون بلدانهم ويمثلون أنفسهم فقط".


وأشار مغردون إلى أن هذه الدول العربية التي حضر منها شبان للحفل، فيها جاليات يهودية كبيرة ولاسيما في بلدان المغرب العربي، متهمين حكومة إسرائيل بمحاولة إظهار جانب إنساني من خلال نشر فيديو يجمع العرب مع إسرائيليين.

 

 

خبر مفاجئ؟
توافد العديد من الشبان العرب من العراق، تونس، المغرب ودول أخرى على اسطنبول لحضور عرض موسيقي لفرقة "اورفان لاند" الإسرائيلية التي يتابعوها ويشغفون بها
?????????????????? pic.twitter.com/HrIkse93pa

 

 

 

 

 

التعليقات (4)
ممدوح حقي
الخميس، 22-11-2018 02:29 م
هذا كذب وهراء صهيوني. كيف عرفوا هؤلاء أنهم عرب ومن أين جاؤوا من بين مئات الحضور؟ وهل سئلوا كل واحد من هو ومن أين جاء؟؟ لم يحدث في أي حفل أن يعلم لا المنظمون ولا غيرهم عن جنسيات الحضور. هذا دليل على إفلاس إسرائيل وضيقها لعدم إستطاعتها إختراق الشعب العربي. لعلمها أن خرق الحكام الفاسدين المرقة سهل ولكنها عاجزة عن خرق الشعب العربي الذي يرفضها ولن يطبع معها مهما طال الزمن. كما أن إسرائيل تحاول من خلال هذا الكذب والهراء أن تدخل التشكيك في المقاطعة الدولية عليها وعلى كل ما له علاقة بإسرائيل. وعلى الإعلام العربي أن يكون واعياً وصاحياً لهذه الألاعيب الصهيونية.
عادل العادل
الخميس، 22-11-2018 02:17 م
إنها سياسة الأكاذيب والخبث الصهيوني ضمن حملاتهم الإعلامية التي تهدف إلى زرع شك العرب بأنفسهم وزرع الخلاف والشقاق بينهم، هذه السياسة التي يقوم بحبكها طواقم إسرائيلية متخصصة في الدعاية والإعلام والتضليل وزرع الشك الذي يصب في مصلحة إسرائيل. لربما ان واحد أو إثنين من الضالين قاموا بحضور هذا الحفل فإن الصهاينة يستغلون ذلك ليجعلوا من الحبة قبة ويحيكوا لقصص التي تخدم مصالح إسرائيل وتشكك العرب بأنفسهم ..الخ. على العرب أن يتعلموا من التجارب وأن لا يصدقوا وينقادوا خلف كل ما ينشر.
عراقي
الخميس، 22-11-2018 02:09 م
دعاية رخيصة على الطريقة ايهودية - الصهيونية ...تمثيلية معدة سابقا من هذه الفرقة الصهيونية بمساعدة السفارة الاسرائيلية في تركيا...للايحاء بان العرب متشوقون للتطبيع مع اليهود...بضعة قرود يصرخون ..على شكل مجاميع هن ..وهناك ...نفسهم مرة يصرخون بانهم لبنانيون..وبعدها يصرخون انهم سوريون...ثم المجموعة التي تدعي بانها عراقية عادوا ليصرخوا بانهم اتراك... ونقول لليهود نحن كعرب من العراق الى المغرب...وان وجد بعض الشواذ الذين فقدوا حتى القدرة على تحديد انتمائهم..وهم مع كل ناعق ينعقون ...اقول وان وجدوا فهؤلاء ليسوا سوى اكياس نفايات قليلة ...من حثالات شعوبنا ..لا اكثر ولا اقل...هؤلاء ممن اضاعوا البوصلة وقريبا سيجدون انفسهم كقطع الخشب المبعثرة الطائفة على سطح بحر عروبي اسلامي لايخضع لاي كان.. يهودي ام صليبي.
من سدني
الخميس، 22-11-2018 10:42 ص
نفس أسلوب النصيري بشار لايوجد الا المحبين ولو دققنا في هذا المسخ الصهيوني عندما يسال عن التونسيين يتجه الى مكان محدد وعندما يسال عن من جاء من المغرب كذالك يتوجه الى طرف اخر وكذالك للمصريين والسوريين والايرانيين ولكن عندما والدليل انه يعرفهم والموضوع مرتب له قبل حفل الدعاره و عندما يسال من جاء من تركيا الكل رفع يديه وادعى انه تركي نفس الأشخاص السوريين والايرانيين والمصريين جحشنة الصهاينه وجحشنة حكامنا العرب تنبع من ذات المستنقع اسغباء استحمار للشعوب وهذا مايسمى بالحرب الاعلاميه فاعتبروا يا آلو الالباب