عربى21
الثلاثاء، 19 فبراير 2019 / 13 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • لافروف: أمريكا تريد تقسيم سوريا وإقامة دويلة تابعة لها
  • نتنياهو: هكذا بدت مواقف العرب من إيران وإسرائيل بوارسو
  • باحث مغربي يفكك أربع أطروحات لدراسة الإسلام السياسي (1من2)
  • "أبل" بدأت العد التنازلي لعصر ما بعد هواتف "آيفون" الذكية
  • أنباء عن اعتزام أمريكا نشر "القبة الحديدية" الإسرائيلية بالتنف
  • الكشف عن هوية منفذ التفجير الانتحاري في القاهرة (صور)
  • ضاحي خلفان يغرد عن "احتلال المسلمين للأندلس".. وردود غاضبة
  • هكذا تبدو إسرائيل بعد إقامة الدولة الفلسطينية
  • مقتل جنديين و4 مسلحين لداعش بنينوى وخطف 12 مواطنا
  • ظهور دولي لافت للجبير.. أين دور العساف بالساحة الخارجية؟
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    الصراع على تمثيل "الإسلام السني".. دوافعه وثمراته

    عربي21- وائل البتيري
    # الخميس، 06 ديسمبر 2018 08:17 م
    0
    الصراع على تمثيل "الإسلام السني".. دوافعه وثمراته
    ارشيفية - جيتي

    يرى مراقبون أن ثمة صراعا قائما على تمثيل "الإسلام السني" بين مرجعيات تدعمها دول عربية وإسلامية، كالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين (مقره قطر)، ومجلس حكماء المسلمين (مقره الإمارات)، والأزهر الشريف في مصر، وهيئة كبار العلماء في السعودية.

    وإبان ثورات الربيع العربي؛ وقف الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بوضوح مع إرادة الشعوب في التغيير، وأعلن رفضه لانقلاب المؤسسة العسكرية على حكم الرئيس الشرعي في مصر محمد مرسي في تموز/يوليو 2013.

     

    بينما انحاز شيخ الأزهر إلى الانقلاب، في الوقت الذي سكتت فيه هيئة كبار العلماء عن دعم النظام السعودي لقائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، بينما قررت الإمارات تأسيس هيئة بديلة عن الاتحاد العالمي في تموز/يوليو 2014 حملت اسم "مجلس حكماء المسلمين" ليكون رديفا شرعيا للثورات المضادة، بحسب مراقبين.

    وتجلت صورة هذا "الصراع" حينما حذرت هيئة كبار العلماء في تشرين الأول/أكتوبر 2017 من الانضمام إلى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، متهمة إياه بأن له دورا "في إثارة الفتن في بعض الدول الإسلامية والعربية".

     

    اقرا أيضا :  سلفي جزائري يخرج الإخوان والصوفية من أهل السنة.. وردود


    يرى مستشار وزير الأوقاف الشرعي في مصر، سلامة عبدالقوي، أن وجود كيانات كبيرة ومتعددة تمثل "الإسلام السني" ظاهرة إيجابية، معللا ذلك بأن "تعدد الدول والجنسيات والمذاهب والثقافات يحتاج إلى كيانات تتناسب مع كل بيئة وثقافة وقطر".

    واستدرك في حديثه لـ"عربي21" قائلا إن هذا التنوع جيد لو تم استيعابه في مظلة واحدة جامعة، كالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الذي يجمع تحت مظلته هيئات كثيرة جداً من أوروبا وأفريقيا ودول العالم العربي، بالإضافة إلى قامات علمية كبيرة تمثل معظم القارات".

    دوافع سياسية

    وأشار عبدالقوي إلى وجود كيانات دينية "أسست لدوافع سياسية واضحة، كمجلس حكماء المسلمين الذي أسسته الإمارات، وكان الهدف من تأسيسه هو ضرب الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وخاصة بعد الانقلاب العسكري الذي حصل في مصر". 

    وأضاف أن "اللافت للنظر هنا أن الإمارات أسست هيئات أخرى بالتزامن مع تأسيس مجلس الحكماء، كالهيئة التي يرأسها علي الجفري، والمجلس الذي يرأسه الدكتور عبدالله بن بيه"، مؤكدا أن "جميع هذه المجالس هدفها ضرب الكيانات والروابط العلمية الشرعية السنية التي أسست قديماً".

    وكشف عبدالقوي عن "تلقي شيخ الأزهر أحمد الطيب راتبا كبيرا جدا، مقابل وضع اسمه على رأس مجلس حكماء المسلمين"، لافتا إلى أن "الأزهر كيان قديم، ومنارة كبيرة، إلا أنه منذ انقلاب 1952 في مصر تحول إلى فريسة بيد العسكر، ليصبح غير مستقل بالمرة".

    واعتبر الاتحادَ العالمي لعلماء المسلمين "كيانا مستقلا أو شبه مستقل"، لافتا إلى أن وجوده في الدوحة "لا يعني أن هناك سيطرة معينة عليه من قبل دولة قطر، فيمكن أن تتحول الظروف وينتقل مقر الاتحاد إلى أي دولة أخرى".

    من جهته؛ أكد ‏عضو رابطة علماء أهل السنة‏، الدكتور أسامة أبو بكر، أن هناك "صراعا بين عدة هيئات علمية على تمثيل الإسلام السني لغايات مختلفة".

    وقال لـ"عربي21" إن ثمة أهدافا سياسية لتأسيس بعض هذه الهيئات، ممثلا بمجلس حكماء المسلمين "الذي أسسته دولة الإمارات لمواجهة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، ولسحب البساط من تحته، ومحاولة تمثيل الإسلام السني بما يوافق أجندة حكام الإمارات ومنظومتهم".


    اقرا أيضا :  هل سيؤدي التوتر بين إيران والسعودية لانقسامات طائفية؟


    وأضاف: "من خلال أنشطة مجلس الحكماء ومؤتمراته؛ يظهر جلياً هذا الدور الذي يغلب عليه إبعاد الاتجاه السلفي والإخواني، وكل مسلم حركي وناشط في الدعوة، والتقارب مع الأديان الأخرى، وصولا للتقارب مع الصهاينة، وإنهاء قضية فلسطين والقدس والمسجد الأقصى".

    وأشار أبو بكر إلى وجود هيئات أسست لغرض علمي ودعوي بحت، ثم ما لبثت أن "بدأت تفقد مكانتها ومصداقيتها، وأصبحت خاضعة للحاكم ولتوجهه السياسي، ولرغبته في تطويع الدين لتثبيت حكمه ومنحه الشرعية الدينية، كالأزهر الشريف، وهيئة كبار العلماء في السعودية".

    مرجعية واحدة

    وبالنظر إلى انضواء أغلب المدارس الشيعية المختلفة تحت مرجعية واحدة؛ يطالب كثير من الباحثين والكتاب بأن يكون للسنة مرجعية واحدة، توحد موقفهم تجاه النوازل الراهنة والقضايا المصيرية.

    ولكنّ للشيخ عبدالقوي رأيا آخر، وهو أن وجود مرجعية واحدة حاكمة للسنة أمر سلبي؛ يؤدي إلى الجمود الفكري والحركي والسياسي.

    وأوضح عبدالقوي أن "الشيعة لهم مرجعية واحدة، لكنها مدفوعة ومسندة وممولة من قبل نظام حاكم يريد أن يضفي توجها واحدا"، لافتا إلى أن "الحالة السعودية شبيهة بالحالة الإيرانية، حيث توجد مرجعية دينية واحدة تمنح الحاكم المبررات والأحكام الشرعية التي تتناسب مع تصرفاته، فإن قتل أو زنى أو سرق فلا حرج".

    وأضاف أن "جمع علماء السنة تحت مظلة واحدة أمر لا ينسجم مع روح الشريعة الإسلامية التي تتميز بوجود مساحات تقبل تعدد وجهات النظر، لكن تجمعها كلها ثوابت واحدة"، مؤكدا أنه "من الصعب أن يكون للأمة الإسلامية السنية مرجعية واحدة تأخذ الجميع إلى مسار واحد".

    وتابع: "حتى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين؛ وإن كان هو مظلة للعديد من الكيانات السنية، إلا إنه في التفاصيل يدَع لكل علماء منطقة معينة أن يتخذوا القرارات التي تتناسب مع شعوبهم ووضعهم الجغرافي".

    وخلص عبدالقوي إلى القول بأن فتح المجال لتكوين كيانات متعددة "يصب في النهاية في بوتقة واحدة، وهي خدمة الشرعية الإسلامية، ويقدم بعدا إيجابيا وليس سلبيا".

    من جهته؛ رأى أبو بكر أن "وجود مرجعية واحدة للسنة أمل منشود لدى المسلمين".

    واستدرك بأنه "ربما يكون هذا الأمل صعب التحقق في ظل الفرقة السياسية للمسلمين، وفي ظل التجاذبات السياسية والمذهبية والفكرية، ولذلك لا بأس بوجود أكثر من كيان، على أن لا يكون بينها تضارب، وحتى إذا ما سُيست واحد منها؛ استطاع الثاني أن يقول الحق ويواجه الباطل".

    وتابع أبو بكر: "لهذا السبب قامت رابطة علماء أهل السنة، بالرغم من وجود الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وكان تأسيسها ليكون لها مساحة أوسع في التحرك والمشاريع والعمل والبيانات، ولكي يكون أعضاؤها من السنة فقط، وكان كثير من مؤسسيها أعضاء في الاتحاد العالمي".

    ولفت إلى أن "كثيرا من المسلمين يؤلمه تعدد الجهات العُلمائية في الأمة، ويعتبرها حالة من الضعف والتشرذم، ويرى أنها صورة من صور تفكك هذه الأمة، ويلوم العلماء على ذلك، وبالتالي فهي صورة سلبية".

    وأعرب أبو بكر عن أسفه كون هذه المؤسسات جميعها "لم تحظ بالتفاف الشعوب الإسلامية حولها، ولم تأخذ مكانتها المطلوبة"، مؤكدا أن "أثرها في الشارع المسلم ضعيف".

    وحاولت صحيفة "عربي21" التواصل مع عدد من شيوخ الأزهر وغيرهم من مسؤولي الأوقاف الرسميين في أكثر من دولة، إلا إنهم امتنعوا عن التعليق.

    #

    السنة

    الشيعة

    المذاهب

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • تغريدة لفنان مصري عن مرسي تشعل الجدل بمواقع التواصل

      تغريدة لفنان مصري عن مرسي تشعل الجدل بمواقع التواصل

      سياسة
    • ما سر تحركات عبد العزيز بن فهد بعد زيارة ابن سلمان له؟ (شاهد)

      ما سر تحركات عبد العزيز بن فهد بعد زيارة ابن سلمان له؟ (شاهد)

      سياسة
    • أبو شريف يكشف كيف تم دسّ السم لياسر عرفات (شاهد)

      أبو شريف يكشف كيف تم دسّ السم لياسر عرفات (شاهد)

      سياسة
    • هل يعود السيسي وزيراً للدفاع؟!

      هل يعود السيسي وزيراً للدفاع؟!

      مقالات
    • عمران خان يوجّه دعابة طريفة ومثيرة لمحمد بن سلمان

      عمران خان يوجّه دعابة طريفة ومثيرة لمحمد بن سلمان

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    فردانية القذافي وسطوته لم تمنع تنوع المشهد الإسلامي الليبي فردانية القذافي وسطوته لم تمنع تنوع المشهد الإسلامي الليبي

    أفكار

    فردانية القذافي وسطوته لم تمنع تنوع المشهد الإسلامي الليبي

    لم يمنع الاستبداد السياسي الذي فرضه الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي على الليبيين، ولا سطوة الزوايا الصوفية وانتشار الفكر الإخواني، من تنوع المشهد الإسلامي في ليبيا،

    المزيد
    إسلاميو ليبيا.. مزيج من الفكر الوطني وإرث التصوف والإخوان إسلاميو ليبيا.. مزيج من الفكر الوطني وإرث التصوف والإخوان

    أفكار

    إسلاميو ليبيا.. مزيج من الفكر الوطني وإرث التصوف والإخوان

    يرى الكاتب والباحث الليبي جمال أبو زيد، أن الحركة الإسلامية في ليبيا استفادت كثيرا من فكر الإخوان المسلمين في مصر، وإن احتفظت إلى حد ما ببعض البصمات الليبية، وهي عبارة عن مزيج بين مقومات الحركة الوطنية والفكر الصوفي.

    المزيد
    باحثون: "مشروع الإمارات الديني" أداة لبسط النفوذ والزعامة باحثون: "مشروع الإمارات الديني" أداة لبسط النفوذ والزعامة

    أفكار

    باحثون: "مشروع الإمارات الديني" أداة لبسط النفوذ والزعامة

    تسعى دولة الإمارات العربية لإشاعة نمط من التدين الخاص بها، أقرب ما يكون إلى التصوف الأشعري المذهبي، عبر تقريب وتبني شخصيات دينية مشهورة، كالشيخ الموريتاني عبد الله بن بيه، وشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، والداعية اليمني الحبيب علي الجفري وفقا لباحثين.

    المزيد
    الريسوني يتهم المغامسي بتحريف الدين عن حقائقه ومقاصده الريسوني يتهم المغامسي بتحريف الدين عن حقائقه ومقاصده

    أفكار

    الريسوني يتهم المغامسي بتحريف الدين عن حقائقه ومقاصده

    لازال الرأي الذي أدلى به الداعية السعودي صالح المغامسي بشأن المقصود بالذبيح في قصة النبي ابراهيم هل هو ابنه اسماعيل أم اسحق، تثير جدلا بين المنشغلين بالفكر الإسلامي في العالم.

    المزيد
    المغامسي يخالف جمهور المسلمين في ذبيح ابراهيم (شاهد) المغامسي يخالف جمهور المسلمين في ذبيح ابراهيم (شاهد)

    أفكار

    المغامسي يخالف جمهور المسلمين في ذبيح ابراهيم (شاهد)

    خالف إمام مسجد قباء في السعودية الداعية صالح المغامسي غالبية جمهور علماء المسلمين ورأى أن المقصود بالذبيح في قصة النبي ابراهيم عليه السلام هو ابنه اسحق وليس ابراهيم.

    المزيد
    هل بات الإلحاد ظاهرة مقلقة في العالم العربي؟ هل بات الإلحاد ظاهرة مقلقة في العالم العربي؟

    أفكار

    هل بات الإلحاد ظاهرة مقلقة في العالم العربي؟

    أصبح الحديث عن الإلحاد مادة متداولة بكثرة في وسائل الإعلام العربية التقليدية، ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة، إذ يتراوح الحديث عنها بين من يراها ظاهرة متفشية، ومن يراها حالات فردية تكثر في بعض المناطق وتقل في مناطق أخرى.

    المزيد
    كوت العمارة.. دراما القيم الخلاقة.. أين العرب منها؟ كوت العمارة.. دراما القيم الخلاقة.. أين العرب منها؟

    أفكار

    كوت العمارة.. دراما القيم الخلاقة.. أين العرب منها؟

    يسلط الكاتب والبإعلامي التونسي نورالدين العويديدي في قراءته لمسلسل "كوت العمارة" التركي، على أهمية العلاقة بين الدراما والتاريخ من جهة، وأيضا على الدراما حين تكون جزءا من عملية متكاملة للنهوض الحضاري لأمة ما.

    المزيد
    مفكر مغربي: لجأت إلى المعرفة رفضا لمسار استدماج النخب مفكر مغربي: لجأت إلى المعرفة رفضا لمسار استدماج النخب

    أفكار

    مفكر مغربي: لجأت إلى المعرفة رفضا لمسار استدماج النخب

    في الجزء الرابع والأخير، يسلط المفكر المغربي محمد سبيلا، الضوء على البيئة الفكرية والسياسية التي نشأ فيها أبرز المفكرين المغاربة في النصف الثاني من القرن العشرين، وهي بيئة من شقين: عروبي إسلامي، وفرنكفوني..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV