موقع لبناني: ضبط شبكة دعارة يديرها ضابط ومسؤول بحزب الله

حرام على كل من يتداول جُملة " حزب الله " أن يعني بها إلاّ حزب الشيطان الرجيم !! حزب مُجرم العصر والزمان، سيِّء نصر الشيطان الرجيم، زعيم الضاحية الجنوبية، أكبر مُزارع وصانع وتاجر للحشيشة في العالم. هذه الحقائق معروفة وليست بالجديدة. ومن المعروف أيضا أن زعيم المافيا الروسية، السيِّد بوتين، يُسهِّل في البحر الأبيض المتوسط تنقل السفن المحملة بالمخدرات الشيعية. وهذه الشراكة بين الشيعة والصليب الروسي هي للربح والإمعان في قهر وإبادة وتشريد أهل السنة العرب. ليس بيتاً واحدا يُقيمه الشيعة للدعارة، هناك المئات من هذه البيوت! ظهر منها واحد فقط ! وهناك كبائر ألاثم الأُخرى التي يقترفوها لا يسبقهم إليها أعتى الفاسقين.

ان يخطئ الانسان فهذا امر عادي.. ان يكذب صحافي فهذا امر شائع.. ان ينسب موقع اخباري زورا، خبرا الى موقع اخباري آخر هو متاح للجمهور فهذه قلة احترام لمتابعيه.. اما ان يصر على هذا التزوير.. فهذا اسمه فجور.. عيب يا شباب.. هذا الخبر ليس له اثر على موقع المدن.. قليلا من الحياء!!

لا ولن تكون الشبكة الاولى ولا الاخيرة التي يتم كشفها وقد تم كشف شبكة سابقة يديرها علي حسين زعيتر وهو لبناني من اصل فلسطيني تشيع وانتمى للمقاومة مع حزب الله بعدما علم خيانة العرب السنة للقضية الفلسطينية وتسلميها القدس وفلسطين لليهود على طبق من ذهب حبا وقربانا للأمريكان فهل نلوم المتشيع او نلوم الخونة وهم كثر. التجاوزات في المجموعات كثيرة لكن تبقى فردية فنسمع عن تحرش القساوسة بالاطفال والنساء كما نسمع عن تحرس المدرسين ولا يجب التعميم الا اذا كان هناك موافقات من قادة الحزب وسياسة عامة تدعو للتجاوز كما يحدث في مصر من اعدامات ودعارة هي في الاصل عرف يسير عليه نظام العسكر وحكومة الانقلاب وليس تجاوز ومهما كانت تهمة الدعارة كبيرة فليست اكبر من قتل الابرياء واعدامهم بتمويل اماراتي سعودي بمصر وحسبي الله ونعم الوكيل علما بأني سني شافعي المذهب لكن الحق يجب ان يقال

هذا هو دأب الشيعة يدعون انهم من حزب الله ...والله ورسوله ابرياء منهم ومن نفاقهم وكفرهم وشركياتهم...صورة اخرى واثبات اخر على ان الذين يدعون الدين والتدين وبانهم هم وليس غيرهم اتباع ال بيت رسول الله ..وحملة ارثه ورسالته ..ماهم في الواقع الا مجاميع من ابناء المنعة..والقتلة والمجرمين وزعماء عصابات ...واكبر عملاء لكل من جاهر او اسر عدائه للاسلام والمسلمين...الشيعة يعرفون انفسهم انهم كسيحي الشرف وعديميه...فدينهم هو الكذب والتدليس والادعاء على رسول الله وال بيته الاطهار...حتما لو ان اي شخص من غير الشيعة تحدذ مع هذا ( القواد ) عن الدين والاسلام ...لانبرى لك يدافع عن التدين وبانه هو الشريف ةاصحابه الروافض ..وغيرهم هم من المارقين عن الدين وال البيت... لاغرابة ...فكل من عاش ويعيش بالعراق سيرى كيف ان العشرات من بيوت الدعارة يمتلكها معممون شيعة وضباط كبار في الجيش والشرطة من شيعة ( علي )...وكيف ان الشيعة من معممين وضباط ورؤساء احزاب وزعماء ميليشيات اصبحوا يتسابقون بل ويتنافسون فيما بعضهم بافتتاح صالات ( مساج ) مستخدمين عاهرات اسيويات وشيعيات عراقيات وعربيات ...هؤلاء هم من يسمون انفسهم باتباع ال البيت.