عربى21
الإثنين، 16 ديسمبر 2019 / 18 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • روسيا تتوعد دول أوروبا لهذا السبب
  • العفو الدولية ترفع إلى 304 حصيلة قتلى احتجاجات إيران
  • ديمقراطيان بارزان يطالبان الجمهوريين بدعم إجراءات مساءلة ترامب
  • تقييم إسرائيلي لانتفاضة الحجارة بعد 32 عاما على انطلاقها
  • أبو تريكة يشيد بدفاع أوزيل عن الإيغور: رياضي صاحب ضمير حي
  • ما هي الأخطاء التي يتم ارتكابها عند تخمير القهوة؟
  • ضابط إسرائيلي: حماس ليست متشجعة لإبرام تهدئة بعيدة المدى
  • تنامي "خطير" للصراع الأمريكي الإيراني بالعراق.. ماذا وراءه؟
  • صحيفة: المليشيا الموالية لإيران تحاول إجهاض الحراك العراقي
  • هذه هي قصة 10 داونينغ ستريت.. مقر الحكومة البريطانية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    قوس التحول الديمقراطي في بلاد المغرب

    امحمد مالكي
    # الإثنين، 12 أغسطس 2019 04:21 م بتوقيت غرينتش
    0
    قوس التحول الديمقراطي في بلاد المغرب

    تشهد ثلاث دول مغاربية سيرورات سياسية تروم إقامة تحولات ديمقراطية أبنيتها الثقافية والمؤسساتية، هي تحديدا: موريتانيا والجزائر وتونس. ويُرجح إن تمكنت هذه الديناميات من إدراك مداها العميق أن تفتح المنطقة برمتها على مرحلة جديدة، متميزة عن سابقاتها، ومتقدمة بالنسبة للكثير من البلاد العربية. 

     

    صناديق الاقتراع في موريتانيا وتونس


    ففي موريتانيا حمل التنصيب الدستوري الجديد للرئيس المنتخب "محمد ولد الشيخ الغزواني"، الكثير من الدلالات السياسية، كما وضع اللبنة الأولى لثقافة سياسية لم تكن مألوفة عند المورياتنيين، أي الانتقال السلمي والسلس للسلطة عبر انتخابات رئاسية، فتاريخ الانتقال إلى سدة الحكم في هذا البلد ظل محكوما بالانقلابات العسكرية، بل إن الرئيس المُنصّب نفسه (آب / أغسطس 2019)، شارك في هذا التاريخ، وساهم في إسقاط سلطة وإعادة إقامة أخرى.. ومع ذلك، وبغض النظر عن طبيعة علاقته بصديقه الرئيس السابق " محمد ولد عبد العزيز" ورفيقه في السلاح والانقلابات، فقد دشّنا معاً تقليدا لم تألفه مجمل النظم العربية، أي تسليم السلطة الناتجة عن صناديق الاقتراع إلى رئيس جديد، بإشراف الهيئة الدستورية ذات الصلة (المجلس الدستوري)، وأداء القسم، وتوجيه خطاب إلى المواطنين والرأي العام الإقليمي والدولي. 

    وفي تونس، البلد الذي قطع أشواطاً مهمة في البناء الديمقراطي، ويتوق إلى توطيد مكتسباته الشرعية والسياسية، يعيش التونسيون حماساً وتدافعا سياسيين قلّ نظيرهما، من أجل انتحاب رئيس جديد خلفا للمرحوم "محمد الباجي قايد السبسي". 

     

    المطلوب وبإلحاح أمران لا ثالث لهما: العيش الكريم ومفتاحه الحرية، أي احترام آدمية الإنسان، والعدالة الاجتماعية،



    فمن مؤشرات هذا الحماس كثرة عدد المترشحين للانتخابات الرئاسية، حيث وصل عددهم بحسب بيانات "الهيئة العليا المستقلة للانتخابات" 98 مترشحا، وهو رقم لم تشهده تونس على الإطلاق منذ أول انتخاب رئاسية تقدم لها المرحوم الحبيب بورقيبة منفردا في 8 تشرين الثاني/ نوفمبر 1957. 

    ومن المؤشرات أيضا تنوع قائمة المترشحين واختلاف مكوناتها، حيث شملت كل ألوان الطيف السياسي، من يمين ووسط ويسار، ومستقلين، وجمعت تباين الأعمار، والخلفيات، والنوع الاجتماعي..

    ولعل القاسم المشترك لهذا الكمّ اللاّفت للانتباه، الحضور القوي للسياسة، والوعي المتنامي أهميتها في استكمال حلقات التحول الديمقراطي في البلاد التونسية. فقد سمحت السنوات التي أعقبت سقوط النظام (2011 ـ 2019)، للتونسيين، نخبة ومجتمعا، بإعادة  التصالح مع السياسة ومتطلباتها، ومكنت الفاعلين من مختلف مواقعهم من التنافس والتدافع من أجل إنجاح تجربة التحول والانتقال إلى الديمقراطية.

    الجزائر.. مفتاح الانتقال الديمقراطي في المنطقة


    أما في الجزائر ـ البلد الذي مازال محافظا على سلمية حراكه الاجتماعي، وحرصه على تماسك مؤسساته ـ فالحاجة ماسة لأن يتحقق تطور نوعي في دينامية الحراك من أجل التغيير الديمقراطي، بل هناك ضرورة قُصوى لأن تتوضح أكثر معالم المرحلة المقبلة، أي المرحلة التي ستفضي إلى إرساء أسس البناء الجديد، الذي لن يكون غير ما ناضل من أجله الحراك الشعبي منذ شهور. 

    إن موقع الجزائر في خريطة قوس التحول الديمقراطي في بلاد المغرب أكثر من مهمة وإستراتيجية، بل نميل إلى الجزم بأن انتقال الجزائر ديمقراطيا سيفُك عُقدة الاستعصاء الديمقراطي الذي عانت وتعاني منه المنطقة المغاربية منذ استقلالها الوطني.

     

    استراتيجيات إعادة تجديد الشرعية من قبل النخب القائدة، إما عبر شراء السلم الاجتماعي بواسطة الريع النفطي، كما هو حال الجزائر، أو من خلال انتهاج أساليب غير ناجعة على المدى المتوسط والبعيد، كما حصل في تونس والمغرب، لم تعد مقنعة ولا مجدية



    لاشك أن أي تطور إيجابي في الدول المغاربية الثلاث، سيعزز فرص توطيد التحول الديمقراطي في هذه المنطقة من مغرب الوطن العربي. وإذا كانت مؤشرات حصول مثل هذا التطور الإيجابي غير واضحة للتأكيد على حتمية تحققها، فإن ضروراتها أكثر من حاضرة وضاغطة. فمن جهة الوعي السياسي، ثمة مؤشرات دالّة عن بداية تكوّن ثقافة سياسية جديدة، تروم القطع مع ثقافة الخضوع  والإتباع التي حكمت على مدار عقود علاقة النظم السياسية بالمجتمعات، وعطّلت أي تطور في اتجاه تيسير شروط الانتقال إلى الديمقراطية. 

     

    تحديات الانتقال الديمقراطي في دول المغرب

    كما أن هناك تحديات حقيقية تفرضها معطيات في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي المغاربي. فشرائح كبيرة وواسعة من المواطنين المغاربيين لم تصل نتائج سياسات التنمية المواكبة لإعادة الدولة الوطنية بعد الاستقلال إلى معيشهم، ولم يلمسوا في حياتهم ثمار هذه السياسات، بل إن فئات، كما هو حال الطبقات الوسطى، تعرضت مكانتها الاجتماعية للتراجع، وتقلص حجمها، ولم تعد تلعب الأدوار المنوطة بها، وفي مقدمتها المحافظة على التوازن والاستقرار. 

    يُضاف إلى ذلك أن استراتيجيات إعادة تجديد الشرعية من قبل النخب القائدة، إما عبر شراء السلم الاجتماعي بواسطة الريع النفطي، كما هو حال الجزائر، أو من خلال انتهاج أساليب غير ناجعة على المدى المتوسط والبعيد، كما حصل في تونس والمغرب، لم تعد مقنعة ولا مجدية، وقد أكدت الوقائع الملموسة في كل بلاد المغرب أن المطلوب وبإلحاح أمران لا ثالث لهما: العيش الكريم ومفتاحه الحرية، أي احترام آدمية الإنسان، والعدالة الاجتماعية، بما يعني التكافؤ في الإمكانيات والفرص المتاحة. لذلك، فإن أي تأخير أو تعطيل لتحقيق هذين الأمرين سيفتح المنطقة برمتها على آفاق غير مضمونة ولا آمنة الضفاف.

    يُنتظر من القيادة الجديدة في موريتانيا أن تفتح البلاد على التطور الديمقراطي المفضي إلى التغيير الجوهري في نمط السلطة ونوعية المؤسسات، وأية خطوة في غير هذا الاتجاه ستُكرس الثقافة السياسية السائدة سابقا، وستُؤخر البلاد أكثر. كما أن نجاح التونسيين في اختيار رئيس جديد، قادر على المحافظة على النفس الديمقراطي، وتعميقه وتوطيده بمكتسبات جديدة، سيحافظ للتونسيين على ريادة تجربتهم في التحول الديمقراطي. وإذا تمكنت الجزائر، نخبة ومجتمعاً، من أجل إنجاح المرحلة الإنتقالية وتحقيق جوهر مطالب الحراك في إعادة بناء شرعية سياسية جديدة، ومؤسسات نوعية، منبثقة عن الإرادة الحرة والمستقلة للمواطنين، فإنها ستكون إضافة نوعية في اكتمال قوس التحول الديمقراطي في بلاد المغرب.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الجزائر

    تونس

    موريتانيا

    رأي

    تحولات

    #
    الحراك العربي في نسخته الثانية.. أية آفاق؟

    الحراك العربي في نسخته الثانية.. أية آفاق؟

    الإثنين، 18 نوفمبر 2019 02:42 م بتوقيت غرينتش
    عن ضرورات تجديد الفكر العربي

    عن ضرورات تجديد الفكر العربي

    الإثنين، 04 نوفمبر 2019 01:18 م بتوقيت غرينتش
    هل يقود الرئيس المنتخب تونس نحو التغيير؟

    هل يقود الرئيس المنتخب تونس نحو التغيير؟

    الإثنين، 21 أكتوبر 2019 04:05 م بتوقيت غرينتش
    مسار ترسيخ الديمقراطية في تونس

    مسار ترسيخ الديمقراطية في تونس

    الإثنين، 07 أكتوبر 2019 03:38 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • حديث السيسي بالإنجليزية يثير سخرية واسعة بمصر (شاهد)

      حديث السيسي بالإنجليزية يثير سخرية واسعة بمصر (شاهد)

      سياسة
    • صحيفة تركية: قوات الوفاق الليبية بحاجة لتدخل عسكري من أنقرة

      صحيفة تركية: قوات الوفاق الليبية بحاجة لتدخل عسكري من أنقرة

      صحافة
    • اختراع أمريكي جديد.. تنقّل حول العالم خلال ساعة

      اختراع أمريكي جديد.. تنقّل حول العالم خلال ساعة

      تكنولوجيا
    • كندا تتجهز لتطبيق مخططها لاستقبال مليون لاجئ ومهاجر

      كندا تتجهز لتطبيق مخططها لاستقبال مليون لاجئ ومهاجر

      سياسة
    • يساري وقومي وتابع للولي الفقيه.. أين الإنسان؟

      يساري وقومي وتابع للولي الفقيه.. أين الإنسان؟

      مقالات
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    في معنى أن تكون عربيا في القرن 21 في معنى أن تكون عربيا في القرن 21

    مقالات

    في معنى أن تكون عربيا في القرن 21

    بعيدا عن التفتيش في النوايا والحكم المُسبق على أصحابها، ثمة حاجة ماسة إلى إعادة تحديد معنى العروبة، ومن هو العربي

    المزيد
    الحراك العربي في نسخته الثانية.. أية آفاق؟ الحراك العربي في نسخته الثانية.. أية آفاق؟

    مقالات

    الحراك العربي في نسخته الثانية.. أية آفاق؟

    تبدو الموجة الثانية من الحراك العربي أكثر عمقاً من سابقتها، وتحمل عناصر التأثير في المنظومة السياسية بقدر أقوى من الأولى، ولأن الموجة الأولى من الحراك وقفت في نصف الطريق، أو ابتليت بردّة وتراجع إلى الخلف، فإن الحراك في الموجة الثانية قدّم حتى الآن مؤشرات واضحة عن قدرة أصحابه على الذهاب بعيدا بالنصر

    المزيد
    عن ضرورات تجديد الفكر العربي عن ضرورات تجديد الفكر العربي

    مقالات

    عن ضرورات تجديد الفكر العربي

    العربي بروافده الإسلامية لم يخرج بعد من الشرنقة التي لفّت بعنقه، على الرغم من تعدد الخطابات وتنوع مرجعياتها، وبغض النظر عن الاجتهادات التي قام بها مفكرون من مغرب الوطن العربي ومشرقه

    المزيد
    هل يقود الرئيس المنتخب تونس نحو التغيير؟ هل يقود الرئيس المنتخب تونس نحو التغيير؟

    مقالات

    هل يقود الرئيس المنتخب تونس نحو التغيير؟

    تتطلع فئات واسعة من الشعب التونسي إلى أن يقود الرئيس الجديد البلاد نحو التغيير وتحقيق مطامح الثورة، ويأمل الشباب الذين شكلوا قاطرة "قيس سعيد" نحو الفوز الكبير والمُذهل أن يفتح لهم أفقاً لتغيير أوضاعهم، وإعادة الشعور بالأمان في نفوسهم

    المزيد
    مسار ترسيخ الديمقراطية في تونس مسار ترسيخ الديمقراطية في تونس

    مقالات

    مسار ترسيخ الديمقراطية في تونس

    تونس في حاجة إلى رئيس قوي، وحكومة وبرلمان متوافقين وقويين وقادرين على ترسيخ الديمقراطية، وجني ثمارها في الاقتصاد، وتغيير أحوال الناس، وتأمين الأمان لهم في معيشهم

    المزيد
    تَصادُم الإرادات تَصادُم الإرادات

    مقالات

    تَصادُم الإرادات

    بعد أن اجتاحت هبّاتُ الاحتجاجات والجهر بالغضب بعضَ البلاد العربية في السودان والجزائر ومصر، يتجدد سؤال: هل نحن أمام مرحلة ثانية للثورات العربية؟ وهل ستكون "ثورات بروح جديدة، ونتائج مغايرة؟

    المزيد
    الطريق إلى قصر قرطاج الطريق إلى قصر قرطاج

    مقالات

    الطريق إلى قصر قرطاج

    لم يكن لأسلوب "المناظرة الرئاسية" أن يمر دون ردود فعل داخلية وفي دول الجوار الإقليمي. فبعد التفاعل الإيجابي للتونسيين مع آلية التناظر، أشعلت هذه الأخيرة شبكات التواصل الاجتماعي في أكثر من بلد عربي..

    المزيد
    المغرب ورهان التعاقد الاجتماعي الجديد المغرب ورهان التعاقد الاجتماعي الجديد

    مقالات

    المغرب ورهان التعاقد الاجتماعي الجديد

    المشروع المجتمعي هو القوة المعنوية الكبيرة، القادرة على إنجاح النموذج الجديد للتنمية.. وكل التجارب الناجحة في العالم خلال العقود الخمسة الأخيرة توفرت لها هذه المتطلبات مجتمعة

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب