عربى21
الخميس، 12 ديسمبر 2019 / 14 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • التكريتي: النتائج الأولية للانتخابات البريطانية مخيبة للآمال
  • وسط صمت حكومي.. أسباب تصاعد حالات اغتيال الناشطين بالعراق
  • تركيا تحاول إقناع روسيا بالتخلي عن "حفتر".. هل تستطيع؟
  • لهذه الأسباب يتخوف نظام السيسى من عودة أبو تريكة لمصر
  • إلهان عمر تدعو ترامب إلى حذف حسابه من "تويتر".. لماذا؟
  • رئيس وزراء تونس المكلف يطلب مهلة إضافية لتشكيل الحكومة
  • رسالة من طالبة هندسة مصرية محكومة بالسجن 18 عاما
  • انتخابات بريطانيا: أغلبية كبيرة للمحافظين وتراجع للعمال
  • مؤرخون: نهاية طومان باي لم تكن كما صورها "ممالك النار"
  • رضيعة سورية تتحدى القصف الروسي في إدلب السورية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    هل بدأت حملة "الأيادي النظيفة" في تونس؟

    عادل بن عبد الله
    # الجمعة، 01 نوفمبر 2019 01:11 ص بتوقيت غرينتش
    0
    هل بدأت حملة "الأيادي النظيفة" في تونس؟

    رغم ضبابية العبارة وإمكانية التلاعب السياسي بمضمونها، فإن "المافيوزية" هي أقرب العبارات الدالة على المنظومة السلطوية الموروثة من عهد المخلوع، تلك المنظومة التي استطاعت بعد الثورة التونسية أن تعيد إنتاج نفسها بصيغ مخاتلة، رغم الزخم الثوري كله.

    وقد ساعدها على ذلك جملة من المعطيات السياقية التي حالت دون القطع الجذري مع الخزان البشري للفساد وتشريعاته ورعاته الإقليميين والدوليين. وقد كان لمقولة "استمرارية الدولة" (بالتوازي مع ادعاءات الخوف من "أخونة الدولة") دور مركزي في شرعنة بعض الخيارات التأسيسية الكبرى، كإسقاط قانون العزل السياسي الموجّه ضد المنتمين لحزب المخلوع المنحل بحكم قضائي، بالإضافة إلى ما أعقب ذلك من انقسامات هوياتية وصراعات أيديولوجية صبّ خراجها في مصلحة المنظومة القديمة.

    وقد استطاعت تلك المنظومة أن تستعيد السلطات الثلاث (رئاسة الجمهورية والحكومة ومجلس النواب)، لتمضيَ قدما في "التطبيع" مع ممارسات الفساد في أغلب مفاصل الدولة، وفي التغطية على رموز الفساد المالي والإداري بتمرير قانون المصالحة.

     

    كان لمقولة "استمرارية الدولة" دور مركزي في شرعنة بعض الخيارات التأسيسية الكبرى، كإسقاط قانون العزل السياسي الموجّه ضد المنتمين لحزب المخلوع المنحل بحكم قضائي


    وبصرف النظر عن التبريرات التي قدمتها حركة النهضة لسياسة التوافق مع المنظومة القديمة، وبصرف النظر عن مسؤولية بعض مكونات المعارضة في اتخاذ ذلك القرار بتضخم عدائيتها للإسلاميين وإدارة الصراع معهم بمفردات "الصراع الوجودي".. بصرف النظر عن ذلك كله، فإن سياسة التوافق القائمة على أساس "توازن الضعف" والبعيدة عن أي تأصيل نظري أو مشروع وطني جامع؛ قد ساهمت في تعطيل المجهودات المبذولة لمقاومة الفساد، بل ساهمت أحيانا في ترسيخ واقع عجز الدولة أو تواطئها مع اللوبيات المالية والشبكات الزبونية المتنفذة. فرأينا العديد من المسؤولين يتعاملون مع خيرات الدولة المادية والرمزية بمنطق غنائمي قد أمِن صاحبه العقوبة، ورأينا المال المشبوه يتحول إلى أجندات سياسية عبر بوّابة الإعلام، ورأينا الكثير من رموز الرأسمالية الوطنية يتحولون إلى قيادات حزبية فاعلة، حتى وصل الأمر بنبيل القروي (مالك قناة نسمة التلفزية والمشبوه في قضايا تحيل ضريبي وتبييض أموال) إلى تكوين حزب سياسي والتقدم للانتخابات الرئاسية التي بلغ دورها الثاني.

    وها هي البلاد الآن تواجه مشتبها فيه آخر في قضايا فساد (هو صاحب قناة الحوار التونسي)، ولكن الكثير من رموز "الفساد الإعلامي" يصرون على طرح القضية باعتبارها قضية حرية تعبير، أو قضية "أيديولوجية" يتواجه فيها "إعلامي حر" مع حركة النهضة وأذرعها القضائية.

    بعد وصول الأستاذ قيس سعيد إلى سدة الرئاسة، عاد إلى التونسيين الأمل في محاربة حقيقية للفساد؛ محاربة تتجاوز "شقشقة" الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد و"محدودية" نتائج هيئة الحقيقة والكرامة، من جهة أولى، وتتجاوز (من جهة ثانية) التعامل الانتقائي للحكومة مع هذا الملف وادعاءات المتابعة التي لم تعد محل ثقة من عموم التونسيين.

     

    بعد وصول الأستاذ قيس سعيد إلى سدة الرئاسة، عاد إلى التونسيين الأمل في محاربة حقيقية للفساد؛ محاربة تتجاوز "شقشقة" الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد و"محدودية" نتائج هيئة الحقيقة والكرامة


    ولم يعد القرب الجغرافي والتاريخي من إيطاليا يغري بالهجرة القانونية أو السرية فقط، بقدر ما صار هذا القرب مغريا بمقايسة الوضع التونسي الحالي بوضع إيطاليا؛ قبل حملة "الأيادي النظيفة" بقيادة جملة من القضاة والمحققين، وبمساهمة فعالة من الأجهزة الأمنية.

    ورغم عدم إجماع التونسيين على نظافة مؤسستهم القضائية وتواصل بعض الشكوك حول خضوعها لمنطق الإملاءات السياسية، فإنهم يثقون في قدرة هذه المؤسسة على إدارة ملف الفساد بصورة مختلفة بعد وصول الرئيس قيس سعيد لقصر قرطاج. فالرئيس قد أعلن منذ خطاب أداء قسم التنصيب أنه لن يسمح بالفساد ولا بإهدار المال. كما أن الرئيس المتمتع بشرعية شعبية كاسحة سيكون أكبر ظهير للقضاة في أداء مهامّهم، وذلك بما سيوفره لهم من غطاء سياسي ودعم شعبي يحتاجه القضاة في مواجهة "حيتان" الفساد المالي والإداري والنقابي، ويحتاجونه أيضا في رفض أي تدخل سياسي (داخلي وخارجي) في عملهم.

    وقد يكون من التفاؤل المبالغ فيه أن نحصر مسؤولية مقاومة الفساد في الجهاز القضائي. فحملة الأيادي النظيفة لم تنجح في إيطاليا إلا لوجود جهاز أمن وطني نفذ قرارات الاعتقال دون تردد، وكذلك وجود مجتمع مدني قوي وإعلام حرّ ساند الحملة، ولم يكن "حائط مبكى" أو حديقة خلفية لشبكات الفساد الأخطبوطي. وقد يكون من التفاؤل المبالغ فيه أيضا أن نعتبر عزل وزيري الدفاع والخارجية وبعض كبار المسؤولين (أو حتى طلب التدقيق المالي في مصاريف الرئاسة ووزارة الخارجية) انتصارا على منظومة الفساد.

    فهذه القرارات الجريئة هي في أفضل وجوهها تعبير عن إرادة حقيقية في مقاومة الفساد "السياسي"، ولكنها تظل بعيدة عن "النواة الصلبة للفساد: العائلات المتحكمة في الاقتصاد التونسي وفي السلطة ذاتها، عبر وكلائها السياسيين والنقابيين والإعلاميين وغيرهم. وهي عائلات يعلم المختصون في الشأن التونسي أن أغلب التشريعات والسياسات الحكومية الكبرى قد انبنت على أساس حماية مصالحها وسيطرتها المطلقة على مصادر الثورة، مما يجعل من الضروري تعديل التشريعات لتتلاءم مع مبادئ الشفافية والتنافسية وحيادية الإدارة، وكل القيم التي تقطع مع "رأسمالية المحاسيب" (Capitalisme de connivence) أو ما يُعرف بالإنكليزية بـ"Crony capitalism".

     

    هذه القرارات الجريئة هي في أفضل وجوهها تعبير عن إرادة حقيقية في مقاومة الفساد "السياسي"، ولكنها تظل بعيدة عن "النواة الصلبة للفساد: العائلات المتحكمة في الاقتصاد التونسي وفي السلطة ذاتها عبر وكلائها السياسيين والنقابيين والإعلاميين وغيرهم


    إن الفساد السياسي أو الاقتصادي ليسا في جوهرهما إلا تعبيرة "مشتقة" من فساد قيمي أصلي؛ كان هو القاعدة التي انبنت عليها السياسات الحكومية منذ الاستقلال الصوري عن فرنسا. وهو فساد استطاع أن يفرض نفسه عبر جملة من الاستعارات باعتباره أيديولوجيا "الدولة الوطنية" ومشروعها التحديثي؛ الذي هو في جوهره مشروع جهوي- زبوني لحراسة التبعية والتخلف وإعادة إنتاج شروطهما.

    ونحن عندما نتحدث عن فساد قيمي فإننا لا نربطه بالضرورة بالمعطى الديني، بل نربطه أساسا بغياب منظومة أخلاقية "عقلانية" تستطيع إدارة مشروع التحديث ضمن أفق تحرري حقيقي.

    ولعلّ القيمة الأهم للرئيس قيس سعيد هي في أنه استطاع تجسيد تلك المنظومة الغائبة. فالتونسيون لا يرون في رئيسهم النقيضَ الموضوعي والفكري لمشروع التحديث، بل يرون فيه النقيضَ الموضوعي والفكري لكل الممارسات والادعاءات التي شوّهت ذلك المشروع، وجعلت منه مجرد مشروع للاستلحاق الثقافي والاقتصادي بفرنسا. وهو ما يعطي للرئيس قيس سعيد رمزية وطنية جامعة تجعله قادرا على إدارة مشروع مقاومة الفساد، أو على الأقل أن يكون هو ضمانته الأساسية في إطار صلاحياته الدستورية، ومنها تقديم مشاريع القوانين وعرضها على الاستفتاء الشعبي العام، الأمر الذي سيمثل ضغطا حقيقيا على النواب والحكومة في حال تراخيهم في مقاومة الفساد أو تواطئهم الخفي معه.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تونس

    الفساد

    السياسة

    القضاء

    أحزاب

    #
    أفكار في التوافق (2)

    أفكار في التوافق (2)

    الجمعة، 29 نوفمبر 2019 05:40 ص بتوقيت غرينتش
    قراءة في المشهد السياسي التونسي: الواقع والممكنات

    قراءة في المشهد السياسي التونسي: الواقع والممكنات

    الجمعة، 15 نوفمبر 2019 12:30 م بتوقيت غرينتش
    لماذا تتعثر مفاوضات تشكيل الحكومة التونسية؟

    لماذا تتعثر مفاوضات تشكيل الحكومة التونسية؟

    الجمعة، 08 نوفمبر 2019 01:03 م بتوقيت غرينتش
    هل بدأت حملة "الأيادي النظيفة" في تونس؟

    هل بدأت حملة "الأيادي النظيفة" في تونس؟

    الجمعة، 01 نوفمبر 2019 01:11 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      سياسة
    • الأميرة هيا تستكمل معركة قضائية في لندن ضد حاكم دبي

      الأميرة هيا تستكمل معركة قضائية في لندن ضد حاكم دبي

      سياسة
    • نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      سياسة
    • حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟

      حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟

      سياسة
    • بشأن "قناة إسطنبول".. أردوغان لإمام أوغلو: اجلس وانتبه لعملك

      بشأن "قناة إسطنبول".. أردوغان لإمام أوغلو: اجلس وانتبه لعملك

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    ما معنى المعارضة في تونس بعد الثورة؟ ما معنى المعارضة في تونس بعد الثورة؟

    مقالات

    ما معنى المعارضة في تونس بعد الثورة؟

    المعارضة التونسية قد استدمجت الانقلاب أو التحريض على التقاتل بين الأهالي، حتى صار استهداف حركة النهضة جزءا بنيويا في خطاباتها وفي آليات إدارتها لعلاقتها بهذه الحركة. وهو خيار يضمن تحقيق عدة أهداف ليس أقلها تخفيف الضغط على المنظومة القديمة

    المزيد
    أفكار في التوافق (2) أفكار في التوافق (2)

    مقالات

    أفكار في التوافق (2)

    قبل طرح الممكنات"التوافقية" في المستوى النظري، قد يكون من الضروري أن نبحث في الشروط الأيديولوجية والموضوعية التي تحدد سقف تلك التوافقات وتجعل بعضها ممكنا، وبعضها الآخر في حكم المحال.

    المزيد
    أفكار في التوافق (1) أفكار في التوافق (1)

    مقالات

    أفكار في التوافق (1)

    لم يسبق التوافقَ تأسيس نظري صلب للالتقاء بين الإسلاميين والعلمانيين بصورة عامة، كما لم يكن التوافق (من جهة ثانية) محكوما باستحقاقات الثورة أو بالمطلب الإصلاحي، بقدر ما كان محكوما باستراتيجية المنظومة القديمة لإعادة التموقع والانتشار داخل مؤسسات الدولة

    المزيد
    قراءة في المشهد السياسي التونسي: الواقع والممكنات قراءة في المشهد السياسي التونسي: الواقع والممكنات

    مقالات

    قراءة في المشهد السياسي التونسي: الواقع والممكنات

    برفعهما سقف المطالب عاليا والتعامل مع النهضويين جميعا بمنطق التخوين والاتهام بالفساد الماهوي (غير القابل للإصلاح)، وبمحاولتهما تفريغ انتصار حركة النهضة من كل استتباعاته السياسية، قدمت حركة الشعب والتيار الديمقراطي خدمة مجانية لرئيس حركة النهضة وللموالين له في الشق التوافقي والمطبع مع المنظومة القديم

    المزيد
    لماذا تتعثر مفاوضات تشكيل الحكومة التونسية؟ لماذا تتعثر مفاوضات تشكيل الحكومة التونسية؟

    مقالات

    لماذا تتعثر مفاوضات تشكيل الحكومة التونسية؟

    يبدو أنّ "الرباعي" السياسي المدعوّ لتشكيل الحكومة لم يبلغ بعدُ مرحلة من النضج السياسي التي تؤهله لإدارة معركة الحكم المشترك، فما بالك بمعركة محاربة الفساد باعتبارها معركة "وجود" للجمهورية الثانية ذاتها؟

    المزيد
    الرئيس التونسي الجديد: بين انتظارات الناخبين وإكراهات السلطة الرئيس التونسي الجديد: بين انتظارات الناخبين وإكراهات السلطة

    مقالات

    الرئيس التونسي الجديد: بين انتظارات الناخبين وإكراهات السلطة

    قد يكون الرئيس قيس سعيد في هذه الفترة محوجا إلى النقد أكثر من احتياجه إلى الدعم غير المشروط. ولا شك في أن القراءة "المتفائلة" أو المنحازة للرئيس ستجد في أي نقد "تحاملا"، وفي أي قراءة تفكيكية لخطابه ضربا من "الخيانة" أو من التجني على منطوق خطابه الذي أجمع أغلب التونسيين على استحسانه

    المزيد
    تشكيل الحكومة التونسية: المأزق والمآلات الممكنة تشكيل الحكومة التونسية: المأزق والمآلات الممكنة

    مقالات

    تشكيل الحكومة التونسية: المأزق والمآلات الممكنة

    "البنية العميقة" للوعي السياسي عند بعض شركاء النهضة المحتملين تجعلنا أمام حقائق قد لا تعكسها البنية السطحية للخطابات التفاوضية. وهو ما يضعنا في مأزق سياسي يتجاوز مستوى انتقاد "الأداء السياسي" للحركة؛ إلى مستوى إعادة إنتاج بعض الخطابات الإقصائية والاستئصالية.

    المزيد
    أهم رسائل الانتخابات التشريعية والرئاسية التونسية أهم رسائل الانتخابات التشريعية والرئاسية التونسية

    مقالات

    أهم رسائل الانتخابات التشريعية والرئاسية التونسية

    أثبتت نتائج الانتخابات التونسية محدودية العوامل التقليدية في توجيه الناخبين، ولكنها أثبتت أيضا استمرار تأثير تلك العوامل وإن بصورة جزئية. كما أظهرت الانتخابات التونسية مقدار الضرر الذي ألحقه المرحوم الباجي قائد السبسي بالحياة السياسة، عندما رفض الإمضاء على تنقيح القانون الانتخابي.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب