عربى21
الأربعاء، 11 ديسمبر 2019 / 13 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • حديث المطران عودة عن"السلاح" يثير الجدل في لبنان
  • نيوزيلندا.. شهر عسل يتحول إلى مأساة بسبب البركان
  • 88% من إعلانات المحافظين في فيسبوك مضللة.. ماذا عن العمال؟
  • أنشيلوتي خارج قلعة نابولي وصديقه الأقرب لخلافته
  • أردوغان: جائزة نوبل للسلام أصبحت ذات "دوافع سياسية"
  • انخفاض فائض الحساب الجاري بتركيا أكثر من المتوقع في أكتوبر
  • الصحة بغزة تتهم السلطة بإرسال 8% فقط من احتياجات الأدوية
  • خارجية إيران تنفي لقاء مزعوما لظريف مع قناة معارضة
  • وزير سعودي سابق يكشف محاولة لاغتياله وكيف أنقذه "أمير" (شاهد)
  • هذه تفاصيل أول جلسة لتداول أسهم أرامكو بالسوق السعودي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    خيارات النخبة اليمنية في مواجهة غدر سعودي وشيك

    ياسين التميمي
    # الأحد، 01 ديسمبر 2019 03:15 م بتوقيت غرينتش
    0
    خيارات النخبة اليمنية في مواجهة غدر سعودي وشيك

    شيئاً فشيئاً يضيق الخناق على النخبة السياسية المنضوية في إطار معسكر الشرعية، والمتواجدة في الرياض وتلك المتواجدة في الداخل وبقية العواصم، بعد أن وجهت لها الحكومة السعودية ضربات موجعة تمثلت في فرض اتفاق الرياض، والمضي في مسار تفاوضي منفصل مع الحوثيين.

     

    تحدي الانفصال 


    يتعين على هذه النخبة اليوم أن تواجه تحدي الوجود السياسي الصلف لجماعة المجلس الانتقالي المدعومة من الإمارات بعد أن أصبحت نداً سياسياً جهوياً بسقف طموح لا يقل عن الانفصال، ويتعاطى مع اتفاق الرياض باعتباره مجرد وسيلة اقتضتها الحاجة إلى كسر إرادة الشرعية بعد أن امتلكت أقوى الأوراق في مواجهة الانفصاليين، ومن خلفهم الإمارات.

     

    يتعين على النخبة السياسية خصوصاً المحبوسة بالرياض في إطار ضيق من الخيارات أن تستعد لما هو أسوأ


    فقد تحولت هذه الدولة وبأسلوب لا مثيل له في الصلف، من طرف جاء لمساندة الشرعية، وحصل على فرصة غير مسبوقة للتدخل على الساحة اليمنية، طرف يعمل ضد هذه الشرعية عبر سلسلة من الممارسات السيئة انتهت بالدعم المباشر لانقلاب العاشر من آب/ أغسطس بعدن والذي عززته أبوظبي بالتدخل الجوي لوقف تحرك الجيش الوطني باتجاه عدن في التاسع والعشرين من الشهر ذاته وأدى إلى استشهاد 300 ضابط وجندي من هذا الجيش.

    ويتعين على النخبة السياسية خصوصاً المحبوسة بالرياض في إطار ضيق من الخيارات أن تستعد لما هو أسوأ، وأول هذه الخيارات مواجهة التهدئة والصلح مع ميلشيا الحوثي المدعومة من إيران، واللذين تذهب إليهما السعودية المثخنة بجراح الهجمات القوية ضد عصب اقتصادها القائم على النفط من حقل شيبة الضخم إلى مصافي "خريص" و"بقيق" العملاقة، والتي تشير الدلائل إلى أن إيران نفذتها باسم الحوثيين.

     

    مواقف سعودية سيئة

    المواقف السعودية تتطور بشكل سيء للغاية في مواجهة السلطة الشرعية، واستناداً إلى مواقف الضباط السعوديون داخل "اللجنة الخاصة" وهي إطار أمني الطابع تأسس على يد ولي العهد السعودي الراحل وواسع النفوذ الأمير سلطان بن عبد العزيز، قبل عدة عقود، وتخصص في إدارة العلاقة مع المكونات اليمنية والتورط في عملية تخريبية طويلة الامد ضد الدولة اليمنية ونفوذها وتأثيرها.

    فهؤلاء الضباط لا يترددون في التعبير الصريح عن التوجه الحالي لحكومة المملكة، والقاضي بتحجيم دور التجمع اليمني للإصلاح، ذي الثقل الميداني الكبير، وصاحب الإسهام الأكبر في الجهود العسكرية وما تخلفه من خسائر وتضحيات، وإعادة الدور الوازن للمؤتمر الشعبي العام.

    لكأن السعودية تريد أن تتحلل بأقصى سرعة ممكنة، من نهجها القديم الذي مارست عبره دورها الوظيفي المحكوم بالاملاءات الأمريكية واقتضى في بعض سياقاته، بناء تفاهمات مع الحركة الإسلامية والاستعانة بها في مواجهة أحلاف ومنظومات سياسية وفكرية وعقائدية معادية.

    هذا التوجه العدائي ضد الإصلاح تسبب في حالة من الانزعاج الشديد، لكن ويا للمفارقة ليس في أوساط قيادات ومنتسبي الإصلاح نفسه التي اعتادت على حملات التضييق والاستهداف هذه منذ ما قبل التدخل العسكري السعودي الإماراتي في اليمن، بل لدى القيادات السياسية اليمنية المستقلة وتلك التي تنتمي لمنظومات حزبية أقل تأثراً بحالة العداء السعودية هذه، ومنها من ينتمي للمؤتمر الشعبي العام نفسه.

     

    رهان الرياض

    يمثل المؤتمر الشعبي العام المنظومة السياسية التي ينعقد عليها رهان الرياض ومعها ابوظبي، للقيام بدور سياسي يرث مرحلة ما بعد الحرب، ومع ذلك هناك إشكالية مرتبطة بمدى قدرة المؤتمر في التوحد على أرضية سياسية وولاء مشترك في ظل تنازع النفوذ الراهن بين الرياض وابوظبي والذي يبدو أن يتجه نحو الحسم لصالح الأخيرة.

    وبالإضافة إلى ذلك لا يوجد يقين بشأن الفضاء الجغرافي الذي سيشمله التفويض الممنوح للمؤتمر من قبل القوتين الإقليميتين المتحكمتين بمسار الحرب في اليمن. هل هو اليمن الواحد أم الجزء الشمالي من البلاد، خصوصاً أن "اتفاق الرياض" صيغ ليكون بمثابة إطار انتقالي ينطوي على سلاح تدخره الرياض وأبوظبي، وهدفه هو الدفع بسكان المحافظات الجنوبية إلى مقاربة المصير السياسي الذي يتطلعون إليه ضمن دولة موحدة أو مقسمة إلى شمال وجنوب أو استعادة الجنوب لشكله السياسي الفسيفسائي في فترة ما قبل 30 تشرين الثاني/ نوفمبر 1967.

    المخاوف المرتبطة بسيناريوهات من هذا النوع دفعت بسياسيين جنوبيين بارزين يمثلون الشريحة الأكثر تضرراً من هذا الاتفاق، ومنهم نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية أحمد الميسري ووزير النقل أحمد صالح الجبواني، إلى تبني خط مناهض للترتيبات السعودية، وأثار تحركهم بين اليمن وسلطنة عمان قلق الرياض التي اندفعت عبر نائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان نحو إنهاء التوتر غير المعلن في علاقتها مع مسقط، ولا يبدو أن الوزيرين اللذين يمثلان طليعة تيار سياسي مؤثر في المحافظات الجنوبية، سوف يتوقفان عن مسعى إفساد المخطط السعودي الإماراتي في جنوب البلاد.

     

    السعودية في الوقت الذي تصل فيه إلى تفاهمات مع الحوثيين على حساب معسكر الشرعية فإن ذلك سيعني نهاية طبيعية لهيمنتها العسكرية والسياسية على الساحة اليمنية


    وعلى صلة بمخطط تمكين المؤتمر الشعبي العام على الأقل في شمال البلاد، يجري إمداد القوات المشتركة المرابطة في الساحل الغربي، بالمزيد من الدعم والإسناد، لتكون الجيش الذي تتجه إليه أنظار التحالف للقيام بمساندة المؤتمر الشعبي العام لاستعادة نفوذه السياسي، والذي قد لا يكون سهلاً إذا بقي الحوثيون في منأى عن المواجهات العسكرية الضرورية لإضعافهم وإخراجهم من صنعاء.

    وذلك يعني أن القوات المشتركة التي يقودها نجل شقيق الرئيس السابق علي عبد الله صالح العميد طارق محمد عبد الله صالح، قد تكون طرفاً في صراع طويل أو قصير الأمد مع الحوثيين، إن لم ينته إلى حسم يعيد تركة صالح السياسية والعسكرية المبعثرة إلى واجهة السلطة في صنعاء، فإنه سيضمن بقاء الحوثيين أضعف من أن يشكلوا مصدر تهديد ضد السعودية.

    وفي تقديري أن المنضوين في معسكر الشرعية وهم غالبية مؤثرة جداً على المستوى الميداني، لا ينبغي أن يفقدوا الأمل في إعادة توجيه دفة الصراع ليصبح مصدر تهديد للسعودية كما هو اليوم مصدر تهديد لحاضر اليمن ومستقبله.

    لأن السعودية في الوقت الذي تصل فيه إلى تفاهمات مع الحوثيين على حساب معسكر الشرعية فإن ذلك سيعني نهاية طبيعية لهيمنتها العسكرية والسياسية على الساحة اليمنية، وستصبح هذه الساحةُ مجالاً مفتوحاً أمام تدخلات لا حصر لها من قبل اللاعبين الدوليين والإقليميين، مما يتيح للقوى الوطنية فرصة تغيير قواعد اللعبة السياسية والعسكرية عبر معركة مصير، ضد خيارات تركيع الشعب اليمني وإعادة عجلة التاريخ إلى الوراء ورهن مستقبل بلد كبير مثل اليمن لوكلاء جهويين أو طائفيين وإلى أنظمة شمولية بائسة.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    السعودية

    اليمن

    علاقات

    رأي

    #
    خيارات النخبة اليمنية في مواجهة غدر سعودي وشيك

    خيارات النخبة اليمنية في مواجهة غدر سعودي وشيك

    الأحد، 01 ديسمبر 2019 03:15 م بتوقيت غرينتش
    البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية

    البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية

    الأحد، 24 نوفمبر 2019 02:19 م بتوقيت غرينتش
    الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن

    الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن

    الأحد، 17 نوفمبر 2019 05:30 ص بتوقيت غرينتش
    أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟

    أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟

    الأحد، 10 نوفمبر 2019 12:07 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • بيان صادم للبحرين عقب قمة الرياض

      بيان صادم للبحرين عقب قمة الرياض

      سياسة
    • ماذا وراء فقدان المعارضة لمناطق سيطرتها بريف إدلب؟

      ماذا وراء فقدان المعارضة لمناطق سيطرتها بريف إدلب؟

      سياسة
    • ما وراء تحذيرات أردوغان لـ4 دول في المتوسط؟

      ما وراء تحذيرات أردوغان لـ4 دول في المتوسط؟

      سياسة
    • الشخصية الفلسطينية في مواجهة التطبيل والتسحيج!

      الشخصية الفلسطينية في مواجهة التطبيل والتسحيج!

      مقالات
    • وزير خارجية السعودية يرفض تقديم تفاصيل عن "المصالحة"

      وزير خارجية السعودية يرفض تقديم تفاصيل عن "المصالحة"

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    التقارب القطري السعودي وانعكاساته المحتملة على اليمن التقارب القطري السعودي وانعكاساته المحتملة على اليمن

    مقالات

    التقارب القطري السعودي وانعكاساته المحتملة على اليمن

    من المؤكد أنه في حال عادت العلاقات بين الدوحة والرياض إلى سابق عهدها، فإن الحكومة الشرعية ستسارع إلى فتح خطوط تواصل مع قطر، لكن لا أتوقع أن تعود بالوتيرة ذاتها من الحماس. فقد جرت في النهر مياه كثيرة

    المزيد
    البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية

    مقالات

    البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية

    لم تتحرر القوى الدولية المعنية بالأزمة والحرب في اليمن من قناعتها البائسة بشأن الحاجة إلى دعم ترتيبات تجريد السلطة الشرعية من حواملها الوطنية، والتأكد من أن أيا من هذه الحوامل موجود في السلطة الشرعية، بعد أن دأبت التقارير المتواترة للاستخبارات الإماراتية والسعودية على تسويد صحائف القيادات في الشرعية

    المزيد
    الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن

    مقالات

    الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن

    ستقع الحكومة وفقاً لهذه الترتيبات الأمنية التي ترعاها السعودية؛ رهن إرادة قوات لا يمكن تفادي خطورتها فيما لو اندلعت مواجهات جديدة، أو جرى تفسير الاتفاق على نحو يدفع إلى مواجهات عسكرية شاملة..

    المزيد
    أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟ أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟

    مقالات

    أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟

    لا أعتقد أن اتفاق الرياض يمثل مدخلاً مناسباً، فهذا الاتفاق الذي أجبرت الرياض طرفين تابعين بالكامل لإراداتها على توقيعه، لا يشمل جوهر الأزمة التي لا تزال تتمثل في بقاء العاصمة صنعاء رهن مليشيا مسلحة ومدعومة من أطراف إقليمية..

    المزيد
    السعودية تدفع باليمن نحو تسوية ملغومة السعودية تدفع باليمن نحو تسوية ملغومة

    مقالات

    السعودية تدفع باليمن نحو تسوية ملغومة

    حضور ولي عهد أبو ظبي حفل توقيع اتفاق الرياض، يشير في أخطر دلالاته إلى أن الإمارات ربما تمضي في استثمار المساحة التي وفرتها لها السعودية ضمن نصوص الاتفاق لممارسة الوصاية على السلطة الشرعية عبر مراقبة تنفيذ الاتفاق، على نحو يسلب السلطة الشرعية حقها الأصيل في إدارة البلد

    المزيد
    اتفاق الرياض إذ يعكس الأهداف الجيوسياسية للمملكة اتفاق الرياض إذ يعكس الأهداف الجيوسياسية للمملكة

    مقالات

    اتفاق الرياض إذ يعكس الأهداف الجيوسياسية للمملكة

    حرصت المملكة منذ أن استدعت طرفي الأزمة الجديدة في عدن إلى مدينة جدة لحوار غير مباشر؛ على إدماج هذا المسار الذي نتج عنه اتفاق الرياض ضمن عملية سلام بدأت تتجزأ إلى عدة مسارات وتعيد تفكيك المشهد اليمني، بما يسمح بالتملص من الاستحقاقات الأساسية المرتبطة بتمكين السلطة الشرعية ودحر المهددات التي تعترضها

    المزيد
    عاصفة حزم الحقائب عاصفة حزم الحقائب

    مقالات

    عاصفة حزم الحقائب

    تشهد الرياض هذه الأيام معركةً سياسيةً صامتةً بين السلطة الشرعية وممثلين عن المجلس الانتقالي؛ الذي يمثل أكثر الفصائل الجنوبية المطالبة بالانفصال نفوذا ودعماً من قبل الإمارات والسعودية

    المزيد
    السعودية تحول اليمن إلى ساحة اشتباك مع تركيا السعودية تحول اليمن إلى ساحة اشتباك مع تركيا

    مقالات

    السعودية تحول اليمن إلى ساحة اشتباك مع تركيا

    يندر أن تجد نظاماً سياسياً كالسلطة الشرعية اليمنية، التي تفرط بعلاقاتها الإقليمية والدولية، تحت إملاءات نظام كالنظام السعودي، الذي تحول من داعم لنفوذ السلطة الشرعية إلى متحكم بإرادتها وسالب لكرامتها الوطنية

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب