سياسة عربية

ابن سلمان يعزي أردوغان بضحايا زلزال شرق تركيا

قال ابن سلمان لأدروغان إنني "أعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين عن بالغ التعازي وصادق المواساة"- واس
قال ابن سلمان لأدروغان إنني "أعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين عن بالغ التعازي وصادق المواساة"- واس

أرسل ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الأحد، برقية عزاء ومواساة، للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في ضحايا الزلزال الذي وقع في مناطق شرق تركيا.


وبحسب ما أوردته وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس"، قال ابن سلمان إنني "تلقيت نبأ الزلزال الذي وقع في شرق تركيا، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وأعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين كافة عن بالغ التعازي وصادق المواساة، سائلا الله تعالى الرحمة للمتوفين، والشفاء العاجل لجميع المصابين (..)".

 

اقرأ أيضا: تضامن دولي مع تركيا عقب سقوط ضحايا بزلزال شرق البلاد


ومساء الجمعة، ضرب زلزال بقوة 6.8 درجة شرق تركيا، على عمق 6.75 كم تحت الأرض، بحسب إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد".


وأسفر الزلزال عن وفاة 35 شخصا، وإصابة أكثر من 1234 آخرين، وفق آخر حصيلة أعلنت عنها السلطات التركية.


 
التعليقات (2)
morad alamdar
الأحد، 26-01-2020 12:34 م
لأنه لا يدوم إلا وجه الله أما الناس و الدنيا كلهم راحلون و غير مضمونين للأسف .. الحل هو أن تحول حزنك إلى طاقة تصب في صالحهم ، كيف ؟ بالدعاء المستمر لهم كل ما ذكرتهم ، بالصدقة عنهم و طلب الرحمة من الله لهم ، و أهم نقطة هي اليقين أن هناك لقاء حقيقي بينك و بينهم يوم القيامة ، لقاء جسدي و ليس مجازي ، ستجلس معهم و تتحدث إليهم و تذكرهم بالدنيا و ذكرياتك معهم فيها لقاء حسي ملموس ، ستجد بعد فترة أن الحزن قد تحول إلى سلام داخلي و يقين بالله العظيم .. آخر نقطة تأكد أن الدنيا لا تساوي لحظة حزن واحدة و الله كل هذه الدنيا تنتهي في لحظة واحدة مفاجئة ، اسمها الموت فلماذا الحزن و التحسر على ما فات ؟!! .. و أنصحك بتمرين الإسترخاء 3 جلسات كل يوم تمدد على ظهرك و اغمض عينيك و أفرد يديك بجانبك ، و تخيل أنك في مكان تحبه ، البحر مثلاً أو أمام الكعبة أو أيا كان ، ثم بعد دقيقة من هذا ، نفس من أنفك بهدوء حتى يمتلئ صدرك هواء ثم انتظر ثانيتين ثم أخرج الهواء من فمك بهدوء شديد ، كرر هذا في كل جلسات 3 مرات .
نجاسة آل سعود و آل النهيان
الأحد، 26-01-2020 10:00 ص
إبن الذل والرذيلة تجري في جسمه دماء النفاق كأسلافه يحاربون المسلمين بكل ما إستطاعوا و ها هم في نفاقهم لا يستحون.