سياسة عربية

أنصار تنظيم الدولة يشمتون بالملا منصور ويهزأون بالظواهري

صورة نشرها أنصار "طالبان" للملا أختر منصور - تويتر
صورة نشرها أنصار "طالبان" للملا أختر منصور - تويتر
أبدى أنصار تنظيم الدولة سعادتهم بمقتل الملا أختر منصور، أمير حركة "طالبان"، واصفين الحركة بـ"الوطنية المرتدة".

وقال أنصار التنظيم إن "أختر قُتل غير مأسوف عليه، فهو ربيب إيران وعميلها، الذي حذّرت الدولة بشكل رسمي منه عند تعيينه".

الحساب الشهير بمناصرة تنظيم الدولة "يمني وافتخر بإسلامي"، قال إن "
روحاني أمير أختر منصور، وأختر أمير الظواهري، والظواهري أمير الجولاني".

وتابع "أبو المنتصر المغربي": "مسكين الظواهري، مع حكمته المزعومة، ما عاد يعرف مين يبايع من كثرة أمراء المؤمنين في طالبان!!".

وأضاف: "طالبان أصبحت كلما يتناول قائد ضيعة ضايعة فيها جرعة آفيون زيادة، يعلن نفسه أمير مؤمنين، ويطالع كلمة صوتيةن ويبلش يجمع في البيعات، في الأخير يطلع التسجيل مزور والأمير مزور، والظواهري حاير ما بيعرف يبايع مين!!".

وأكمل: "الظواهري روح قلبو يعمل كلمات صوتية مدتها ساعة، الآن فرحان لأنو أميره السابق فطس، وصار أمير جديد، فأبشروا بخطبة قواعدجية ظواهرجية عصماء تفوق الساعة، يخصصها لبيان فضائل الملا منصور أختر".

حساب آخر تابع للتنظيم، قال إن "أختر لديه سجل حافل من الرحلات البطوطية بين مطارات إسلام أباد وطهران وزياراته لقم ومشهد، ولربما كربلاء والنجف".

وأضاف: "ثم يأتي الظواهري يبايع الملا أخنتون زادة، الذي لا يعرفه الظواهري، ولم يشارك في اختياره، ولم تختره الأمة، ومع ذلك سيناقض الظواهري نفسه وسيبايعه".

ونشر بعض أنصار تنظيم الدولة صورا قالوا إنها "تأشيرة دخول أختر منصور إلى طهران"، متابعا أحدهم: "مباهلة الشيخ العدناني، قُتل أثناء خروجه من إيران".

فيما قال ناصر الدين الشمالي مخاطبا الظواهري: "بعد أن فطس أميرك أختر منصور، من هو أميرك؟".

وتابع حساب "ربيع بغداد": "خسرت إيران ومخابرات ISI وسوق الأفيون عميلا مهما، لكن أمريكا وعدتهم بعميل أكثر خساسة وحقارة من أفيون ملا هبة عجل الله هلاكه".

اقرأ أيضا"الدولة": الروافض صنّاع قرار داخل طالبان عبر عميلهم أختر (فيديو)

اقرأ أيضامن هو الملا "هيبة الله" الزعيم الجديد لطالبان؟

التعليقات (3)
محمد امير بليجان الحسين
السبت، 28-05-2016 01:07 م
جبهة النصره هي الاشرف والاطهر على وجه الارض اقل ماتفعل انها تقاتل المجوس الفرس بشرف ولا تأذي المدنيين ومنذ ان وجدت في سوريا لم نرها الا على خطوط الجبهات الاولى ولم تبيع او تشتري مواقع من النظام مثل داعش ولم تتآمر على المجاهدين وتسفك دمائهم بتهمة الرده اصبحتم مكشوفين على الملاء يا دواعش النفاق والشقاق
ام يوسف
الخميس، 26-05-2016 11:11 م
مرثية سأرثي مُـلّا منصورٍ بشعري وإن لم يرضَ عبّـادُ الصليبِ فكـم شعري رثى آســادَ حربِ فعـزُّ الدينِ في خوض الحروبِ وذلّ الدين يأتي من خنوعٍ لمن يطغى ، ومن صمت الشعوبِ عدمت الشعْرَ يخشى من عدوِّ فيعرضُ عن رثا ليثٍ مهيـبِ كمنصور الذي أضحى مثالا على أهل التجلّـد بالخطوبِ جسورٌ بالوغى يأبى انسحابا ولو من بين أنيـابِ الكروبِ يلاقي الموتَ بسّـاما عليهِ علامــات التأهَّـبِ للوثوبِ فليس الموتُ يعنيهِ بشيءٍ ولكنْ أن يموتَ على الدروبِ دروب السابقينَ إلى المعالي على منهـاجِ قائدنا الحبيبِ محمّدٍ الذي قد سنّ فينــا جهاداً للعداةِ على الوجوبِ ألا ما مات منصورٌ ولكـنْ بذاكَ الخلْـد في عيشٍ خصيبِ جنانٍ بين حوراءٍ ، وهيفــا ورشف الشهدِ من ثغرٍ سَكوبِ وفاكهةٍ ، وأنهارٍ ، وخمـرٍ بلا غوْلٍ ، بكفِّ من عَروُبِ بإذن الله ، نحسبُه ، فربّـي هو العلاّمُ ، علاّمُ الغيوبِ فللهِ الشهيدُ إذا تسامى تضيء به ملايينُ القلوبِ ولله الذي يعطى حياةً يجود بها لربِّ ، من نجيبِ سلامُ الله ، منصورٌ ، مضيتم وصرنا بعدكم رهـنَ الذنوبِ فأسأل أن أموت غدا شهيدا رجاءَ العبدِ من ربّ مجيبِ حامد بن عبدالله العلي
ام يوسف
الخميس، 26-05-2016 11:10 م
متى تتوقف امريكا عن قتل المسلمين وممارسة الارهاب الدولي؟