استضاف ولي العهد الأردني السابق، الأمير حسن بن طلال، قبل يومين، شيخا سنيّا، ورجلي دين ماروني وكاثوليكي من لبنان.
ونشرت صحيفة "النهار" اللبنانية، صورا من مجلس الحسن في القصور الملكية بعمّان، خلال حوار الأمير حسن، مع أميني "اللقاء الإسلامي- المسيحي"، الماروني ناجي الخوري، والشيخ محمد النقري.
وبحسب "النهار"، فإن الحديث كان حول السيدة "مريم"، والتي تعتبر "الجامعة للمسلمين والمسيحيين".
وحضر اللقاء، رئيس المركز الكاثوليكي للدراسات والإعلام في الأردن، الأب رفعت بدر، وعضو "اللقاء الإسلامي المسيحي حول سيدتنا مريم" منير جبر.
يذكر أن الأمير حسن ينشط في مجالات حقوقية، وفكرية، منذ سنوات.
وقالت صحيفة "النهار" إن الأمير حسن تطرق أيضا لمآس إنسانية معاصرة، أبرزها قضية "الروهينيغا" في ميانمار.
واتفق أطراف اللقاء على المطالبة بإعلان "25 آذار"، يوما عالميا للحوار، برعاية الأمم المتحدة، وبناء مركز مريمي إسلامي مسيحي للدراسات في لبنان يجمع مختلف الطاقات والجمعيات،.
المحكمة الخاصة باغتيال الحريري تنظر في تبرئة أحد المتهمين
لبنان يهدد بمواجهة إسرائيل عسكريا إذا بدأت في بناء الجدار
السنيورة يعلن عدم ترشحه للانتخابات البرلمانية في لبنان