يعيش الإنسان بين دفتي الحياة لاهثاً دوماً وراء بحثه عن الحقيقة، حقيقة كل شيء، من الوجود الى النفس والى التاريخ والعلم والأخلاق والعواطف، وكل ما يحتويه عالم البشر، سواء كان محسوساً وملموساً أو كان غائباً ومستتراً في أثير سرمدي غامض.
أتذكر في بداية حياتي العملية أن حدَثَ واختلفت زميلتان في العمل.. إحداهما من الجنسية الأميركية.. والأخرى بريطانية الهوية..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie