التحرش بالسعودية.. ماذا هناك؟!

23-Jan-23 - 03:50 PM

سليم عزوز يكتب: عندما يتطور الأمر الآن فنشاهد هجوماً من جانب عدد من إعلاميي السلطة في مصر في توقيت واحد ضد السعودية، فلا بد من أن يكون سؤالنا: ماذا هناك؟!

التفاصيل

هل تغير موقف الإقليم من الجنرال؟!

16-Jan-23 - 01:35 PM

سليم عزوز يكتب: توقف الخليج عن رعاية الانقلاب العسكري لا يعني سقوطه، فقد وقف الإقليم وراء انقلاب قيس سعيد، ثم تركوه ولم يموّلوه ليجد قبولاً شعبياً إذا حلت مشاكل البلد الاقتصادية، حيث أوكلوه لذاته

التفاصيل

"الشعراوي" بين الدولة المصرية ودولة السيسي!

09-Jan-23 - 12:47 PM

سليم عزوز يكتب: نحن أمام دولة السيسي لا الدولة المصرية، وهي تتجاهل الأزهر، ولا تتعامل معه بما نص عليه الدستور، وهي تسقط قيمة كبرى كالشيخ الشعراوي ليتحدث باسمها هؤلاء الأنطاع!

التفاصيل

الذين تابوا من بعيد!

02-Jan-23 - 03:05 PM

سليم عزوز يكتب: الإشكالية في توبة ممدوح حمزة أنها لا تأتي على قواعد الانحياز للديمقراطية، ولكن من منطلق الاستقلال الوطني، فالحكم العسكري الحالي ليس عبد الناصر، وهو النسخة الأكثر رداءة، حيث يجتمع الاستبداد مع الفشل في إدارة شؤون البلاد، فصار قطاع كبير من الناس ضده، حتى من الذين كانوا من شيعته ومن كانوا يقبلون منه الحد الأدنى؛ وهو يكفي أنه خلصنا من الإخوان

التفاصيل

قبل أن نفتك ببنات فريد خميس!

26-Dec-22 - 02:11 PM

سليم عزوز يكتب: تبدو هذه الحملة التي يخوضها البعض ضد الأختين ياسمين وفريدة خمايس بمثابة تمهيد للسلطة لتضع يدها على شركة النساجون الشرقيون.

التفاصيل

قطر ترد الاعتبار لبلد.. وإقليم.. وأمة!

19-Dec-22 - 04:18 PM

سليم عزوز يكتب: كان غاية المراد أن تنجح قطر في تنظيم المونديال على حالته، ولم نكن نطمع في تقديم نسخة مختلفة، ولم يكن لدينا يقين أنها ستفرض قيمها كدولة عربية تنتمي للأمة الإسلامية على هذا الجمع الكبير، لكن الأمر اختلف منذ الليلة الأولى، ولم يكن الأمر يستدعي الانتظار للنهاية!

التفاصيل

الموافقة الأمنية على المراحيض!

12-Dec-22 - 03:16 PM

سليم عزوز يكتب: الموافقة الأمنية كانت واقعاً معلوماً للكافة ولكن لم ينص عليها قانوناً، وهذا ما ميز الدولة البوليسية بسبب خبرتها في الحكم، وما تفتقده دولة العسكر من فطنة نتيجة افتقاد الخبرة، ثم إنها تتصرف بقوة البيادة وليس بعقل صاحب القرار السياسي!

التفاصيل

السيسي إلى البيت الأبيض.. منتصراً!

05-Dec-22 - 04:47 PM

سليم عزوز يكتب: الوضع بدأ يتغير شيئاً فشيئا، عندما أعلن البيت الأبيض عن زيارة للرئيس الأمريكي لمدينة شرم الشيخ لحضور قمة المناخ في 11 تشرين الثاني/ نوفمبر، وهناك حسابات خاصة ببايدن لحضور القمة، وسابقه كان يريد أن ينسحب من هذه الارتباطات، ليؤكد (بايدن) بمشاركته فيها على استمرار السياسة الأمريكية. ومع هذا اعتبرت اعترافاً بشرعية السيسي

التفاصيل

السيسي وأردوغان.. وخيرهما الذي يبدأ بالسلام!

21-Nov-22 - 01:29 PM

كل من السيسي وأردوغان تصرف ببراجماتية، فالمصلحة هي التي تحكم الأداء. وإزاء من يسيئون الظن بالسياسة، فإن فيها مذاهب أخرى ترفض البراجماتية، وتراها شراً مستطيراً، وتكمن الأزمة في هذه المصلحة التي كانت وراء المصافحة!

التفاصيل

11/11.. مَن وراءها؟!

14-Nov-22 - 12:08 PM

لم أدعُ إلى 11/11، ولم أتنبأ لها بالنجاح، لكني أيضاً لم أتوقع لها هذا الفشل الكبير

التفاصيل

إبراهيم منير.. أخلاق شخص أم سمات جيل؟!

07-Nov-22 - 12:48 PM

أسرني بأدبه، ولا أنكر أنني تعاطفت معه لسجنه، فتجربة السجون في عهد عبد الناصر شكلت وعيي السياسي، وقد أسفت عندما أخبرنا أنه خارج مصر منذ خروجه من السجن في بداية عهد السادات..

التفاصيل

فاز لولا دا سيلفا.. فأين اليسار العربي؟!

31-Oct-22 - 11:06 AM

بعد كل ما جرى في النهر، فإن لولا دا سيلفا يزين كتفيه في حملته الانتخابية بـ"الكوفية الفلسطينية"، تعبيراً عن الموقف اليساري التقليدي من هذه القضية العادلة، في وقت ارتدت فيه زوجة الرئيس المنتهية ولايته قميصاً يحمل علم إسرائيل..

التفاصيل

السيسي.. "اللي بيبكي على مواله"!

24-Oct-22 - 01:13 PM

السيسي بخطابه هذا لا يمكن تصنيفه على أنه عدو لتيار الإسلام السياسي، ولكنه منافس له، وأن معركته معه لا تقوم على أرضية الخصومة ولكنها الحرب والرأي والمكيدة، وهو ما يمكن تفهمه، ومع هذا يظل المدهش حقاً هو قوله إن تيار الإسلام السياسي لم يكن عنده مشروع لبناء الدولة

التفاصيل

11/11.. هل يكون يوم الخالصة؟!

17-Oct-22 - 10:46 AM

هناك دعوة لمظاهرات، وربما ثورة، يوم 11 تشرين الثاني/ نوفمبر القادم في مصر، بالتزامن مع انعقاد قمة المناخ، يتبناها البعض في الخارج، دون أن نسمع لها صدى في الداخل، وفي ظل الحكم الاستبدادي من الصعب قراءة انطباع الناس..

التفاصيل

جمال مبارك.. من تاني!

10-Oct-22 - 02:00 PM

عن ظهور حمال مبارك الأخير لزيارة قبر والده، ليكون في استقباله لفيف من الناس وقد هتفوا باسمه، وخاطبوه بـ"الريس"، وترحموا على زمن والده، فكانت رسالة لا تخطئ العين دلالتها

التفاصيل

خبر عاجل