هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في الحقيقة لا يحارب أهلُ فلسطين جيش الكيان المحتل المدجج بآخر أدوات الموت والتجسس والإبادة وهم لا يحاربون مجاميع الجيوش الصليبية بقيادة الولايات المتحدة فقط. إنهم يقاتلون أولا وقبل كل شيء أنماطا أخطر من الجيوش ومن المليشيات الظاهرة والخفية ممثلة في النظام العربي ودول الطوق..
إسماعيل ياشا يكتب: المتجاهلون لمعاناة الشعب الفلسطيني والمجازر التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في القطاع كلهم من الذين يحرضون في ذات الوقت ضد اللاجئين السوريين، متسترين وراء القومية. ويقول هؤلاء إن فلسطين ليست قضيتهم، ويتهمون المتضامنين مع الشعب الفلسطيني بأنهم لا يبالون بما يعانيه الأتراك الإيغور..
شريف أيمن يكتب: الإرهاب المنسوب إلى الفلسطينيين نشأ من مقاومتهم المسلحة ضد الاحتلال الصهيوني، وهو نضال مَرَّ بمراحل متعددة
نور الدين العلوي يكتب: قدمت غزة برهانا عظيما على أن مرجعيات الغرب كاذبة ومنحطة ومنافقة للإنسان، ولذلك فإن من يقف مع غزة الآن ينظر بعين الإنسان الحر إلى الفكر الغربي وإلى قوانينه الزائفة وإلى حياته الكاذبة كحام للحريات الإنسانية
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: التعلم من الآلة ومكوناتها ووظائفها وأدوارها من الأمور المهمة في البيان النظري والتدبير العملي
ساري عرابي يكتب: هل هي حرب "إسرائيل" وحدها، مجتمعا وجيشا وأمنا وساسة؟! أم هي أوسع، و"إسرائيل" فيها اليد الباطشة، ومرتكز الفعل والانتقام؟!
سليم عزوز يكتب: تنبأت بأنه لن ينجح في معركة التوكيلات وصدق توقعي، وتوقعت أنه سيصنعون له عتبة مانعة وها هم يفعلون، وتوقعت أنه سيسجن بعد الانتخابات الرئاسية وأرجو ألا يحدث، فالإدانة مع إيقاف التنفيذ تؤدي الغرض!
ممدوح الولي يكتب: لتكن قضية غزة بداية للحركة الشعبية ببلدان العالم الإسلامي، والتواصل مع العناصر المناصرة للحقوق الفلسطينية في بلدان الغرب، وعدم الانخداع بما تروجه البلدان الغربية من دعوات لحقوق الإنسان والمرأة وغيرها مما ثبت أنه مقصور على مواطنيها فقط، وفي ظل ازدواجية المعايير التي ظهرت بالمقارنة بين موقف الغرب من الغزو الروسي لأوكرانيا، وحرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل على سكان فلسطين سواء في غزة أو بالضفة الغربية، رغم ضخامة عدد الضحايا
حلمي الأسمر يكتب: العقل الجمعي الصهيوني بدا يائسا من انتصاره في حرب كل خياراتها مستحيلة، وتجري وفق إيقاع المقاومة بعيدا عن خطط جنرالات العدو ومن شاركهم من جنرالات البنتاجون، ولعل هذا بالضبط ما يدفع العدو للتصرف بهستيريا في غزة، ويمعن في الإبادة، بحثا عمن يسميهم "الأشباح" الذي يقنصون جنوده ويفجرون آلياته، وهو يعتقد والحالة هذه أن عليه مسح كل غزة، للوصول إلى هدفه