هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وليد الهودلي يكتب: ستعود غزّة لتعمير ما دمّرته آلة الحرب الإسرائيلية الجهنّمية، وستحاول عبثا دولة الاحتلال ترميم وإصلاح ما دمّرته الحرب النفسية، لكنها لن تستطيع ذلك أبدا لأن إصلاح ما تمّ تدميره في البنيان أسهل بكثير مما تمّ تدميره في بنيانهم النفسي
غازي دحمان يكتب: الشرق الأوسط دخل وبقوة في قلب استراتيجيات الفاعلين الإقليميين والدوليين، كونه المنطقة الأسهل للصراع، بسبب تعدّد الوكلاء، وضعف قواعد الاشتباك فيها، وقابليتها الدائمة للاشتعال. وفي ظل هذه الديناميكيات تصبح فرص الخروج الأمريكي من المنطقة ضعيفة إلى حدود بعيدة
عبد الله حمد الأزرق يكتب: بعد حرب غزة، يخرج الفلسطينيون من تحت الأنقاض ليجدوا أنهم فقدوا أحباءهم، لكنهم يقولون بكل طمأنينة ورضى: "الحمد لله"!!! وقد أدهشت هذه الظاهرة كثيرا من شباب الغرب.
فاطمة الجبوري تكتب: أما القادة العرب، فهم يصنعون في الخفاء عكس ما يقولون في العلن، فعلى الرغم من أنّ شعوب العالم الحرة أكدت أحقية القضية الفلسطينية، وبأن هذا الشعب يعاني من الظلم والتهجير والقتل والتعذيب والتهجير القسري والممنهج، إلا أن القادة العرب يمارسون أدوارا مزدوجة؛ فهم يدّعون المشاركة في إغاثة الشعب الفلسطيني عبر ارسال المساعدات، وخلف الأبواب المغلقة يدعون إلى الاستمرار في الحرب إلى حين القضاء على حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
تلك كانت رسالة شريهان لجمهورها ومتابعيها، ولأسرتها الخاصة والعامة، وهي رسالة تؤكد ما عبر عنه فنانون آخرون، مثل: عبير صبري، ومحمد سلام، وأحمد مكي، وغيرهم، ممن رفضوا أن يكونوا أداة من أدوات الإلهاء، أو تغييب الأمة عن قضية غزة، أو تمييع القضية، أو أن يكونوا خنجرا في ظهر المقاومة..
محمد علي صنوبري يكتب: استمرار الحرب وعدم تمديد وقف إطلاق النار يعني أيضا شراء الوقت لتأجيل الاحتجاجات على مستوى البلاد في الأراضي المحتلة، ويعني بث الروح في حرب نتنياهو الخاصة التي يخوضها أملا منه بتأجيل موته السياسي الحتمي
محمّد خير موسى يكتب: الذي يحدّد راتب ومعاش المسؤول في المؤسسات والجمعيات الأهليّة ليس شخصا بمفرده قطعا لشبهة المحاباة أو التواطؤ، ولذا يجب تشكيل مجلس لا يتصوّر أن يكون تواطؤ بينهم على محاباة أو مداراة في قضايا المال، يقومون مجتمعين بتحديد معاشات ورواتب المسؤولين عن الجمعيّات، وذلك ضمن معايير ثابتة ومحددات واضحة تشمل التفصيلات الماليّة كافّة
أشرف دوابة يكتب: من المهم اتحاد الشعوب العربية والإسلامية مع المؤسسات الأهلية والرسمية جنبا إلى جنب لتفعيل المقاطعة بصورة مؤسسية لتكون مخططة ومنظمة وهادفة ومستديمة وذات نفس طويل، فتكون ثقافة وفكرا وسلوكا وقيما وعادات تنعكس في مأكلنا وفي مشربنا وفي ملبسنا وفيما نقرأ وفيما نشاهد ونسمع
عبد الرحمن أبو الغيط يكتب: إننا بحاجة إلى حلول أخرى بجانب المظاهرات تشكل ضغطا حقيقيا وإحراجا للحكومات العربية والغربية، وتوصل رسالة واضحة لحكومة الاحتلال بأن مئات الآلاف من الأحرار حول العالم لن يسمحوا لها بأن تستفرد بسكان غزة..
حمزة زوبع يكتب: البحث عن النصر المفقود ليس الشغل الشاغل لنتنياهو ولا حكومة الحرب التي حضر اجتماعاتها كل من رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بايدن ووزير خارجية ثم وزير دفاعه، بل هو الصداع المستمر في رؤوس بعض الحكام العرب الذين يصيبهم التوتر والقلق مع سماع الأخبار الجيدة عن المقاومة في فلسطين