هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد 7 سنوات من تنحي الرئيس المصري محمد حسني مبارك في 11 فبراير 2011، لا يزال المسؤول عن تهريب أموال مصر إلى الخارج بعيدا عن قبضة العدالة.
سبع سنوات كاملة مرت علي رحيل الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك، الذي حكم مصر ثلاثين عاما أفسد فيها الحياة السياسية المصرية وجرفها من القيادات السياسية التي كانت يمكن لها أن تصيغ مستقبل مصر بعد ثورة 25 يناير بشكل مختلف عما تعانيه الآن.
نفى الصحفي الذي أجرى اتصالا هاتفيا مع الرئيس المخلوع، حسني مبارك، عدم صحة المكالمة التي نشرها له، عبر مقطع فيديو، مؤكدا أن لديه تسجيلا للمكالمة، ورقم الهاتف الشخصي لمبارك..
أكد وزراء سابقون في حكومة الانقلاب العسكري، وشخصيات سياسية وحقوقية بارزة، مؤيدة لقائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، أن الأوضاع في مصر تزداد سوءا وترديا عما كانت عليه في السابق..