هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عادل بن عبد الله يكتب: تدجين الإعلام وربطه باحتياجات السلطة لا يمكن أن ينتج "خط تحرير وطني" (بالمعنيين المهني والسياسي)، بل سينتج آلة دعائية ضخمة لا علاقة لها بضوابط المهنة ولا حتى باحتياجات مشروع تحرير وطني حقيقي
كشف مهاجرون أفارقة عن التعامل القاسي معهم على حدود تونس، ما تسبب في موت العديد منهم عطشا، واضطرار آخرين لشرب بولهم للبقاء على قيد الحياة.
كل الحريات في تونس تبخّرت تقريبا فلم تبق سوى حرية الإعلام لكنها اليوم في ضنك شديد.
اعتبر رئيس جبهة الخلاص الوطني نجيب الشابي، أن القرار "يهدف إلى إنشاء غرفة تشريعية ثانية"، فيما قال ناشطون إن القرار يعكس تفرد سعيّد بالقرار دون مشاورة أحد.
تحفظ الرئيس التونسي، قيس سعيد، على إشارة إحدى نشرات الأخبار المحلية إلى الاحتفالات التي ترافق ذكرى المولد النبوي على أنها "مهرجان المولد النبوي الشريف"، داعيا إلى "تدارك الخطأ".
عادل بن عبد الله يكتب: بصرف النظر عن مبدئية الرئيس أو عدمها في قضيتي التطبيع وإملاءات صندوق الدولي، فإن "المشروع الوطني للتحرر"، يظل أفقا بعيدا عن السلطة والمعارضة على حد سواء.
احتجزت السلطات التونسية رسام الكاريكاتير الشهير توفيق عمران، بسبب رسوم كاريكاتيرية تسخر من رئيس الحكومة.
أصدر الرئيس التونسي قيس سعيد أمرا بإجراء الانتخابات المحلي في 24 كانون الأول/ ديسمبر المقبل، مشيرا إلى أن الدورة الثانية ستكون بعد إعلان نتائج الدورة الأولى.
دعت منظمات حقوقية تونسية، إلى إعلان حالة طوارئ وطنية، لمواجهة القمع المستشري، من جانب السلطات.
اعتبر أساتذة قانون أن "الرئيس التونسي قيس سيعد انقلب حتى على دستوره الذي صاغه العام الماضي"، مشيرين إلى أنه وضع نفسه في مكان أعلى من جميع مؤسسات الدولة".
شهدت تونس خلال الفترة الماضية حملة اعتقالات كبيرة طالت محامين وأكاديميين معارضين لسياسات قيس سعيد.
كشف كتاب صادر عن لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الأوروبي عن منع الوفد من دخول تونس، دون توضيح أي أسباب لذلك.
أحمد عمر يكتب: من هو أشد الزعماء بشعبه فتكاً، وببيوتهم دكاًّ؟ هل هو الرئيس بشار الأسد، أم هو الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي؟
تتواصل الحملة القمعية للمعارضة في تونس، وسط تدهور للحالة الاقتصادية، وتساؤلات حول الموقف الدولي من استمرار استهداف المعارضة بتونس.
في ظل الحكم الحالي، وصفت نقابة الصحفيين التونسيين وضع الإعلام والصحافة في تونس بـ"الكارثي"، والأسوء بالنظر إلى التراجع الكبير في الحرية وقمع السلطة لكل رأي معارض لها.
أعلن قيس سعيد إنهاء مهام المدير العام للأمن العمومي بالإدارة العامة للأمن الوطني بوزارة الداخلية، كما توعد بـ "تطهير الدولة"، مشددا على ضرورة مواجهة "اللوبيات التي تعمل في الخفاء للتنكيل بالشعب"، حسب تعبيره.