هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شاركت شخصيات أكاديمية وإعلامية في ندون للدفاع عن رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي.
عادل بن عبد الله يكتب: لا تكمن خطورة خطاب "التطهير" فقط في كونه يمهّد لتدجين الإدارة واستلحاقها بقصر قرطاج كما حصل مع العديد من القطاعات الأخرى، بل إن خطورته تكمن في أنه سينقل الصراع السياسي إلى الإدارة وسيزيد في ترسيخ حالة الانقسام المجتمعي
التقى الرئيس التونسي قيس سعيّد برئيس النظام السوري بشار الأسد على هامش القمة العربية 32 التي تستضيفها السعودية.
حملت الندوة التي تنطلق يوم 19 أيار/ مايو الجاري عنوان "الغنوشي فكرا ومسيرة.. شهر على اعتقاله"
دخل القيادي في "حركة النهضة" الصحبي عتيق إذرابان عن الطعام حتى إطلاق سراحه، فيما أكدت زوجته أن قضية اعتقال النائب السابق ملفقة وتمس بشرف العائلة
صلاح الدين الجورشي يكتب: هل يتوقف الرئيس سعيد قليلا عن عملية الهدم، ليلقي نظرة على حجم الركام الذي وراءه؟
قالت حركة النهضة التونسية؛ إن جهة غير معلومة استخدمت هاتف رئيسها راشد الغنوشي رغم وجوده في السجن منذ 17 نيسان/ أبريل الماضي.
قررت السلطات التونسية سجن القيادي بحركة النهضة الصحبي عتيق، تزامنا مع حملة الاعتقالات التي يشنها الرئيس قيس سعيد ضد معارضيه.
أعرب الرئيس التونسي قيس سعيّد عن "استغرابه" بعد حديث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن مزاعم "معاداة السامية" في أعقاب الهجوم الذي وقع الثلاثاء أمام كنيس يهودي جنوبي البلاد.
تستعد حركة النهضة التونسية لتسلم مقرها المركزي من جديد خلال ساعات بعد انتهاء عملية التفتيش التي تقوم بها قوات الأمن منذ اعتقال رئيس الحزب راشد الغنوشي خلال شهر نيسان/ أبريل الماضي.
اعتبر الرئيس التونسي قيس سعيّد الهجوم الذي وقع أمام كنيس يهودي بجزيرة جربة جنوبي البلاد وأودى بحياة 5 أشخاص بينهم مدنيان و3 من أفراد الأمن أنه "عمل إجرامي".
قالت وسائل إعلام تونسية إن السلطات عثرت على رجل أمن مقتوا في مركز الميناء، إضافة إلى أنّ سلاحه مفقودا، كما سُمع إطلاق نار بالمنطقة.
قرر القضاء التونسي إصدار قرار توقيف جديد بحق الشيخ راشد الغنوشي، فيما يسمى بقضية "شركة إنستالينغو".
دعا طارق المجريسي، وهو زميل أول للسياسات في برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، الدول الأوروبية للاستعداد لمساعدة تونس معتبرا أن رحيل سعيّد مسألة وقت
عادل بن عبد الله يكتب: إذا ما نظرنا مثلا إلى الأطراف المتداخلة في الشأن الإعلامي التونسي، فإننا سنجد أن أغلبها منحدر من المنظومة القديمة؛ إما من جهة الشخوص (مثل أغلب أعضاء الجامعة التونسية لمديري الصحف والكثير من مالكي وسائل الإعلام الخاصة)، أو من جهة العقلية (مثل أغلب أعضاء نقابة الصحفيين وأعضاء هيئة الاتصال السمعي والبصري وأغلب "المحللين" و"الخبراء").
تناول عياض بن عاشور أوجه فشل وقصور الحكومة التونسية الحالية تحت حكم قيس سعيد.