هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
استهجن سياسيون ونشطاء مصريون استغلال رئيس سلطة الانقلاب عبدالفتاح السيسي كلمته عن ذكرى حرب 6 أكتوبر 1973، للهجوم على وسائل التواصل الاجتماعي، واتهمها بمحاولة زعزعة الثقة بين المصريين وقياداتها العسكرية.
أزمة نقصان المياه في مصر لا تزال تحتل المركز الأول في اهتمامات النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك عقب طلب رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي المساعدة الدولية لحل أزمة سد النهضة.
رضخت الحكومة المصرية لطلبات المستثمرين بالبورصة، ووافق مجلس الوزراء على خفض تكلفة التداول، عبر تقليص الرسوم التي يحصلها صندوق حماية المستثمر من المتعاملين بالبورصة.
محمد مرسي قال إن دماءه فداء لأي قطرة ماء تضيع من حصة مصر من مياه النيل، والسيسي يظهر مصر عاجزة، وفاقدة للإرادة، ولا أوراق في يدها
نشرت صحيفة "إندبندنت" تقريرا لمراسلتها بيل ترو، تتحدث فيه عن الدعم الغربي المستمر للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي ساعده على الإفلات من المحاسبة على قمعه لحرية الرأي..
اعتبر عددا من الخبراء ما قام به محافظ الوادي الجديد محمد الزملوط، نوعا من الاستفزاز للشعب، وإهدار للمال العام؛ بعدما قام بتحديث استراحة خاصة به بلغت تكلفتها أربعة ملايين جنيها، بها حمامات سباحة وخلافه في الوقت الذي تعاني محافظته من تدني الخدمات في مجالات مختلفة مثل الصحة والتعليم.
يظل الإعلام الشعبي، الممثل في وسائل التواصل الاجتماعي والمقاطع المرسلة غير الخاضعة للضوابط، هو الكابوس الصعب إخضاعه والسيطرة عليه من قبل النظام
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي زخما شديدا مع ذكرى انتصار حرب تشرين الأول/ أكتوبر 1973، وتزامنها مع أحدث قرارات رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي بتخفيض سعر البنزين 25 قرشا فقط (ربع جنيه).
مُجددا، ظهر جمال، نجل الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، حيث قام، الأحد، بزيارة النصب التذكاري للجندي المجهول بمدينة نصر شرقي القاهرة، لإحياء الذكرى الـ46 لانتصار السادس من أكتوبر 1973..
قال رئيس الانقلاب المصري عبدالفتاح السيسي إن أشكال الحرب وأساليبها تغيرت وباتت تستهدف "تدمير الثقة بين المواطن ومؤسساته الوطنية"..
لا تزال أزمة سد النهضة ونقص المياه في مصر هي مصدر القلق الدائم للنشطاء والمواطنين في مصر، خاصة مع إعلان وزارة الموارد المائية والري المصرية، السبت، عن فشل مفاوضات سد النهضة بين مصر وإثيوبيا..
الإجراءات الحكومية لامتصاص غضب الجماهير قد أتاحت للطرفين فترة للتهدئة وإعادة الحسابات، لكن تلك الإجراءات الحكومية أظهرت مدى الارتباك الذي يمر به النظام
طالبت دراسة إسرائيلية "دوائر صنع القرار الإسرائيلي بعدم التدخل العلني في التطورات الأمنية الحاصلة داخل مصر، لاسيما المظاهرات الأخيرة الجارية داخل المدن المصرية ضد نظام عبد الفتاح السيسي، رغم أن إسرائيل تتابع هذه الأحداث بتفاصيلها عن كثب".
أثار قس مصري جدلًا واسعًا بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، بزعمه أن قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، مرسل من الله.
انقسم الناس في تلقيهم لما حدث ما بين مترقب حذر يكتفي بالمشاهدة ولا يشارك حتى بكلمة، وبين متفائل شديد التفاؤل يتصور أن النظام قد يختفي عن الوجود في الجمعة التي سماها جمعة الخلاص، وكأن النظام سيسلم بهذه البساطة..