هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من أهم الدلالات المستخلصة في الآونة الأخيرة، الالتفاف الشعبي حول ظاهرة المقاومة واحتضانها وحمايتها، وذلك إفشال لمساعي شق المجتمع الفلسطيني
حين النظر إلى الحالة القائمة في الضفّة الغربية، فإنّه ومن حيث موقعها من الظاهرة التنظيمية التقليدية، يمكن الحديث عنها من حيثيتين اثنتين، الأولى أنّها غير منعزلة عن دور التنظيمات التقليدية، والثانية أنّها من جهة سماتها الخاصّة غير التقليدية، تكشف عن النزوع الكفاحي المتصاعد للجماهير في الضفّة الغربية
تكشف وثائق بريطانية كشف عنها مؤخرا كيف عملت لندن عام 1979 على حجب معلومات مهمة عن حليفتها عمّان بشأن الواقع المائي وموارد المياه بالضفة الغربية المحتلة..
هذه النماذج هي الحل العفوي الذي يقدمه شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس لمشكلة الفراغ النسبي المؤقت والاضطراري، الذي تركته تنظيمات المقاومة العريقة وعلى رأسها حماس، تحت ضربات العديد من أجهزة الأمن.
لم يكن عدي ولا هؤلاء الشباب ممن عاشوا في أرض فلسطين التاريخية ولعبوا ومرحوا فيها قبل حرب 1948 ويحملون ذكرياتهم الجميلة في وجدانهم، بل حملوا مأساتها في صدورهم.. ولا عاصروا اتفاقية أوسلو، ولكنهم نبت خرج من رحم هذه الأرض
تضامن الفلسطينيون في قطاع غزة المحاصر مع المقاومة في نابلس، وأعلنوا إضرابا ومسيرات احتجاجات على عدوان الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة.
أثار مقال لكاتبة إسرائيلية الأسباب الكامنة للجوء الاحتلال إلى المسيرات في الضفة الغربية، مشيرة إلى فشل تلك المنظومة بالحد من المقاومة في غزة رغم استخدامها منذ 17 عاما..
الحراك الشبابي المقاوم في الضفة يعبر عن تحولات مهمة في الساحة الفلسطينية، ستلقي بظلالها على مختلف المكونات الفلسطينية، وتستدعي التحضير لمرحلة لم تعد فيها للفصائل قداستها ولا للتقليدية في التعامل مع الواقع الفلسطيني متسع، فهي مرحلة بفكر جديد وعقلية جديدة وجيل جديد بسمات خاصة
وقعت الفصائل الفلسطينية بحضور الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون على "إعلان الجزائر" المنبثق عن "مؤتمر لم الشمل من أجل تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية"، في حين أبدى محللون مخاوفهم من أن تفشل المبادرة في تحقيق أهدافها.
تدورُ أسئلة كثيرة في فضاء النقاش الإعلاميِّ والسياسيِّ عن الموجة الجديدةٍ من التصعيدِ الفلسطينيّ ضد الاحتلال في الضفة الغربية، وظهور مجموعة "عرين الأسد" التي تضم عناصر من الفصائل الفلسطينية المختلفة
اندلعت اشتباكات عنيفة في مناطق بالضفة الغربية المحتلة، بعد اقتحامات واسعة من طرف جنود الاحتلال، بعد يوم من عملية فلسطينية مقاومة قتل فيها مجندة إسرائيلية على حاجز عسكري.
زعمت مصادر عبرية أن أمنيين في السلطة الفلسطينية تفاوضوا مع مقاومين بنابلس مقابل تسليم سلاحهم وصرف رواتب لهم بعد دمجهم في أجهزة السلطة.
حذر خبيران أمنيان إسرائيليان من أن الدمج المتواصل بين الضفة الغربية وإسرائيل في المستويات المدنية والاقتصادية "سيؤدي إلى تعميق التداخل بين السكان (الفلسطينيين والإسرائيليين)" ما يهدد يهودية "دولة إسرائيل"..
يجرب جيش الاحتلال الإسرائيلي في الضفة المحتلة نظاما جديدا للذكاء الاصطناعي، لتفريق الحشود في منطقة تشهد اشتباكات بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال..
سيسعى الكيان الإسرائيلي على الأرجح إلى محاولة امتصاص عناصر التفجير في الضفة الغربية، من خلال بعض التسهيلات الاقتصادية، والسماح لمزيد من أبناء الضفة الغربية بالعمل في فلسطين المحتلة 1948. وسيترافق ذلك على الأرجح مع مزيد من القمع والبطش بالمقاومة
تعتزم السلطات الإسرائيلية تقييد دخول الأجانب إلى الضفة الغربية، بدءا من نهاية شهر تشرين الأول/ أكتوبر القادم، في خطوة أثارت استهجان الفلسطينيين وانتقاد دول غربية..