هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الكاتب الإسرائيلي يورام إتنغر إن معظم الزعماء العرب يؤيدون إسرائيل ضد الفلسطينيين ونحن نقاتل في غزة بدلا منهم.
امتدح مركز أبحاث يديره دوري غولد، كبير المستشاريين السياسيين لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قائمة "التنظيمات الإرهابية" التي أعلنتها دولة الإمارات العربية؛ منتقداً كيفية تعاطي الغرب معها.
لعل السؤال الذي يطرح نفسه على كل مصري منذ وقوع الانقلاب حتى الآن، هو كيفية الخروج من المأزق والانقسام الذي نعيشه؟
عجيب أمر الدكتور "محمد علي بشر"، إن أمره كله لعجبا، فهو يبدو لي أنه "صوفي" ضل طريقه للإخوان، فعندما كان يشغل موقع الأمين العام لنقابة المهندسين، والرجل الثاني بها بعد النقيب الوزير حسب الله الكفراوي، في زمن سيطرة الإخوان علي النقابات المهنية، وكنت "محرراً" مكلفاً بتغطية أخبار النقابات، لم يقنعني بأنه إخوان، وكنت أظن أنه "محض متعاطف"، إذ بدت الجماعة
واصلت الصحف المصرية الصادرة الأحد 23 تشرين الثاني/ نوفمبر 2014 مسلسل "التخويف" من مظاهرات 28 نوفمبر الجاري (يوم الجمعة المقبل)، التي دعت إليها "الجبهة السلفية"، موزعة اتهاماتها على جميع الفصائل الإسلامية، على طريقة عبدالفتاح السيسي، الرئيس المصري بانتخابات مزورة بعد الانقلاب.
الأحداث الأخيرة التي تعصف بالمجتمع العربي تجعلنا أمام ثلاثة نماذج (أيديولوجية) دينية بارزة تعاطت بطرق مختلفة مع هذه الحوادث ونقصد هنا الربيع العربي و"الربيع" المضاد الذي تقوده الأنظمة العميقة الفاسدة.
فيما أبرز بعضها قيام مواطن بشنق نفسه من شرفة منزله بسبب الديون، مضت الصحف المصرية الصادرة السبت 22 تشرين الثاني/ نوفمبر 2014، فيما يشبه "إعلان الحرب"، على مظاهرات 28 نوفمبر الجاري، التي دعت إليها "الجبهة السفلية"، تحت عنوان: "الثورة إلإسلامية"، وشعار: "انتفاضة الشباب المسلم".
دعا متضامنون مع الدكتور محمد علي بشر الذي اعتقلته القوات المصرية، الشعب المصري و"أبناء ثورة يناير" بكل انتماءاتهم ومشاربهم إلى القراءة الصحيحة لاعتقال بشر.
اعتقلت الأجهزة الأمنية الأردنية في ساعة متأخرة من مساء الخميس، نائب المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين، زكي بني ارشيد، على خلفية تصريحات أدلى بها ضد دولة الإمارات، بحسب مصدر أمني.
أثار قيام السلطات المصرية باعتقال الدكتور محمد علي بشر، جدلاً حول إذا كانت هذه الخطوة تمثل غلقاً نهائياً لملف المصالحة بين أطراف الصراع.
قال مصدر بالتحالف الداعم للرئيس المصري المتخب محمد مرسي، إن قوات الأمن، اعتقلت قبيل فجر الخميس، القيادي البارز في جماعة الإخوان المسلمين، محمد علي بشر.
قالت وزارة الداخلية المصرية، الأربعاء، إنها اعتقلت متشددا مصريا قاتل في سوريا مع جبهة النصرة، المرتبطة بتنظيم القاعدة، وعاد بهدف تدريب مصريين على صنع العبوات الناسفة.
اتهم مفتي المملكة العربية السعودية الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ بعض المواقع الإلكترونية بالتسبب في "هلاك" الكثير من الشباب المسلمين، معتبراً أن محاربتها من قبل السلطات يدخل في باب "الجهاد في سبيل الله" وفق قوله.
في وقت تجاهلت فيه العدوان الإسرائيلي على القدس المحتلة والمسجد الأقصى، مكتفية بتغطيات خبرية خجولة، لجأت الصحف المصرية في الآونة الأخيرة إلى تهدئة خطابها تجاه قطر، بعد أن كان مليئا بالسباب والاتهام بالتآمر، مشيرة في أعدادها الصادرة الأربعاء إلى أن قطر تعهدت بوقف "الحملات التحريضية ضد مصر".
يومها كان يتملكني شعور بالنشوة، امتلأ الميدان دونهم، خرج الإخوان من الصف الثوري إلى غير رجعة، لماذا الفرح بخروجهم رغم كونه منعطف خطير في مسيرة الثورة؟، الإخوان حشد هائل، وقوة على الأرض لا يستهان بها، لماذا رضوا أن يتركونا، ولماذا فرحنا بتركهم، أو فرح بعضنا، بذلك؟
قال القيادي في الجماعة الإسلامية بمصر، وعضو التحالف الوطني لدعم الشرعية، المهندس عاصم عبد الماجد، إنه لم يدع إلى حمل السلاح في المظاهرات التي دعت إليها "الجبهة السلفية".