هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن الاتحاد العام التونسي للشغل رفضه المشاركة في أي حوار شكلي غير ذي جدوى ويهمش القوى السياسية الوطنية والاجتماعية.
نشرت شركة "إرنست آند يونغ"، إحدى الشركات المهنية الكبرى في العالم بمجال المحاسبة والتدقيق المالي والاستشاري، تقريرها الدوري في شهر تشرين الأول/ أكتوبر الجاري حول مؤشر جاذبية الدول للطاقة المتجددة.
اقتحم محتجون ضد قوى إعلان الحرية والتغيير ومؤيدون للمكون العسكري، مقر وكالة السودان للأنباء "سونا" تزامنا مع مؤتمر صحفي.
هاجم الاتحاد العام التونسي للشغل، السبت، "الحوار الوطني" الذي سيطلقه الرئيس قيس سعيد، مؤكدا أنه قد يشارك فيه ولكن ليس عبر اللجان الشعبية.
يخشى الناس أن يكون المشير، الذي حاول اقتحام طرابلس شريكاً في الواقع في حماية المصالح الأمريكية، لا سيما وأن حفتر حاصل على الجنسية الأمريكية، الأمر الذي يلقي مرة أخرى بظلاله على سمعته
ليس من المتوقع أن يكون فعالا لاحتواء الخلافات داخل ملتقى الحوار السياسي وبين مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة
على هامش هذا الجدل، وبالنظر إلى احتمال تأزم الخلاف أكثر، فإن الصوت الخافت الذي لا يرى للانتخابات جدوى يمكن أن يرتفع، وفي حال أصبح صداه مسموعا، سنتجه إلى مستوى أكثر تأزيما، والتوقعات بعد ذلك لا تخفى على أحد..
مهما كانت مواقفنا من رئيس الجمهورية التونسية السيد قيس سعيد ومن طبيعة مشروعه السياسي أو حقيقة ارتباطاته محليا وإقليميا ودوليا، فإن وصوله إلى قصر قرطاج قد أظهر مدى هشاشة التوافقات الانتهازية التي حكمت تونس
استنكر المجلس الرئاسي الليبي، الثلاثاء، توجيه الحكومة الإيطالية دعوة لوزارة الخارجية الليبية لحضور ملتقى مصالحة للقوى الليبية يعقد في إيطاليا، دون التنسيق مع الحكومة الليبية
لماذا يحرص الرئيس قيس سعيد على توسيع صلاحياته لتشمل وزارة الداخلية؟ لماذا يرفض المصادقة على قانون المحكمة الدستورية؟ لماذا يرفض الحوار الوطني؟ لماذا يريد تغيير النظام السياسي من برلماني معدّل إلى رئاسي مطلق؟ ثم وهو الأهم: لماذا يريد العودة بالتونسيين إلى دستور 1959؟
لعل انحصار مقترح الرئيس في المستوى السياسي وتجنبه أية مقترحات اقتصادية واجتماعية؛ يدلان على هشاشة ذلك المقترح واشتغاله بمنطق "التأجيل" المتعمد للقضايا الحقيقية للفئات المسحوقة، التي جعل الرئيس نفسه ناطقا أوحد باسمها
هل من المعقول أن هذه القيادة لم تصلها حتى الآن رسالة الشعب الفلسطيني في أنها فقدت الثقة والمصداقية، وأن تكرار الأساليب ذاتها في إعادة إنتاج الفشل مرفوضة بكل اللغات والتعبيرات؟ وإذا لم تصلها، فكيف ومتى ستصلها؟! أم إنها ما تزال تراهن على العكازات العربية والدولية في "إعادة تأهيل السلطة"؟
إذا ظل الرئيس على "انحباسه السياسي" وترديد شعار الصلاحيات فإن الواقع بصدد التحرك ولن ينتظره وسيجد نفسه "معزولا" بالنتيجة، فهناك واقع اجتماعي ومصاعب عيش وأزمة مالية ووضع صحي حرج، وكلها تحتاج العمل معا لإنقاذ السفينة بمن فيها ومن عليها، وحتى بمن حولها في بحر إقليمي ودولي مائج
الملاحظ أن التوتر الذي هو سيد الموقف اليوم يقع بعيدا عن تأثير وتوجيه الأطراف الدولية، خاصة التي نجحت في جر الجميع إلى طاولة التفاوض ونجحت في تمرير الاتفاق السياسي وحكومة صادق عليها البرلمان، وهي مسألة فارقة بالنظر لما وقع لحكومة الوفاق بقيادة فايز السراج..
جملة من التساؤلات أثارتها دعوة رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي، لإجراء حوار بين جميع القوى السياسية والمحتجين المعارضين للحكومة، وكذلك بين بغداد وحكومة إقليم كردستان لحل جميع الازمات..
أيام بيضاء يستبشر بها الليبيون للخروج من مأزقهم السياسي؛ إلى دولة جديدة تكون أقوى وترسخ مفهوم التعايش والوحدة الوطنية