هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إسماعيل ياشا يكتب: هناك مرض مزمن يعاني منه حزب الشعب الجمهوري، ولا يمكن أن يفوز في الانتخابات الرئاسية أو البرلمانية، حتى لو فاز في بعض المدن في الانتخابات المحلية لأسباب لا تخفى على المتابعين للشأن التركي؛ بينها التعالي على عموم الناخبين
أشرف دوابة يكتب: القوة الاقتصادية هي التحدي الآن أمام أردوغان، خاصة أن الغرب يعلم جيدا أنه لا يمكنه هزيمته عسكريا، فلجأ منذ سنين لحرب اقتصادية على تركيا ومعه ذيوله من بعض الدول العربية، التي حرص أردوغان قبل الانتخابات على تصفير المشاكل معها..
عزت النمر يكتب: كنا إلى وقت قريب نرى أن أتاتورك يحكم تركيا من قبره، ولكن بعد عقدين من حكم أردوغان يمكن القول إننا تجاوزنا هذه المقولة، بيد أننا وبعد الانتخابات الأخيرة يلزمنا أن نقول إن الرجل -أتاتورك- لا يزال إلى اليوم يحكم قريباً من نصف الشعب التركي..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: كانت الانتخابات التركية ساحة ومساحة لاستعراضها، وكيف ساهمت الإنجازات الحقيقية في استمرار من يبشّر بالمئوية في منصبه، خاصة وأنها حقيقية ومعبّرة عن الناس ولصالحهم وتقوم بها شركات مدنية محترفة، وهي بعيدة عن "بيزنس العسكر في مصر"
حشد مقال في "واشنطن بوست" للصحفي إيشان ثارور تصريحات لمنتقدي أردوغان حذروا فيها من أوقات عصيبة قادمة.
قالت مجلة "إيكونوميست" إن المعارضة التركية كان لديها أفضل فرصة للفوز لكن فوز أردوغان أنهى جميع الشائعات عن نهاية الزعيم التركي
أعطت ولاية بايبورت الصغيرة أعلى أصوات للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، فماذا تعرف عنها؟
قالت صحيفة "لوموند" إن الرئيس التركي منح دول الشرق الأوسط اتقرارا في الوضع الإقليمي بعد فوزه بالانتخابات الرئاسية لولاية ثالثة حتى عام 2028.
أحمد الذايدي يكتب: كانت الانتخابات التركية مليئة بالدروس للعرب والمسلمين، كما بعثت بالعديد من الرسائل للغرب الذي حاول جاهدا إسقاط الرئيس أردوغان وإعادة تركيا إلى بيت الطاعة؛ لتعود دولة هامشية وظيفتها الوحيدة خدمة المشروع الغربي. لعل من أهم الدروس المستفادة من التجربة الديمقراطية التركية هي احترام الجميع لنتائج الصناديق، مما جعل تركيا في مصاف الديمقراطيات التي ارتضت أن تحسم معاركها السياسية في صناديق الاقتراع
محمود النجار يكتب: استعدّت محافل ومنتديات ومراكز إعلامية كبرى للاحتفال بنهاية أردوغان؛ فقد أعلنت معظم دول أوروبا موقفها المعادي لأردوغان بشكل مباشر أو غير مباشر، باستثناء الولايات المتحدة التي وقفت على الحياد في انتظار النتائج، لتعلن بعد ذلك رغبتها في التعاون مع أردوغان..
وليد الهودلي يكتب: أمام المشهد التركي الحضاري الجميل يقف العربي في حالة يرثى لها.. ما الذي ينقصنا كي نفعل ما فعله الأتراك؟ فما بين أن يفوز الحاكم العربي بنسبة 99.99 في المئة وبين فوز الرئيس التركي بنسبة 52 في المئة مسافة طويلة هي بالذات المسافة بين صندوق الاقتراع العربي والصندوق التركي، ما بين الحقيقة والوهم..
صلاح الدين الجورشي يكتب: ما حدث يؤكد على أن الديمقراطية التركية لا تزال بخير رغم العديد من ثغراتها، إذ نادرا ما توجه نحو 90 في المئة من الناخبين في المجتمعات الديمقراطية إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس أو أعضاء برلمان..
وتسجل قضايا تحسين الرعاية الصحية ومعالجة العلاقات العرقية وحماية الضمان الاجتماعي والرعاية الطبية درجة عالية من اهتمام الأمريكيين العرب.
سعيد الحاج يكتب: كانت أسباب الخسارة في المقام الأول مبنية على خيارات واختيارات خاطئة من التحالف المعارض ومن رئيس أكبر أحزابه ومرشحه للرئاسة، كمال كليتشدار أوغلو. وعليه، فليس من باب المبالغة توقع ارتدادات تتعلق بمصير كليهما، المرشح والتحالف، في المستقبل القريب كجزء من دفع فاتورة الخسارة والفشل
امحمد مالكي يكتب: خطاب الشرفة، وإن جاء مرتجلا، قدم خريطة طريقة للولاية الجديدة لأردوغان، وهو علاوة على الجمهور الذي تابعه بالآلاف مباشرة، خاطب الأتراك داخل منازلهم بمحافظاتهم ومدنهم وقراهم وأريافهم، ووجه رسائله إلى محيطه الدولي والإقليمي
قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن فوز أردوغان يفتح مرحلة جديدة في حكمه الممتد منذ أكثر من 20 عاما