هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سعيد الحاج يكتب: حافظ التحالف الحاكم على أغلبية مقاعد البرلمان رغم تراجع أصواته وعدد نوابه، بما يعني أن المشروع الأكبر الذي جمع تحالف الأمة المعارض وهو إعادة النظام البرلماني لم يعد مطروحاً على الطاولة لسنوات قادمة. لكن التراجع المستمر في شعبية وقوة العدالة والتنمية، وبنسبة أعلى من وتيرة تراجع التصويت لأردوغان، يشير من زاوية ما لتصويت احتجاجي على كثير من السياسات والتوجهات ولا سيما الأوضاع الاقتصادية
ماجد عزام يكتب: أهداف الحملة أو خلفيات العداء الغربي تكمن في رفض السياسات الراهنة بقيادة أردوغان؛ حيث النهضة الداخلية، والحضور والإصرار التركي على لعب دور خارجي تحديداً في المحيط الجيوبوليتيكي المباشر دفاعاً عن المصالح القومية، ومعادلة رابح- رابح مع الجيران، وعلى أساس المواثيق الشرعية والدولية
أعلن رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان، الأربعاء، أن الشرطة طوّقت منزل في مدينة لاهور شمال شرقي البلاد، محذرا من إمكانية توقيفه في أي لحظة.
احتج نواب في البرلمان التونسي الجديد، على رئيس البرلمان بسبب قاعدة احتسابا لكتل، والنواب غير المنتمين للكتل في عضوية مكتب المجلس واللجان
إسماعيل ياشا يكتب: الانتخابات أظهرت أن إنجاز المشاريع التنموية مع توفير كافة الخدمات التي ترفع مستوى الرفاهية لا يكفي لكسب قلوب الناخبين وأصواتهم، وأن نسبة كبيرة من الناخبين قدموا انتماءاتهم العرقية والطائفية والأيديولوجية على ما يتمتعون به من خدمات وما يقدَم إليهم من وعود
أشرف دوابة: إجراء جولة إعادة للانتخابات الرئاسية يمثل حدثا نوعيا يحدث لأول مرة في تاريخ الجمهورية التركية، وحدوثه مع أردوغان يطرح العديد من التساؤلات عن سلوك الأتراك وعدم اكتراثهم بما حققه أردوغان من نهضة للدولة التركية..
صوت مجلس النواب الليبي على إقالة رئيس الحكومة المكلفة منه فتحي باشاغا، ما أدخل متغيرا جديدا على الملف الليبي..
لا تزال أصداء فشل المعارضة التركية في إزاحة أردوغان عن سدة الحكم تشغل الصحافة الغربية التي تؤكد أن الرئيس التركي لا يزال قادرا على المنافسة بعد أكثر من 20 عاما على حكمه
حمزة زوبع يكتب: الشريط مر بخيالي وجاء على بالي وأنا أتابع الانتخابات التركية التي جرت قبل أيام، وكما أوقفت مصر الدنيا على أطراف أصابعها، فعلت تركيا وأردوغان الذي واجه حلفا أشبه بجبهة الإنقاذ من أجل إسقاطه أو حتى تعطيله. ليس مهما من يفوز كما علق أردوغان، المهم أن العالم شهد انتخابات لم يشهدها من قبل وأن تركيا فازت ونتمنى لها الفوز دائما
نور الدين العلوي يكتب: الدرس التركي الأهم هو أن التركي يبني ديمقراطيته ويتصدى بها للاستعمار الغربي الذي لم يقصر في حربه على التجربة بمساريها السياسي الاقتصادي والتحرري، كلما زاد في قوة البناء الديمقراطي كلما حرر مناطقه وإرادته الاقتصادية وفرض نفسه فاعلا دوليا يُحسب لدولته كل حساب
امحمد مالك يكتب: حين توضع كل المعطيات في تعقدها وتشابكها، في موضع تحليل سياق الانتخابات التركية الجارية، يمكن فهم درجة الدقة التي تميّز الرهانات والأبعاد التي يروم الجسم الانتخابي والكتل المتحالفة التعبير عنها والتطلع إلى إدراكها
عادل راشد يكتب: هذه نتيجة كلها خير فلقد تم تأمين البرلمان بنسبة مريحة أربكت كل حساباتهم بل قضت عليها، فلا عودة للنظام البرلماني كما خططوا ولا توزيع للمناصب بينهم كما أرادوا، وقد صمتوا ولم يُحدثوا الشغب الذي أرادوه إذا فاز الرئيس بالرئاسة والبرلمان فقد بقيت أمامهم انتخابات الرئاسة، والرئيس متقدم بمليونين ونصف المليون من الأصوات ولا يحتاج إلا إلى واحد في المئة فوق ما حصل عليه في الدور الأول
تعرضت بيانات مواطنين ليبين للتسريب، بعد قرصنة معلوماتهم المتربطة بأحد شركات الاتصالات، الأمر الذي ربطه البعض بالانتخابات.
حالة من الجدل في موريتانيا بعد اتهامات من المعارضة بتزوير الانتخابات، مطالبين بإلغاء النتيجة في عدد من المدن لا سيما العاصمة.
ياسر عبد العزيز يكتب: هذه الملائكية التي بدأت ترتفع وتيرتها، حتى بين أعضاء الجماعات التي تعلن دعمها لحزب العدالة والتنمية، ربما تكون عاملا في تراجع نسب التصويت للحزب..
اعترفت الصحف الغربية التي هاجمت رجب طيب أردوغان قبل الانتخابات بأن الرئيس التركي لا يزال يتمتع بقاعدة شعبية كبيرة مكنته من الحصول على 49.5 بالمئة من الأصوات خلال الدور الأول من الرئاسية، متوقعين فوزه في جولة الإعادة..