هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حمزة زوبع يكتب: الرئيس الأمريكي يعلن عن مبادرة (زعم أنها من الكيان) لإنقاذ وجه الكيان الصهيوني وإنقاذ نفسه وحزبه وإنقاذ عملائه في المنطقة العربية، ونتنياهو الذي لا يستطيع تحديد معنى النصر ولا كنهه يكذّب بايدن على الملأ ويتبرأ من المبادرة وينفي أن يكون وافق على وقف الحرب والانسحاب، وأمريكا تعيد التذكير بالمبادرة وتطلب دعم ذيولها في المنطقة عبر إصدار بيانات تحيي جهود الوسطاء؛ بينما هي عاجزة عن اقناع من قالت إنه صاحب المبادرة.. هل مر عليك في التاريخ مثل هذا الارتباك ومثل هذا التخبط؟
نبيل الجبيلي يكتب: تعمل المنظمة الدولية للثقافة التركية منذ أكثر من 25 عاما تحت رعاية رؤساء الدول الأعضاء، كما تقوم بأنشطة تقول إنّها لـ"تعزيز روابط الأخوة والتضامن" بين الشعوب التركية، ونقل الثقافة التركية المشتركة إلى الأجيال القادمة بغية تقديمها إلى العالم أجمع
عوني بلال يكتب: ما أكثر ما كُتب في الماضي عن حركة حماس بوصفها أسيرة أيديولوجيا ضيقة بزمن لم يعد يحتمل العقائدية الصلبة. وبمعنى من المعاني، فالسابع من أكتوبر كان ثأرَ هذه الأيديولوجيا لفكرتها وإدارة لأصبع الاتهام على أصحابه. لقد نجح العبور المفاجئ في السابع من أكتوبر لأن مسطرة الحساب والتحليل المباشر لم تكن قادرة أن تفشي سرّه
نزار السهلي يكتب: العودة لجردة أسباب وظواهر الهزيمة العربية هي في التدقيق بالمواقف العربية اليوم من الجريمة الصهيونية التي تستكمل تحقيق الهزيمة على من فشلت التغلغل والإقامة في صدورهم، لفرض هذه الهزيمة بسطوة المحتل أو الطاغية العربي، وإلا كيف تفسر هذه الهياكل العربية فشل جيوشها وفشل سياساتها..
امحمد مالكي يكتب: ليست احتجاجات العطش في حواضر الجزائر ومدنها، سوى نتيجة من نتائج فشل الخيارات التنموية لسياسات الجزائر ما بعد الاستقلال، ولعل ما هو أخطر من كل هذا؛ الاستمرار في إعادة إنتاج الخيارات ذاتها، دون امتلاك جرأة وشجاعة الجهر بالحقيقة، والنظر إلى المستقبل بقدر من الموضوعية والواقعية والفاعلية
بحري العرفاوي يكتب: قيس سعيد مطالَب بحماية جدية الانتخابات وسلامة الديمقراطية، فلا يفرض شروطا لمنع منافسيه من خوض الانتخابات، ولا يستعمل ملفات لا يشهد القضاء بجديتها في تعطيل التنافس على نيل ثقة التونسيين
أحمد موفق زيدان يكتب: الكل في باكستان يتحدث عن غزة، إن كان في المحافل السياسية أو الإعلامية والصحافية وحتى في الأحاديث العامة، فضلا عن خطب الجمعة، وهو ما جعل من غزة عامل توحيد باكستاني، من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، للساحة الباكستانية بكافة شرائحها..
هشام عبد الحميد يكتب: كان المسرح الجامعي متنفسا لعاشقي الفن، وكذلك لتحقيق البهجة والمتعة لدى الطلاب الآخرين كمشاهدين، مسببا متلازمة شديدة الثراء من المتعة والفكر عند الجميع..
مهند الحسني يكتب: ها هي الاستراتيجية المرسومة للطاغية السوري بدأت تؤتي ثمارها بعد كل تلك الفظاعات، فها هو ينجح وداعموه في رسم وتدشين ملامح مدرسة جديدة بالإجرام واغتصاب نظام الحكم عنوة؛ يسيل لها لعاب العتاة الطغاة والمستبدين عبر التاريخ
ناجي عبد الرحيم يكتب: - يعد معبر رفح شريان الحياة لقطاع غزة، حيث يُستخدم لنقل المواد الغذائية والطبية والسلع الأساسية الأخرى، لذا فإن احتلال المعبر يؤدي إلى انقطاع هذه الإمدادات الحيوية، مما يتسبب في نقص حاد في هذه السلع ويزيد من معاناة السكان
قطب العربي يكتب: ما حدث مع أحمد الطنطاوي كان أمرا طبيعيا جدا من السيسي الذي لا ولن يقبل بمنافس حقيقي، ولا بانتخابات حقيقية تتمتع بضمانات النزاهة والشفافية لأنه يعرف كيف ستكون النتيجة في هذه الحالة!
تتعاقب الدول الأوروبية على الاعتراف بدولة فلسطين الواحدة تلو الأخرى على خلفية مشاهد إبادة شعب من الأطفال والنساء على خلفية حوالي 37 ألف شهيد منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى اليوم، من بينهم 15 ألف طفل من زهور فلسطين مع قوافل الشهداء من الحرائر والشيوخ والمعاقين! هي حرب إبادة جماعية انتقامية..
المفارقة الغريبة، أن نجاحات مودي وحزبه الاقتصادية، كانت كفيلة بتحويل الخطاب الانتخابي إلى خطاب يقوم على أجندة سياسية-اقتصادية، وينهي سياسة التعبئة الانتخابية القائمة على مستوى الطبقات القائمة في الهند منذ ما قبل الاستقلال، إلى تعبئة انتخابية قائمة على مستوى الفرد..
محمد القيق يكتب: كسر الطوفان أهم مقومات مخطط أمريكا الذي كان يقوم على الردع الدبلوماسي والعسكري والإعلامي والنفسي لحماية "إسرائيل"، فهذا كله تكسر ويتكسر يوميا بطول أمد الحرب.
جاسم الشمري يكتب: يبدو أنّ واشنطن لا تتأثّر بدعايات الجيوش الإلكترونيّة الناشرة لأخبار الاستقرار العامّ في العراق، ومحاولة بعض الكيانات السياسيّة والإعلاميّة تصوير المشهد العامّ بأنّه آمن ومستقرّ، وهذا دليل على أنّ واشنطن تراقب الأوضاع بدقّة، وهي تنظر وتدرس أفعال الحكومة وليس أقوالها.
عادل بن عبد الله يكتب: تصدّر أعداء "الجزيرة" وخطها التحريري للمشهد الاحتفائي بالدحدوح هو مجرد مظهر من مظاهر هيمنة المنظومة القديمة وحلفائها في اليسار الوظيفي على المشهد الوطني وعلى آليات تشكيل الرأي العام، وهو أمر لا يعكس أي تغير في تموقع النقابة سياسيا ولا أيديولوجيا، إنه مجرد استثمار لرمزية الدحدوح ومحاولة لتوظيفها في تلميع صورة النقابة ومنظوريها أمام الرأي العام