وليد شوشة يكتب: ما زالت دماء غزة تنزف، وما زالت المقاومة صامدة وقوية تذيق جيش الاحتلال الويلات والخسائر، وما زال شعب غزة صامدا وقويا وعصيا على الكسر. وما زالت إسرائيل رغم قوتها وتجبرها ومجازرها لم تحقق النصر ولم تحقق أهداف الحرب التي أعلنتها
وليد شوشة يكتب: إن هذا الصمت العربي والإسلامي مخيف ومقلق، لأنه أصبح ظاهرة وعلامة عربية. فمن صمت اليوم عن انتهاك مدينة عربية سوف لا يحرك ساكنا لانتهاك مدينة عربية أخرى، ومن سكت اليوم عن إبادة جماعية لشعب عربي، سوف لا يحرك ساكنا لإبادة جماعية جديدة لشعب عربي آخر
وليد شوشة يكتب: المحتل والمستعمر يسكب الوقود بجرائمه ومجازره وانتهاكاته على نار الشعوب والأراضي المحتلة فتشتعل نار الثورة والانتفاضة، ويساعد على صنع ميدان التضحية والمقاومة والبسالة والشجاعة، ردا مضادا على إجرامه ووحشيته ومجازره، وكذلك يفعل كل استعمار، ويُقاوم كل شعب حر..
لم تكن التصريحات التي تفوه بها أحمد الزند، وزير العدل المُقال، في مقام النبوة، والتي اُعتبرت تطاولا على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وازدراء لمكانته، حيث هدد الزند بحبس أي شخص يتهمه أو يهاجمه حتى لو كان "النبي"، هي الأولى