هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ممدوح المنير يكتب: على النخبة الفاعلة أن تتحرك وتتآزر فيما بينها وتنسق فيما بينها وربما تختار إطارا أوسع يقوده من تختاره من ذوي العزائم والعقول والقلوب، ثم تضع لنفسها مسارا عريضا للحركة لإحداث التغيير فعليا في بيئة عملها على قدر مواردها المتاحة
محمود النجار يكتب: أليس من العار أن تتفرج 22 دولة عربية على قتل وإصابة عشرات الآلاف من الفلسطينيين، بينما تتحرك إيران لنصرتهم؟
امحمد مالكي يكتب: الحقيقة أن ليست صورة تونس في الداخل تعرضت وحدها للضرر والخدوش، بل صورتها في العالم أيضا، عكستها تقارير المنظمات الدولية ذات الصلة بحقوق الإنسان، وحريات الرأي والتعبير والإعلام، واستقلال القضاء ونزاهته، وتنافسية الانتخابات وحياد الدولة والإدارة إزاءها..
بحري العرفاوي يكتب: صار مؤكدا أن الهيئة ستعلن رسميا في وقت لاحق عن فوز قيس سعيد وبنسبة عالية، والسؤال هو: هل كانت النتيجة مفاجئة للطبقة السياسية؟ بل وللتونسيين؟
عباس قباري يكتب: مصر انتصرت في السادس من أكتوبر بلا ريب، لكنها فقدت هذا النصر على وقع خطوات متثاقلة كئيبة، قهرت جيل النصر، وبالغت في التنصل من صورة المنتصر، وفرطت في المكتسبات الحقيقية من أجل الحصول على وهم الاستقرار والوطن الآمن، لتصحو بعد عقود على سخافات "يعمل ايه التعليم في وطن ضايع"، و"أحسن ما نبقى زي سوريا والعراق"، و"صبح على مصر بجنيه"
عبد العزيز محمد العنجري يكتب: الفلسطيني الذي يُقصف يوميا، لا يعنيه من أين يأتيه الدعم طالما أن هناك من يقف إلى جانبه، كالظمآن الذي يبحث عن قطرة ماء. لهذا، فإن أي دعم، حتى لو كان من إيران، يُعتبر مقبولا في ظل الغياب التام للدعم "السني"..
طه الشريف يكتب: حالة النشوة التي طفحت على قادة الاحتلال ليست إلا جرعة تخدير للشارع الإسرائيلي، الذي لن يلبث أن يعود للانفجار كما كان وأكثر حينما سيفاجأ بضراوة ردود الأفعال القادمة من محاور المقاومة بخلاف الرد الإيراني مع رفع سقف الانتقام لدى حزب الله والحوثي في اليمن..
قطب العربي يكتب: الحقيقة أن نتنياهو واهم تماما، فقد يمكنه فرض التطبيع الرسمي على بعض الحكومات الخائفة، لكنه أبدا لن يستطيع أن يفرض تطبيعه ولا خرائطه على شعوب المنطقة التي قاومت التطبيع، وقاومت كل محاولات إدماج الكيان الغاصب بينها لعقود طويلة منذ اتفاقية كامب ديفيد..
في موقف يمكن وصفه بـ"التاريخي" بكل ما له من دلالة ورمزية أعلنت المذيعة البريطانية الشابة كاريشما باتيل، التي عملت في هيئة الإذاعة البريطانية طوال الأربع سنوات ونصف الماضية، عن رحيلها عن الهيئة، والتحاقها بمنظمة غير ربحية تسمى المركز الإعلامي البريطاني الفلسطيني،
عام كامل مضى على خذلان القريب والبعيد صمت وخيانة من دول الإقليم، تنديدات فارغة لذر الرماد في العيون والمطبعون منهم لا يعنيهم الأمر مطلقًا، بل لم يدخروا وسيلة لدعم هذا الكيان الفاشي لإتمام مهمته.