مما لا شك فيه بأن دولة قطر واجهت حصارها السياسي بحكمة، وذلك من خلال محاصرة الأطراف الأخرى أخلاقيا، وجعلهم في موقف دفاع عن أهداف حملتهم هذه ضدها
لماذا الدعوات لمقاطعة المؤتمر الشعبي الفلسطيني؟
الاهتزازات الارتدادية لا زالت تتفاعل عقب صدور القرار 2334 حول الاستطيان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية التي احتلت في عام 1967
- كيف تقبل بعض الفصائل الفلسطينية أن تشارك في هذا المؤتمر وتعطيه شرعية، وهي تعلم بأنه سيرسخ انقساما وشرخا عميقا في حركة فتح، وما يعنيه ذلك من تأثير سلبي على القضية الفلسطينية برمتها؟ فهل هي شريكة بالفعل في سيناريو تدمير القضية الفلسطينية؟
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie