قانون يمنع التنفس!

06-Nov-24 - 01:41 AM

يقول صيدم: كلما قال العالم إن الحرب يجب أن تنتهي أوجد نتنياهو السبب والحجة لاستمرار تدفق حممه وناره وسلاحه ورصاصه على الشعب الفلسطيني، متسلحاً بدعم العم سام.

التفاصيل

الشجب والاستنكار "شيكات" بلا رصيد

04-Sep-24 - 04:50 AM

تناول الكاتب في مقاله، ردود الفعل على الاحتلال التي اكتفت بالتنديد والاستنكار ما أتاح لنتنياهو ارتكاب جرائمة في قطاع غزة دون رادع.

التفاصيل

مواقف كاسطوانات مشروخة!

17-Jul-24 - 04:22 AM

يتناول كاتب المقال المواقف الدولية والتصريحات السياسية تجاه غزة وكم باتت مملة خصوصا مع استمرار شلال الدم في القطاع.

التفاصيل

القرار… في مجلس الأمن أم في البيت الأبيض؟

12-Jun-24 - 04:05 AM

يتناول الكاتب في مقاله المقترح. الأمريكي لوقف إطلاق النار الذي وفق الكاتب أعده نتنياهو جملة وتفصيلا.

التفاصيل

بشر درجة عاشرة!

17-Apr-24 - 03:46 AM

د. صبري صيدم يكتب: أهلا وسهلا بك في عالم الواقع، فقد تركك العالم لسنوات وسنوات لتستوعب وتتقبل ما يطلقه من شعارات براقة وأحلام وردية، حتى صدقت نفسك وغرقت في عالم التوقعات والمبادئ، فما الذي حصل لهذا كله؟.

التفاصيل

وطن.. على مذبح الانتخابات الأمريكية

10-Apr-24 - 02:45 AM

ترامب وبايدن ليسا أصدقاء الحق ولا أصدقاء العالم الحر، ولا الفلسطينيين ولا اليهود المتنورين، بل هما أصدقاء الظلم إن استمرا في النهج القائم على تجاوز حقوق شعبنا وإرادته بالحرية والاستقلال ​

التفاصيل

دولة اليمين وقاسمها المشترك… الأبشع!

02-Nov-22 - 02:10 AM

صيدم قال: إن استهداف الفلسطينيين القاسم المشترك الأبشع بين أرباب السياسة وأرباب العسكر في دولة الاحتلال

التفاصيل

الحاجة أم الانشطار!

14-Sep-22 - 04:55 AM

ورغم القناعة الكبيرة بأن أياً من الدول التي أوقفت محطات الطاقة النووية لم توقف برنامجها العسكري النووي، فإن البعض الساذج قد اقتنع بأن دولاً بأسرها قد تحولت بين عشية وضحاها إلى حمامة سلام، تنازلت من خلالها عن مشروعها النووي.

التفاصيل

ومضات مآسي الأسرة العربية في عصر التوحد الرقمي

25-May-22 - 04:39 AM

ليس من السهل في عصر الاتصالات والسباق الرقمي أن تتولى الأسرة العربية وغيرها من أسر العالم تنشأة أبنائها، فهم ليسوا كما أبناء جيلهم ممن عاشوا في أي مرحلة تذكر من عمر البشرية.

التفاصيل

الأغنياء الفقراء

28-Oct-20 - 03:38 AM

لم يمرّ على وباء كورونا سوى أسابيع، حتى تهاوت كبريات الشركات تباعاً في مشهد هوليوودي خيالي لم يكن لأحد أن يتوقعه. البعض غادر المشهد في عالم السياحة، بينما غادرها آخرون في عالم النقل، والقائمة تطول، ممن نحرتهم سكين الوباء، من دون أن تتمكن حكومات الدول من التدخل لإغاثتهم، لا لانعدام الرغبة، بل لاختلاف الأولويات، التي استوجبت دفع فواتير الوباء، وما حمله من انهيارات اقتصادية، وإغلاقات شاملة ونفقات تعويضية، وخطوات مالية إغاثية ضخمة حول العالم.

التفاصيل