هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يقول صيدم: كلما قال العالم إن الحرب يجب أن تنتهي أوجد نتنياهو السبب والحجة لاستمرار تدفق حممه وناره وسلاحه ورصاصه على الشعب الفلسطيني، متسلحاً بدعم العم سام.
بدأ ظهور النتائج الأولية لانتخابات الرئاسة الأميركية والكونغرس بعد إغلاق مراكز الاقتراع في عدد من الولايات، وسط منافسة حامية بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية كامالا هاريس.
أظهرت البيانات أن الديمقراطية والاقتصاد من أهم القضايا بالنسبة للناخبين.
تعد فيلادلفيا أكبر المدن من حيث عدد السكان في ولاية بنسلفانيا، أكبر الولايات السبع المتأرجحة التي ستحسم نتيجة السباق نحو البيت الأبيض.
يستمر ملايين الأمريكيين في التوجه إلى مراكز الاقتراع في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، التي فتحت أبوابها صباح الثلاثاء، ليصوتوا في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، حيث تتنافس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس مع الجمهوري دونالد ترامب.
قالت ستاك، عبر تقرير نشر على صحيفة "نيويورك تايمز"، وترجمته "عربي21": "حسبت أن التصويت لها هو أقل شيء ضار يمكنني القيام به. لكن هذا لا يعني أنني أشعر بالارتياح حيال ذلك. لا أستطيع أن أتعاطف مع الديمقراطيين والليبراليين الذين يصفون التصويت لهاريس بأنه فعل فضيلة خالص".
دائما ما ينتقد ترامب إلهان عمر٬ ففي 28 تموز/ يوليو الماضي٬ انتقد الرئيس الأمريكي السابق، النائبة الديمقراطية عن ولاية مينيسوتا، قائلاً إن عضوة الكونغرس تسعى إلى تحويل منطقة الغرب الأوسط إلى نسخة من الشرق الأوسط، مشيراً ضمنياً إلى أنها ستقبل "الجهاد" في الولايات المتحدة. بحسب وصفه.
يحتاج المرشح في الانتخابات الأمريكية الرئاسية إلى 270 صوتا في المجمع الانتخابي أي (النصف +1) حتى يصبح رسميا رئيس البلاد وسيد البيت الأبيض، لكن هل من الممكن أن يتعادل المرشحان؟.
حث المدعون العامون في 47 ولاية وثلاثة أقاليم أمريكية المواطنين على الالتزام بالسلمية و"إدانة أي أعمال عنف مرتبطة بالنتائج" بشكل استباقي. وقد وقع على البيان الذي صدر الثلاثاء رؤساء الادعاء في جميع الولايات الأمريكية باستثناء إنديانا ومونتانا وتكساس.
أدلى كلا من المرشحين الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية كامالا هاريس، اليوم الثلاثاء، تصريحات صحفية، خلال عملية التصويت المستمرة في الانتخابات الأمريكية، والتي ستحدد هوية الرئيس المقبل للولايات المتحدة..
تتجه أنظار العالم عموما، والأمريكيين خصوصا، إلى وسائل الإعلام المحلية والعالمية لمعرفة الفائز في الانتخابات الرئاسية بين دونالد ترامب وكامالا هاريس، لكن من غير المرجح أن يعرفوها في الساعات المقبلة لعدة أسباب.
مضت الافتتاحية بالقول: "حتى لو كانت السياسات الأمريكية منقسمة كما هي مستقطبة، فإن عدة آلاف من الأصوات في الولايات المتأرجحة، مثل بنسلفانيا، قد ترجّح الميزان بشكل حاسم في المجمعات الإنتخابية..".
حمزة زوبع يكتب: يحدث هذا في أمريكا التي يتم تصويرها لنا في العالم العربي البائس على أنها جنة الديمقراطية وواحة الحريات المطلقة، فما بالك بالدول التي لا تزال في مرحلة الحضانة الديمقراطية ويفتخر قادتها بأنهم جاءوا عبر الصناديق الانتخابية ولكنهم لا يذهبون إلا عبر صناديق نقل الموتى!
ياسر عبد العزيز يكتب: تبارى كل من مرشح "الفيل" دونالد ترامب ومرشحة "الحمار" كامالا هاريس في كسب ود أصوات الأمريكيين العرب، بالوعد بأنهما قادران على وقف الحرب في غزة وبيروت
قال محلل إسرائيلي، إن خلاصة القول في الانتخابات الأمريكية، أن كلا المرشحين دونالد ترامب وكامالا هاريس، يمثلان مشكلة بالنسبة لتل أبيب..
في كونيتيكت ونيوجيرسي ونيويورك وفيرجينيا ونورث كارولينا وأوهايو وفيرجينيا الغربية، وسط احتدام المنافسة بين الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب