هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قفز سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري في التعاملات الرسمية للبنوك المصري الأحد والاثنين، قفزات مفاجئة وكبيرة ليسجل نحو 49.55 جنيه ظهر الاثنين، في انخفاض هو الأكبر لعملة أكبر بلد عربي سكانا وثاني أكبر اقتصاد أفريقي، منذ تحرير حكومة القاهرة الأخير لسعر الصرف في آذار/ مارس الماضي..
طرح هذا التساؤل والإجابة عليه صارت ضرورة ملحة لدى كثير من المصريين، وذلك إثر تصريح مثير للجدل أطلقه وزير المالية المصري، محمد معيط، زاعما أن الجنيه المصري يُعد ثاني أفضل عملة في العالم من حيث القوة..
انتقد خبراء اقتصاديون ومراقبون جموح نظام عبدالفتاح السيسي في إنشاء مشروعات كبرى وصفها بالقومية في وقت قياسي، زادت من تكلفتها المالية من ناحية، ومن ارتفاع الدين من ناحية أخرى؛ إذ تم تمويلها من خلال الاستدانة من الداخل والخارج، وطرح سندات دولارية بآجال مختلفة بقيمة 20 مليار دولار بفوائد تتراوح بين 5%
حذّر حزب غد الثورة المصري من اتجاه الحكومة لاتخاذ قرار بتغيير شكل العملة المصرية بهدف خفض استخدام أوراق النقد خارج القطاع المصرفي، وضم القطاع غير الرسمي للقطاع الرسمي في الاقتصاد المحلي، وتوريق الاقتصاد، بما يحقق زيادة في المتحصلات الضريبية..