خسرت الحركة الوطنية عموما، والحركتان الوطنية الإسلامية، والوطنية الفلسطينية، خصوصا، باحثا ومؤرخا، ومؤسسا، مهما، ترك خلفه إرثين يحتاج أولهما لمن يبدأ التمحيص به، والثاني لمن يكمله.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie