هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشرف دوابة يكتب: أدى هذا التغير في السياسة النقدية التركية من التيسير للتشديد برفع سعر الفائدة إلى تساؤلات عن مدى جدوى هذه السياسة التي جاءت مخالفة لما ألزم به الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نفسه؛ من خفض سعر الفائدة باعتبار التضخم نتاجا لها
القضية ليست قضية أشخاص بل قضية سياسات، وهذا المحافظ الجديد قد يغير من بعض الأدوات النقدية المستخدمة ولكنه في النهاية يلعب في ملعب محدود أنهكته الديون والغلاء المشهود وبوادر الإفلاس التي على القدوم، وتعليمات العسكر..