رحم الله القرضاوي، الذي أوجع الطغاة والظالمين وأذنابهم حيا وميتا، وكان ذلك رسالة ودرسا لكل من يحمل رسالة العلم والدعوة: أن رضا الناس غاية لا تدرك، وأن رضا الله هو الباقي للإنسان في حياته وبعد مماته..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie