هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عبد العزيز يكتب: في الذكرى العاشرة لمذبحة رابعة أكتب عن "حبيبة"، إحدى ضحايا هذه المجزرة.. أكتب عن "حبيبة"؛ ليس لأني والدها، ولكن لأني مُعجب بشخصيتها أشد الإعجاب.. فـ "حبيبة" لم تكن لي ابنة وحسب، وإنما كانت لي زميلة، وصديقة، وأختا، وأما، وعونا، وسندا..