هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحلّ اليوم الذكرى الثالثة عشرة لحراك 20 فبراير التي كانت قد انفجرت في المغرب في سياق الربيع العربي الذي أسقط رؤساء دون أن تُغيّر أنظمة، لأن الفاعلين السياسيين يومها كان نفَسُهم غارقا في الإصلاحية المقيتة، وهو ما كان فيه حتفهم..