هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ناجي عبد الرحيم يكتب: تحت ظل الحكم العسكري مخاطر جمّة تهدد استقرار مصر ونموها الاقتصادي
قطب العربي يكتب: الهدف الحقيقي غير المعلن للاتحاد هو بناء ظهير شعبي للسيسي مع فشل تجربة اتحاد القبائل العربية والمصرية، ومع فشل حزب مستقبل وطن في بناء هذا الظهير، ولكن هذا الظهير سيكون خطرا كبيرا على الدولة نفسها..
أثار توجه الحكومة المصرية مجددا نحو استقطاب المال الساخن تساؤلات حول استراتيجيتها المالية..
استمرار في سياسة الجباية من جيوب المواطنين٬ أعلنت وزارة الخارجية المصرية، رفع رسوم تسوية التجنيد للمصريين بالخارج من 5 إلى 7 آلاف دولار، ومن لم يدفع هذه التسوية لن يتم استخراج جواز سفره.
قال موقع ميدل إيست آي، إن إبراهيم العرجاني المقرب من السيسي، يواصل جني أموال طائلة من الفلسطينيين المغادرين لغزة بسبب العدوان الوحشي للاحتلال..
صدر مؤخرا قرار من وزير العدل المصري بمنح بعض العاملين بالهيئة العامة للطرق والكباري صفة مأموري الضبط القضائي، ما يثير جدلا واسعا حول دلالاته وتأثيره على هيكل الحريات العامة في مصر..
شريف أيمن يكتب: ما أصاب السيسي يتجاوز الولع الطبيعي إلى الولع المرضيِّ والهوس بالظهور وإثبات الحضور اليومي على الشاشات والمستقبل بعد ذلك؛ وهذا ما تظهره الأعمال الفنية التي طالب بها بنفسه، مثل مسلسلات الاختيار بأجزائه الثلاثة، خاصة الجزء الأخير الذي يروي مشاركته في أكبر جريمة حدثت في مصر على المستوى الجنائي أولا والسياسي بعد ذلك..
تهدف مصر إلى بيع أصول في قطاعي الطاقة والتصنيع لجني نحو 3.6 مليار دولار، وهو ما يعتبره خبراء خسائر كبيرة للدولة والشعب على المدى البعيد..
بايدن يتصل بالسيسي لبحث التهدئة في غزة ووقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بحسب ما صرح به النتحدث بإسم الرئاسة المصرية
قال السيسي خلال افتتاح مركز البيانات والحوسبة السحابية الحكومية "P1"، إن الوظائف يمكن القيام بها من المنزل، ويصل الراتب فيها إلى 30 ألف دولار في الشهر، وقد يرتفع إلى 100 ألف دولار.
أحمد موسى قال؛ إن القضاء المصري حكم على عدة أشخاص بتهمة التخطيط لمحاولة اغتياله، وهو ما أُثار سخرية واسعة بين المغردين.
ظهر رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم السبت، أمام صورة دبابة مركافاة إسرائيلية، خلال تفقده مقر الكلية الحربية المصرية بالقاهرة..
يستعد مجلس النواب المصري للتصويت على الموازنة العامة للعام المالي المقبل 2024-2025، بعد مناقشة الموازنة المقدمة من الحكومة، وذلك في الوقت الذي يُشكل فيه ارتفاع حجم الدين في مصر تحديا كبيرا لنهوض بالاقتصاد، يتطلب حلولًا جذرية، خاصة مع الأرقام الضخمة التي خصص لخدمة الديون في تلك الموازنة.
تخطط شركة سعودية خاصة الاستثمار في منطقة رأس جميلة في جنوب سيناء والمحاذية لجزيرتي تيران وصنافير التي أعطتهما مصر للسعودية.